قرأت مقال في جريدة الوطن للأستاذه كنت أدرس لديها أردت التطرق لمقالها بشئ من
الموضوعيه وقد ذكرني ذلك.
بعظمة قول الرئيس إبراهام لنكون عندما سأله أحد الفقهاء ماهو أعظم كتاب قرأته؟
فرد قائلاً: أمي وهذا دليل على مكانة المرأه الكبير ولاسيما عندما تكون محاضرة في
مؤسسه جامعيه.,صاحبة المقال الذي أعود بكم إلى ماجاء فيه عوضاً عما يحدث في داخل في
داخل أسوار الجامعة من وجبة دسمه تستعصي علي الفهم من أكاديميه ليست هي الوحيده
يفترض فيها التطرق لموضوعات أكبر بكثير مما أحتواها مقالهل من مطالبه بتحرير قصور
الافراح .
من مشكله رأت أنها يندىلها الجبين وهي وجودطفايات مع اعترافها بوجود مدخنات والغريب
انها _الأستاذه_ من مجتمع متحضر متفتح,رأت انه سلوكاُ غير حضاري وكأنها رأت أصناماُ
لها المعازيم لها ساجدون.
.أيضاُ مارست أكاديمتنا الزحف كالسلاحف إلى المشكله أخرى الا وهي وجود الطبول داخل
القاعه , ومما زاد الطين بله أم أن الطين استحم بالماء وهي انزعاج سيده أمريكيه
كانت تحضر معها العرس واستاءت الاخيره من الظجه الموسيقى.
وأقول لها سلامات في طبولنا ولا طبلتك..!!!!!!
وأريد أن أوجه السؤال الى تلك الغريبه أذا كانت سمعت أقل من تلك الضوضاء في
مربعاتهم الليليه التىنراها في أفلامهم السنيمائيه , وكأنهم في تلك المربعات يلقون
ترانيم القساوسه ولايسمعون أصوات الزجاجات وأصوات النادلين ممن يطلبون التوبه
.............
ياسيدتي أتريدين أن تقولي كما قال ذلك ( التهامي) الذي يحج لأول مره في منى للحجيج
أسكتوا, فرد عليه أحد الحجاج السيريلانكيين من يقول في الحج (آصه)
لم تجدي موضوع أكبر أو أعمق من الجو البارد والبروده في القاعه .... أتعلمين
ياأستاذتي الفاضله أن مكتشفو القطب الشمالي ذكروا كل شي روأه هناك ماعدا البروده لم
يتطرقو اليها.
نعم نحن لانزال معك عندما كان للغرابه دور في مثالك إلى وجود دفوف في تلك الحفله
وهذا مربط الرولزرويس.
أتريدين منهم أن يعزفو السمفونيه السابعه لبتهوفن ولو عرف بيتهوفن عن المطربه موضى
وسمع حمام جانا مسير لأصبح يردد هلا سرا ورا.............
أسمعت بالفأر الذي تمكن من ظهر فيل وعند مرورهم بالجسر حدث اهتزازكبير مما جعل
الفار يقول للفيل أرايت كيف هززنا الجسر.
آن الاوان لمعظم من ظن أن مثقف أن يخلع جبه التخلف فلقد أخلفوا كل المواعيد ألا
موعدهم مع الجهل ,
ولن نغفر حصولكم علي أي شهاده الا شهاده أن لا اله الا الله محمد رسول الله وماعدا
ذلك فتلك الاميه التي يسمونها أميه المثقفين...............
مشكورين.................
الموضوعيه وقد ذكرني ذلك.
بعظمة قول الرئيس إبراهام لنكون عندما سأله أحد الفقهاء ماهو أعظم كتاب قرأته؟
فرد قائلاً: أمي وهذا دليل على مكانة المرأه الكبير ولاسيما عندما تكون محاضرة في
مؤسسه جامعيه.,صاحبة المقال الذي أعود بكم إلى ماجاء فيه عوضاً عما يحدث في داخل في
داخل أسوار الجامعة من وجبة دسمه تستعصي علي الفهم من أكاديميه ليست هي الوحيده
يفترض فيها التطرق لموضوعات أكبر بكثير مما أحتواها مقالهل من مطالبه بتحرير قصور
الافراح .
من مشكله رأت أنها يندىلها الجبين وهي وجودطفايات مع اعترافها بوجود مدخنات والغريب
انها _الأستاذه_ من مجتمع متحضر متفتح,رأت انه سلوكاُ غير حضاري وكأنها رأت أصناماُ
لها المعازيم لها ساجدون.
.أيضاُ مارست أكاديمتنا الزحف كالسلاحف إلى المشكله أخرى الا وهي وجود الطبول داخل
القاعه , ومما زاد الطين بله أم أن الطين استحم بالماء وهي انزعاج سيده أمريكيه
كانت تحضر معها العرس واستاءت الاخيره من الظجه الموسيقى.
وأقول لها سلامات في طبولنا ولا طبلتك..!!!!!!
وأريد أن أوجه السؤال الى تلك الغريبه أذا كانت سمعت أقل من تلك الضوضاء في
مربعاتهم الليليه التىنراها في أفلامهم السنيمائيه , وكأنهم في تلك المربعات يلقون
ترانيم القساوسه ولايسمعون أصوات الزجاجات وأصوات النادلين ممن يطلبون التوبه
.............
ياسيدتي أتريدين أن تقولي كما قال ذلك ( التهامي) الذي يحج لأول مره في منى للحجيج
أسكتوا, فرد عليه أحد الحجاج السيريلانكيين من يقول في الحج (آصه)
لم تجدي موضوع أكبر أو أعمق من الجو البارد والبروده في القاعه .... أتعلمين
ياأستاذتي الفاضله أن مكتشفو القطب الشمالي ذكروا كل شي روأه هناك ماعدا البروده لم
يتطرقو اليها.
نعم نحن لانزال معك عندما كان للغرابه دور في مثالك إلى وجود دفوف في تلك الحفله
وهذا مربط الرولزرويس.
أتريدين منهم أن يعزفو السمفونيه السابعه لبتهوفن ولو عرف بيتهوفن عن المطربه موضى
وسمع حمام جانا مسير لأصبح يردد هلا سرا ورا.............
أسمعت بالفأر الذي تمكن من ظهر فيل وعند مرورهم بالجسر حدث اهتزازكبير مما جعل
الفار يقول للفيل أرايت كيف هززنا الجسر.
آن الاوان لمعظم من ظن أن مثقف أن يخلع جبه التخلف فلقد أخلفوا كل المواعيد ألا
موعدهم مع الجهل ,
ولن نغفر حصولكم علي أي شهاده الا شهاده أن لا اله الا الله محمد رسول الله وماعدا
ذلك فتلك الاميه التي يسمونها أميه المثقفين...............
مشكورين.................