موضوع للمناقشة (( كتم الاحزان ))

    • alsalhi20 كتب:


      هلا والله ... بالشريرة

      يعني من الصف الرابع ما يضربونكم ... معناته أنتي ضربوكِ قبل الصف الرابع ضرب ما تنسينه لين تموتين#i
      لا لا انا ما يضربوني ابد$$g ما شاء الله علي شاطرة واسمع الكلام#e #e

      الكبر ما هو كبر بالسن ... الكبر فهم وذكاوة يالحاظرين|a
      اكيد :) ونحن كنا كبار من هالناحية بعد:P :P :P

      صحيح كلامك ... حتى لما كنت في الجامعة يضربوني ... لأنهم ما يدلعونا نحن الأولاد مثلكن أنتن البنات:P
      $$t لا والله$$t
      مسكاييييييييييييييييييين#i
      ~!@@ag ~!@@ag ~!@@ag ~!@@ag ~!@@ag


      تحية لكِ


      سلااااااااااااااااااااااااااام:)
      ماتفكر فيه .. ستحصل عليه .. !!
    • كم هو جميل هذا الموضوع.. وكم هو مثير لكثير من التساولات..~!@q
      ما هو الأفضل؟ أن أكتم أحزاني لنفسي.. أم أشارك بها أحد؟
      اذا أخذنا الرأي الأول.. كما أسلفتم.. قد يفضل البعض الكتمان_ وأنا من هذا النوع غالبا.. لعدة أسباب.. أولا.. قد لا تجد الشخص المناسب ليتمع اليك باصغاء ويتفهم مشاعرك كلما احتجت اليه.. ثانيا.. عند وجود الصديق الحقيقي, تستطيع الافصاح عن حزنك له, لكن قد تتردد في ذلك لأنك تعلم أن حزنك وضيقك سيسببان له الحزن والضيق لأجلك.. وسيترتب عليه زيادة حزنك وضيقك لأنك شغلت باله.. ثالثا.. أحيانا تحس بأنه لا جدوى من الشكوى الا لله عز وجل.. لأن بعض الأمور ليست بأيدينا نحن البشر, ولأن الله تعالى دائما معنا, نستطيع أن نبث اليه أحزاننا وشكوان بأي وقت, وكلنا يقين بأنه تعالى سيير لنا أمورنا ويفرج عنا همنا..
      أما بالنسبة للرأي الثاني- أؤيده في حال وجود الصديق الحقيقي الذي يندر وجوده هذه الأيام- بامكاننا الافصاح عما يدور بأنفسنا, هما أو حزنا.. قد نعلم بأنه لا يمكل كل الحلول والاجابات, لكن من الرائع بأن نحس بأن هناك روح أخرى تشاركنا ما نحس به, ومجرد محاولتها للتخفيف عنا, ستساعدنا حقا معنويا..
      أنا كشخص واحد.. أتذبذب بين هذه وتلك.. أحمد الله لأنه رزقني عدد من الصديقات الوفيات اللاتي أعلم بأنني سأجدهن وقت الحاجة, ولكني أتردد أحيان لأنني لا أحب أن أضايقهن بمشاكلي, لأني أعلم أنهن سيحزن لأجلي, لكني غالبا لا أخفي عنهن مشاكلي.. فهناك متعة حقيقية للمشاركة في الهم, والفرح أيضا..
      :)
    • tender4 كتب:

      كم هو جميل هذا الموضوع.. وكم هو مثير لكثير من التساولات..~!@q
      ما هو الأفضل؟ أن أكتم أحزاني لنفسي.. أم أشارك بها أحد؟
      اذا أخذنا الرأي الأول.. كما أسلفتم.. قد يفضل البعض الكتمان_ وأنا من هذا النوع غالبا.. لعدة أسباب.. أولا.. قد لا تجد الشخص المناسب ليتمع اليك باصغاء ويتفهم مشاعرك كلما احتجت اليه.. ثانيا.. عند وجود الصديق الحقيقي, تستطيع الافصاح عن حزنك له, لكن قد تتردد في ذلك لأنك تعلم أن حزنك وضيقك سيسببان له الحزن والضيق لأجلك.. وسيترتب عليه زيادة حزنك وضيقك لأنك شغلت باله.. ثالثا.. أحيانا تحس بأنه لا جدوى من الشكوى الا لله عز وجل.. لأن بعض الأمور ليست بأيدينا نحن البشر, ولأن الله تعالى دائما معنا, نستطيع أن نبث اليه أحزاننا وشكوان بأي وقت, وكلنا يقين بأنه تعالى سيير لنا أمورنا ويفرج عنا همنا..
      أما بالنسبة للرأي الثاني- أؤيده في حال وجود الصديق الحقيقي الذي يندر وجوده هذه الأيام- بامكاننا الافصاح عما يدور بأنفسنا, هما أو حزنا.. قد نعلم بأنه لا يمكل كل الحلول والاجابات, لكن من الرائع بأن نحس بأن هناك روح أخرى تشاركنا ما نحس به, ومجرد محاولتها للتخفيف عنا, ستساعدنا حقا معنويا..
      أنا كشخص واحد.. أتذبذب بين هذه وتلك.. أحمد الله لأنه رزقني عدد من الصديقات الوفيات اللاتي أعلم بأنني سأجدهن وقت الحاجة, ولكني أتردد أحيان لأنني لا أحب أن أضايقهن بمشاكلي, لأني أعلم أنهن سيحزن لأجلي, لكني غالبا لا أخفي عنهن مشاكلي.. فهناك متعة حقيقية للمشاركة في الهم, والفرح أيضا..
      :)




      أختي الكريمة ... tender4

      أشكر مرورك الجميل ... على موضوعي المتواضع ...

      لم تتركي لي شيء ... كي أناقشك عليه ... فكل كلامك أنا أؤيدها ... وتقييمك للموضوع كان جميلا ... وأسلوبك في النقاش كان أروع ... فلا أجد غير كلمات الشكر ...

      تحياتي الحارة ...