فييري**فييري**فييري**

    • فييري**فييري**فييري**

      فييري...فييري ...فييري

      افضل هداف ايطالي في مونديال 98 و مونديال 2002

      افضل ايامه كانت مع اتلتكو مدريد و لاتسيو و الانتر (اول 4 مواسم)

      لكن منذ موسمين بالتحديد الموسم الماضي و اللي قبله ..صار فييري عباره عن (بطء .وضياع فرص) رغم انه ظل المهاجم الاول خلال العامين الماضيين وذلك لان ايطاليا لم تقدم من هو افضل منه بالتهديف و ايضا بسبب (تاريخه يشفع له)

      لكن الذي حدث ان كثييييييييييير من الناس مازالوا يصرون على ان فييري هداف اياليا الاول ...مازالوا يعتقدون ان فييري (24 هدف بالانتر ) مازال هو فييري اليوم

      اقتنعوا...

      فييري تغير ..كل لاعب وله فتره تالق ولكن يعود و يهبط مستواه و هذا هو فييري هذه الايام

      فييري عندما جلس احتياطي و اشلاك ليبي من هو افضل منه (حاليا) فازت ايطاليا...

      حاليا و ليس تاريخيا ..مش لما اقول انه في لاعب افضل من فييري واحد يقلي ...فييري سجل للانتر 150 هدف...ال 150 هدف كانوا قبل 5 سنوات عندما كان فييري باوج عطاءه

      فييري خرج من اانتر لانه يعلم انه مافي مكان الا ان يكون احتياطي وليس بسبب المشاكل واكد هذا الكلام فييري نفسه

      فييري انتقل للميلان ..ولكنه اذا تالق سيكون بسبب (انه تحدي جديد ولان فييري اصلا هداف ) لكن كما قلت هبط مستواه

      ولكن حتى الميلان عندما اشترى فييري

      قام بشراء جيلاردينيو و يملك شيفا..

      اذا الميلان لن يعتمد على فييري ككونه اساسي لان ميلان يعلم انه من (المستحيل الاعتماد على فييري اساسي بالموسم )

      و لذلك اخيرا ليبي اقتنع و ابتعد عن المجاملات باشراك لاعب بطيء ..لاعب يضيع الفرص

      و فعلا الدليل(الفرصه الغريبه التي اضاغها امام اسكتلندا بعد تمريره مقشره وعلى طبق من الماس من المبدع توتي)

      وانزل مكانه قناص جديد للمنتخب وهو توني

      قد يكون هو فييري الجديد!
    • مع إحترامي لما سبق يظل (( فييري )) الأسم الذي لا يتنازل عنه إي مدرب
      مثله مثل (( راؤول )) في منتخب أسبانيا لم نعد نراه كما سبق و لكن لابد من مشاركة
      لمكانه و خبرته التهديفية و وجودهما يشكل ثقل كبير على أي دفاع في العالم مهما كبر حجمه
      و إبتعاد فييري عن التشيكلة الأساسية للأنتر قل من عطائه لذا يجب على المدرب
      صقله من جديد لكي يعود لسابق عهده و كامل لياقته
      مشكور على الخبر
      (( الأختلاف في الرأي لا يفسد في الود قضية ))