اشعاع الهاتف النقال !!

    • اشعاع الهاتف النقال !!

      السلام عليكم جميعا ورحمة الله وبركاته 00 شخباركم ؟


      اريد منكم خدمة وياريت تلبوها بسرعة اذا ممكن 00 انا الحين اشتغل ف بحث عن اشعاعات الهاتف النقال واضراره فياريت من اللي عندهم معلومات عن هذا الموضوع لا يخذلوني وبسرعة بليييززز 00

      ودمتم بحفظ الله
      اختكم نجمة
    • آثار استخدام الهاتف النقال
      hmc.org.qa/hmc/health/30th/17.htm

      نسبة الاشعاعات المنبعثة من الهاتف النقال
      islammemo.cc/arkam/one_news.asp?IDnews=524

      أثر النقال على الحوامل والأطفال الصغار
      ashaab.net/ajwal.htm

      هذي ثلاثة مواقع اتمنى تحصل فيها المعلومات اللي تريدها

      بالتوفيق
    • إشعاعات الهاتف النقال تساعد الأطفال على التفكير

      إشعاعات الهاتف النقال تساعد الأطفال على التفكير الحرارة التي تولدها الإشعاعات تحسّن النقل العصبي وتنشط قدرات التفكير عند الإنسان. ميدل ايست اونلاين واشنطن - كثرت الدراسات التي تحذر من الهواتف المحمولة وخطورة إشعاعاتها على الجسم والدماغ ولكن الدراسة الجديدة التي أجرتها جمعيات الآباء والمعلمين البريطانية أثبتت أن هذه الإشعاعات تساعد في تنشيط ذهن الأطفال وتساعدهم على التفكير والنبوغ. وأوضح الباحثون بعد متابعة أداء عدد من الطلاب بعد تعريضهم للإشعاعات المنبعثة من الهواتف المحمولة أو النقالة أن هذا الإشعاع ساعد الأطفال على التفكير بصورة أوضح وأصفى دون أن يؤذي أدمغتهم الصغيرة أو يعرضهم لمخاطر صحية. وفسّر العلماء أن الحرارة التي تولدها الإشعاعات تحسّن النقل العصبي والسيالات الكهربية بين الطرق العصبية المختلفة الأمر الذي ينشط قدرات التفكير عند الإنسان. وقدمت الدراسات الجديدة إثباتا علميا على أن إشعاعات المحمول قد تنشط أدمغة الصغار منوهة إلى عدم وجود أي أوراق علمية منشورة تؤكد خطورة هذه الهواتف على الإنسان وخصوصا الأطفال. وكان العلماء في السويد قد حذروا في أوائل هذا العام، من أن الهواتف النقالة قد تسبب تلف الخلايا الدماغية المهمة وتشجع الإصابة بمرض الزهايمر حيث أظهرت الاختبارات على الفئران أن الإشعاعات الصادرة عنها تدمر المناطق الدماغية المسؤولة عن التعلّم والذاكرة والحركة.



      التردد العالي بالهاتف الجوال يؤثر على خلايا المخ ويسبب الصداع وعدم التركيز وفقدان بعض الذاكرة والخمول

      استخدام سماعة أذن الهاتف الجوال للتقليل من الإشعاع أمر مشكوك فيهالدمام - محمد الصفيان* حذر مدير مركز الحاسبات الآلية والاتصالات بمعهد البحوث بجامعة الملك فهد للبترول والمعادن بالظهران الدكتور عادل سليمان بالغنيم في لقاء أجرته "الرياض" معه حول تأثير الهاتف الجوال على صحة الإنسان ومدى التأثيرات التي تنجم من جراء استخدامه .. حذر من استخدام الهاتف الجوال لفترة طويلة مما قد يتسبب في أمور كثيرة على المستهلك وقال بالغنيم بأن هناك نقاشاً علمياً يدور حول تأثير الإشعاعات الكهرومغناطيسية ذات التردد العالي كالمستخدم في الهاتف الجوال على صحة الإنسان بشكل عام، وهذه الدراسات كانت مقسمة بين إثبات ونفي تأثير الإشعاعات الصادرة من الهواتف النقالة على صحة الإنسان، كما هو معروف فإن طول الموجة يتناسب تناسباً عكسياً مع تردد الموجة. فإذا زاد تردد الموجة نقص طول الموجة وبالعكس. فعلى سبيل المثال المتتبع لبعض محطات الراديو يسمع عن أطوال موجات بالأمتار ولكن عندما يكون التردد عالياً جداً كالموجود في الهواتف النقالة يكون طول الموجة بجزء من المليون من المتر وهنا تكون الموجة قصيرة جداً بحيث تكون مؤثرة على خلايا الجسم القريبة من موقع الإشعاع وفي هذه الحالة ستكون خلايا المخ لقربها من الأذن أكثر تأثراً. وأضاف بأنه قد أعدت عدة دراسات عن تأثير الهاتف النقال على الأشخاص بشكل عام والأطفال بشكل خاص الذين في طور النمو، حيث إن الخلايا العصبية والأنسجة المحيطة بها تمتص إشعاعات الهاتف النقال مما قد يسبب أمراضاً مستقبلية ونفس هذه الدراسة حذرت المصنعين من ترويج الهاتف النقال إلى الأطفال. مشيراً أن الأمراض الناتجة عن الإشعاعات ذات التردد العالي والمعروفة أيضاً بأمراض الميكروويف ليست جديدة فخلال الحرب العالمية الثانية حذرت وزارة الدفاع السوفياتية من العمل بالقرب من محطات الرادار، حيث إن بعض المحطات الرادارية في منطقة سيبيريا كان العاملون يستمتعون بالجلوس بالقرب من الرادار للحصول على الدفء أثناء الشتاء والتي هي نفس فكرة أفران المايكروويف المستخدمة للطهي وقد لوحظ إصابات السرطان بينهم وتفشي العقم، وكثير من الناس يلاحظ عند استخدام الهاتف الجوال بالحرارة إذا كانت المكالمة لعدة دقائق، ومما لا شك فيه ان هناك علاقة بين استخدام الهاتف النقال لفترة زمنية وبعض الأمراض كالصداع وعدم التركيز وفقدان الذاكرة والخمول.وأكد مدير مركز الحاسبات الآلية والاتصالات بمعهد البحوث بجامعة الملك فهد بالظهران في سياق حديثه لـ"الرياض" ان جميع الدراسات السابقة قد أجريت في المختبر على فصائل الحيوان كالفئران والأرانب أو شكاوى من بعض العاملين في قطاع الاتصالات والقريبين من أبراج الاتصالات وهذا مما دفع البعض للتشكيك في هذه الدراسات وخصوصاً الشركات المصنعة للهواتف النقالة. حيث إن أعداد المشاركين في هذه الخدمة في ازدياد كبير مما يجعل هناك صراعاً خفياً بين ممثلي الشركات المصنعة التي تنفي وجود علاقة بين الإشعاعات وبعض الظواهر والأمراض التي سبق ذكرها وبين حماة المستهلك الذين يودون حماية الناس بشكل عام من أي أمراض مرضية نتيجة استخدام الأجهزة الاستهلاكية.مشيراً بأنه يعتقد البعض ان باستخدام السماعة الخارجية وابعاد الهاتف الخلوي عن الالتصاق بالاذن يلغي المشكلة وهذا اعتقاد مشكوك فيه ولا يزال تحت البحث والدراسة ولكن أحسن وسيلة للتخفيف من تأثير الأشعة هو عدم استخدام الهاتف إلا في حالة الضرورة وعدم اطالة المحادثة، فيستحسن تغيير موضوع الهاتف الجوال من الأذن اليمنى إلى اليسرى والعكس كل حوالي ثلاث دقائق حتى لا يتركز تأثير الإشعاع على منطقة واحدة من الرأس.ولكن الأخطار السابق ذكرها من الهاتف النقال هي أخطار مباشرة ولكن هناك أخطار غير مباشرة وقد تكون أكثر خطورة، فعلى سبيل المثال: استخدام الهاتف النقال أثناء رحلة الطيران أو عند الاقلاع أو الهبوط لما قد يتسبب من تداخل مع أجهزة الملاحة الجوية وقد يتسبب في كارثة قد يرو ح ضحيتها المئات لا سمح الله أو السائق الذي يستخدم الهاتف النقال مما قد يتسبب في حوادث مرورية مميتة والتي قد حصلت بالفعل، وعدم استخدام الهاتف الجوال أثناء تعبئة الوقود أو بالقرب من مضخة تعبئة الوقود وذلك لأن بطارية الهاتف الجوال قوية بحيث يكون هناك احتمال تولد شرارة كهربائية وعندما تكون بالقرب من مكان فيه أبخرة وقود كمحطة البنزين قد يتسبب في انفجار كما حصل في أماكن متعددة في العالم.إن استخدام الهاتف النقال أصبح ضرورة من ضروريات الحياة ولكن يجب التزام الحذر في استعماله كأي شيء آخر.



      إشعاعات المحمول تسبب الأورام والحساسية الجلدية

      أصبح التلوث الإشعاعي يحتل مكان الصدارة في عالم الملوثات الخطرة، نظرا لتزايد الأجهزة التي تبعث المزيد من الموجات يوميا، ولهذا اهتمت معامل الأبحاث برصد هذه الظاهرة وتأثيرها على المدى الطويل في ظل تزايد استخدام الهاتف المحمول الذي أصبح من أكثر الأجهزة المسببة لظاهرة التلوث الإشعاعي .

      فقد أظهرت دراسة علمية أجراها معهد كارولينسكا السويدي أن استخدام الهاتف المحمول لأكثر من عشر سنوات يزيد من خطر الإصابة بالأورام السرطانية بمعدل أربع مرات.

      فقد وجد الباحثون بعد دراسة 750 شخصا أن خطر الإصابة بأورام العصب السمعي قد زاد بمعدل 3.9 مرة على جانب الرأس الذي يسند عليه الهاتف المحمول أثناء المكالمات الهاتفية ، بينما لم يسجل أى خطر على العصب السمعي على الجانب الآخر من الرأس.

      ويعد ورم العصب السمعي نوعاً من الأورام الحميدة التي قد تحدث تلفا في المخ والأعصاب ، ويصيب هذا الورم واحد من بين كل مائة ألف شخص.
      هذا وقد أكدت دراسة سويدية أيضا أن إشعاعات الهاتف المحمول ربما تؤذي الخلايا الحية لتسببها في زيادة قوى الضغط التي تطبقها كل خلية على الأخرى وأشار أحد الباحثين إلى أن هذه النتائج ربما تكون المفتاح لفهم ما يقال بأن الهواتف المحمولة يمكن أن تسبب السرطان ومشاكل صحية أخرى .

      وتأكيداً لمخاطره الشديدة ، أشارت دراسة أخرى أن استخدام الرجال للهواتف المحمولة بصفة مستمرة يمكن أن ينقص لديهم الحيوانات المنوية بمقدار 30 في المئة مما يقلل فرصهم في الإنجاب. ويعتقد الباحثون أن الرجال الذين يحملون الهواتف في جراب معلق بأحزمتهم أو في جيوبهم معرضون بدرجة أكبر لهذا الاحتمال. وفى نفس الإطار ، أظهرت دراسة علمية أخرى أن الموجات الكهرومغناطيسية لأجهزة الهاتف المحمول ومحطات وأبراج التقوية الخاصة بها ، قد تسبب خللا وظيفيا في المخ .

      ويقود هذا الخلل إلى حدوث اضطرابات في النوم وقلق وتوتر وفقدان الشهية وبالتالي انخفاض الوزن. وتؤكد الدراسة دور هذه الموجات في إحداث خلل وظيفي في المخ ، مما يتطلب المراجعة الشاملة لمحطات وأبراج التقوية لهذه الهواتف والموضوعة فوق اسطح المنازل خصوصا في بلد مزدحم كمصر. وعلى جانب آخر ، أعلنت دراسة مثيرة للجدل أجرتها جمعيات الآباء والمعلمين البريطانية أن الإشعاعات التي تصدر عن المحمول تساعد في تنشيط ذهن الأطفال وتساعدهم على التفكير والنبوغ.

      فقد وجد الباحثون أن هذه الإشعاعات ساعدت الأطفال على التفكير بصورة أوضح وأصفى دون أن يؤذي أدمغتهم الصغيرة أو يعرضهم لمخاطر صحية.
      ويرجع ذلك إلى أن الحرارة التي تولدها الإشعاعات تحسّن النقل العصبي والسيالات الكهربية بين الطرق العصبية المختلفة ، مما يؤدى إلى تنشيط قدرات التفكير عند الإنسان.

      ولكن تبقى الدراسات التي تحذر من مخاطر المحمول أخطر وأكثر واقعية، وكان آخرها ما أعلنه طبيب ياباني أن المحمول ربما يكون مسئولا عن زيادة ملحوظة في الطفح الجلدي، وفي الحساسية تجاه الغبار. وأوضح أن طاقة الموجات الصادرة عن المحمول تزيد من ردود الفعل التحسسية لدى الأشخاص المصابين بالحساسية.

      ودرس الدكتور هجيم كيماتا في مستشفى يونيتيكا في مدينة كيوتو اليابانية، تأثير موجات المحمول على حالات 52 شخصا يعانون من مختلف أنواع الحساسية، وأكد أن الموجات "تهيّج المواد المسببة للحساسية في مجرى الدم في أجسامهم، الأمر الذي يقود إلى ظهور ردود فعل تحسسية. وأضاف كيماتا أن "اختبارات الدم أشارت إلى دور ملموس لموجات الهاتف الجوال في زيادة مستويات مواد كيميائية معينة في الدورة الدموية، أدت بدورها إلى حدوث تفاعلات تحسسية حفزت على ظهور الأكزيما وحمى القش والربو".



    • star20 كتب:

      أخي عبدالله99 لك مني فائق الشكر والاحترام .. وفقك الله لما فيه الخير


      تحياتي : نــــــــــــــــجمة


      العفو أختي وإحنا ما سوينا الا الواجب واللي يمليه علينا ضميرنا بس اتمنى المعلومات كانت مفيدة