طلب ضروووووووري جدا جدا جدا

    • طلب ضروووووووري جدا جدا جدا

      مرحبا شو الاخبار هوشكم وبوشكم ورمضان كريم ان شاء الله ......

      اريد منكم طلبببببببببببببببببببببببببببببببب باااااااااااااااااااااااااااااااسرع وقت ممكن اذا سمحتوا والي يحصل الرد او الاجابة يرسلي على الرسائل الخاصة او سوي على الرد على الموضوع ..... المهم السؤال هو مو سؤال طلب اريد أي بحث او تقرير المهم انه مايقل عن 4 صفحات يكون فيه المحتوى والمقدمة والخاتمة والفهرس والمراجع عن اي موضوع في كتاب الدراسات الاجتماعية للصف الثامن ( ثاني اعدادي ) لووووووووووووووووووووووووووووووووووو سمحتوا باااااااااااسرع وقت ممكن يوم السبت اريده ضرووووووووووووووووووووووووووووري ............ ولكم جزيل الشكر .........
    • ياااااااااااااااااااه

      خلصنا من زماااااااااااااااااااان

      آسفين ما نقدر نساعدك

      ان شاء الله تحصلي اللي تبيه

      ليش ما تدخلي جوجل او الياهو ودوري اللي تبيه بعدين حطي مقدمة وخاتمة و...

      هذا احسن عن انك تاخذي بحث جاهز

      لما يكون من مجهودك يكون احسن

      عن انك تنتظري حد يحطلك بحث

      سلاااااااااااااااااااام وبالتوفيق
      ماتفكر فيه .. ستحصل عليه .. !!
    • القلاع والحصون

      بسم الله الرحمن الرحيم
      المقدمة :

      الحمد الله الجواد المنان و الصلاة و السلام على اشرف الانبياء و المرسلين سيدنا محمد و على اله و صحبه الوافين بالاركان تحقيقا لتصديقهم بالجنان و على تابعيهم الى يوم الدين .

      يقول الله تعالى " قل اعملوا فسير الله عملكم ورسوله و المؤمنين "

      لقد تم اختياري لهذا البحث الذي يشتمل على معلومات عن القلاع و الحصون ، تعتبر القلاع والحصون التاريخية من ابرز المعالم التاريخية في سلطنة عمان والتي شيدت منذ الاف السنين وتتكون القلاع والحصون بين دوائر الحجرية البسيطة التي يبلغ عمرها حوالي خمسة الاف سنة بين العصر الذهبي لبنا الحصون في الفترة القرن الحادي عشر و الثاني شر الهجري . وهنالك اكثر من القلاع والحصون التي تطرق في ذكرها المؤرخين العرب ، ووصفوا فيها الاحداث في تاريخ عمان سقطت فيها الحصون و القلاع في يد الجهة او تلك خلال الحروب.

      وسوف اقوم في هذا البحث بالحديث عن الاهمية التارخية للقلاع و الحصون على مر العصور كذلك عن طريقة ومواد بناء هذه الانشاءات عند العمانين ، واخيرا ذكر اهم القلاع و الحصون في السلطنة .

      اتمنى من اله ان يوفقني في كتابة هذا البحث و عسى ان ينال اعجاب القاري هذا و السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .

      الاهمية التاريخية للقلاع و الحصون :

      لقد قامت القلاع و الحصون العمانية بدور رئيسي في تاريخ شرق الجزيرة العربية منذ اقدم العصور ، فقد كانت بمثابة رمز لسلطة و الحكم وبتالي كان الاهتمام ينصب عليها باستمرار خلال الحرب الاهلاية العنيفة عندما كان الناس مشتتين بين فئات المتناحرة على السلطة ، وقد اصبحة القلاع والحصون من مستازمات اقامة بلد موحد بعد فترات الاقسام السياسي و الديني ، فليس من المستغرب ان نجد اقدم الحصون و المستوطنات العمانية تقع على سفح الجبال خصوصا في الناحيتين الجنوبية و الغربية ، فهنا كانت السهول و الوديان الوفيرة المياه توفر المناطق زراعة المحاصيل للمستوطنين في تلك الاجزاء من البلاد التي استقر فيها اجدادهم . وكان عصر اليعاربة العصر الذهبي لبناء الحصون في عمان ، وفي عهدهم ونتيجة لتاثير البرتغالي في تصميم الحصون ، تضر التاثير الخارجية قي بناء ابراج المدفعية المزودة بقواعد صلبه لاستعمال المدافع مثل في نزوى وفي تبنى نطام البرجين المتقابلين في الحصون المستطيلة الشكل لتتمكن من اطلاق النار بشكل منسق ، ويقدم حصن جبرين والحزم افضل مثال على ذلك .

      مواقع الحصون :

      توجد الحصون و القلاع بكثرة في عمان الى حد انك نادرا ما توجد سلسلة جبلية او لا يتوسطه برج شامخ ، و كانت المنطقة تتحيز بتجمع مجموعات حول الحصن او القلاعة تجثم على ربوة صغيرة ، ويعتبر الحصن عادة مركز السلطة ومعقل الهجرة او المجتمع ومقر الوالي او الحكم المحلي او الشيخ ، ويشكل مع السوق و المساجد نواة المستوطنة وتحف به البيوت مسورة مشيدة .
      تشاهد الابراج على الصخور العالية و التلال المحيطة بالمناطق المنبسطة ، عند مصاب الوديان حيث تتحكم بالممرات او الدروب الجبلية وتحرس حدود المنطقة القبلية او مدخل المدن و المستوطنات ، وقد اصبحت هذه الحصون تشكل الان مناظر خلابة تزين صفحة الارض و لكنها وهي كانت في الماضي تؤدي مهمات حيوية لدفاع او التحذير اثناء فترات الاضطرابات تقف الان بمثابة شاهد حي على عراقة تاريخ امة قديمة ، وهذا التاريخ الضخم بحد ذاته فهو عبارة عن سلسلة متصلة تبدا من اوائل الالف الثالث قبل الميلاد وربما قبل ذلك بكثير .
      وبهذا فان نرى ان لدى عمان تقليدا من اعراق التقاليد التارخية ويشبه في مداه حضارتي حضارة وادي النيل وبلاد ما بين النهرين ، وقد تتميز هذه الحقبة الحقبة الطويلة بجانب مرموق من جوانب التقليد العماني يتمثل ببناء الإنشاءات الجميلة ن وبعضها بغرض السكن و البعض الاخر للاغراض العامة وغالبا ما كانت هذه الإنشاءات محصنة .

      نبذه تاريخية عن التصميم :

      البيت العربي يبدو لمن ينظر اليه من الخارج صارم المنظر ، في حين ان النشاطات داخل المبنى تجرى ضمن فناء داخلي تحيط به الغرف كلياء او جزايا ، ويمكن هذا المفهوم الوضيفة الانشاء السكني في جوهر التصميم المباني المحلية الفن المعماري في ا لجزيرة العربية . اما المباني اها وضيفة محددة فتشمل المنازل المسورة و الانشاءات المحصنة التي كثيرا ما تكون مولفة من اسوار عالية و ابراج تحيط بارض خلاء ، وكذلك المساجد بايواناتها ذات الاعمدة وساحتها المسقوفة ا القنطرة و المفتوحة في احدى جوانبها .

      ان القصر الاسلامي الريفي أي القلعة او الموقع الدفاعي الذي كان يحتله الحاكم او الاقطاعي يتبع تقليدا طويل الامد في المعمار العسكري الذي يتراوح بين القصور و المدن المحصنة وبين البيوت التي تم بناؤها على مر السنين .



      طريقة البناء و التصميم الحصون والقلاع :

      لقد عرف البناء بالحجارة المشذبة بشكل متقن واستخدام الحجارة في واجهات المباني منذ زمن طويل في غرب الجزيرة العربية . تبين نماذج الابنية الحجرية و المهارة الحرفية القديمة الموجودة في انشاءات فترة ماقبل الاسلام في اليمن ان الاستخدام المستمر للحجارة كمادة للبناء يرجع الى وفرة الموارد الطبيعية فيها من قبيل نتوءات الصوان و الحجارة الكلسي في السلاسل الجبلية ، واستمر هذا التقليد عبر العصور الوسطى حتى عصرنا الحاضر ، حيث نجد ان الحجر المربع البيع او حتى الحجر ذي الشكل المعين يمثل معلنا من معالم المباني المهمة في اليمن ، ولعل هذا لا ينطبق على ما يوجد من المباني الحجرية في عمان ، اذ لا يوجد فيها أي تقليد متواصل للبناء الحجري بمستويات مماثلة لليمن رغم توفر الحجارة المناسبة . واهم المواد التي كان يستخدمها العمانين في البناء القلاع و الحصون هي :
      ال
      كانت جميع المباني تبناء من الحجارة و تطلى من الخارج بطبقة صلصالية مسامية او بالجص الذي كان اكثر شيوعا و كان الجص موجود في مناطق معينة ، وكان يتم حرقه بحيث يتحول الى مسحوق لتهيل نقاه . وعندما يمزج الجص بالماء فانه يتصلب بسرعة و بتالي يتعين الاستعمال فورا ، ومن هنا نشاة الحاجة الى السرعة في العمل و تجصيص قطاعات متواصله حول البناء بما في ذلك السطوح العلوية الافقية ، و توصيل القطاعات المجصصة ببعضها . وبعد تمهيد التجصيص بحيث يصبح سطحا املس تكون قد تمت تغطيته الجدار باكمله ، ومع ان الرطوبة الداخلية تسبب في تصدع الجص عند الوصلات الا ان هذا العيب لا يطهر الا في المباني التي سعرف ان عنرها يزيد عن مائتين سنه .

      اما ميزة الجص فتكتمن في لدونته و قوته كمادة لاصقة و كان شائع للاستعمالات في اعمال الزخرفة حيث كان يوضع في عدة طبقات تقطع اطرافها على شكل فطائر او مسننات او أي شكل بسيطة مكررة اخرى لزخرفة رؤوس الاعمدة و اقواس البوابات و عتباتها العلوية .


      الصاروج :
      الصاروج عبارة عن اسمنت مائي مؤلف من الجير و الحصباء الكبير الحجم ، وكان يستخدم لتزويد القنوات المائية مثل الافلاج و الاحواض بالمناعة ضد الماء ، ومن حسن الحض انه لم يستخدم عموما كطلبة اولى للمباني . ويتوجب التوقف عن الاستعمال هذا النوع من الاسمنت حاليا عن طلاء المباني ذات الاهمية التارخية لانه بطبيعته يحتفظ بالرطوبة الداخلية الممتصة من الاساسيات ، وبذلك يتمكن البناء من التنفيس و تسبب الضغوط الداخلية الناجمة عن تغير الرطوبة في تشقق السطح . اما طليات الطين / الصلصال و الجص فتسمح بالتبخر الطبيعي الازم لبناء الطوب الطيني ، ومع ان عدم صيانته هذا الدرع الواقي باستمرار يسمح ، في نهاية الامر لقلب الطوب الطيني بالرجوع الى حالته الطبيعية أي الطين هي عملية من المحتم ان تودي الى انهيار البناء .


      الطوب الطيني :
      يصنع الطوب الطيني عادة من الصلصال الذي يستخرج من المجاري الوديان او من قرب منهما ، ثم يخلط محليا ويشكل عادتا في قوالب مستطيلة الشكل و يترك حتى يجف . وعندما يصل الى قوام صلب دون فقدان اللدونة ، يتم تكديسه لاستخدامه عند الحاجة ، وهذا الطوب اساس معظم الجدران حيث سطرح في ملاط الطين في صفوف مزدوجة ثم يتم تجصيصه ، ويمكن ان يدوم الى عدة قرون شريطة صيانة السطح ووجود اساس راسخ ، وهناك عدة انواع من الطوب في عمان مثل المستطيل الشكل و المقطوع و المخروطي الشكل .



      الحصون و القلاع الدفاعية القديمة :

      كان اقدم نوع من الحصون مجرد سور دائري من الحجارة يحيط بارض مرتفعة او نتوء صخري وكان الغرض منه بشكل رئيسي توفير ملجا واقي لسكان المتوطنة . وكان ايضا بمثابة نقطة للمراقبة ومرز تنطلق منه الهجمات على الاعداء في اوقات الحروب ويساعد كذلك في مراقبة المنطقة المحيطة به .

      وكانت الانشاءات المسورة الدائرية المبنية بقطع الحجارة الضخمة المشذبة على شكل قواليب ، و التي تم تشيدها منذ العصور سحيقة تعود الى الالف الثالث الثاني قبل الميلاد ، وتفي عن دفاع عن المستوطنات ضد الغزاة . وفي تلك الحقبة اخذ السكان يهتمون بحماية صناعة التعدين و صهر المعدن الموحد لديهم ، ولعل هذا الدوئر المشيدة بقطع الحجارة الضخمة و التي كان بعضها يضم سورا داخليا متحد المركز وقد بنيت بعد فترة طويلة من ذلك ولكن لا يتوفر دليل قاطع بهذا الشان ، ويبدو من الموقع الاستراتجية للانشاءات التي اكتشفت حتى الان في الجوف و السر قرب مدخل الوديان او الممرات انها شيدت للمساعدة على منع الدخول الى منطقة جبل الاخضر من الناحيتين الجنوبية و الغربية المتاخمتين لمنطقة الصحراء . وهنلك سور دائري كبير مشيد بالحجارة الضخمة و يبلغ قطرة حوالي 30م ضمن المنطقة التي استوطنت فيها الناس تم عمله في الالف الثالث قبل الميلاد ، وهنلك نجد وادي عين بقايا قبور و مساكن فترة ام النار .

      ولم يعثر على دليل يدل على وجود علاقة بين هذه الانشاءات و دوائر الحجارة الضخمة التي تخلو ، وعلى غرار الدوائر الاخرى التي تم استقصاؤها ، من قطع ذات صلة بالموضوع و لا يمكن تمييزها مما يعتقد بان عهدها يرجع الى نهاية الالف الاول قبل الميلاد ، بل وبعد ذلك الى فترة مبكرة من فترات الاسلام .

      ان الاسوار الدائرية المشيدة من كتل حجارة ضخمة و خشنة و مستطيلة الشكل يمكن تاريخها باسناد الى امثله معينه يمكن تحديد تاريخها ، وذلك على نقيض الاسوار السابقة . وثمة امثلة رائعة على الاسوار الدائرية المشيدة بهذه الحجارة الضخمة الخشنة توجد على بعد بضع كيلومترات شمال بسيا ، وهنلك سور دائري مشيد على تل كجزاء من احدى المستوطنات الالف الثالث قبل الميلاد ، ويمكن تحديد تاريخه من القطع الفخارية المتناثرة على السطح ، كما ان هنالك امثلة اخرى تشمل سورا دائر يحيط بأحد النتوءات الصخرية ، وتقع هذه الدوائر قرب الطريق الممتد من الصحراء و لعلها كانت تشكل دفاعات خارجية عندما كانت تعرف باسم ماجان . وهنا سور دائري من نفس الحقبة يقع قرب وادي سيغم على بعد حوالي كيلومترات على غرب في نفس المنطقة ، والمعلم الرئيسي في هذه المنطقة هو حصن سلوت المقام على تل و الذي غطت بقايا سور محيطي بارز من الحجارة انقاض سكانه عل مدى قرون من الزمن . وقد كانت سلوت ذات يوم مركزا يعتقد ان الاخمنين استعمروا منه الجوف بواسطة ري القنوات في الالف الاول قبل الميلاد ، وقد شيد الساسانيون حصنا هاما هنالك وضلة سلوت تستخدمه على ما يبدوا حتى عهد ملوك النباهنة ، ولعل الحماية الفارسية احتلتها في القرون الاولى من العصر المسيحي لان الروايات التقليدية تفيد ان المعركة التي خاضها الفرس ضد المهاجرين الازد بزعامة مالك بن فهم جرت هنالك . اما اقدم الانشاءات الدفاعية غير دفاعات الاسوار في عمان فهي ابنية الابراج المشيدة بالحجر بات و البرج المماثل باللبن في البريمي هيلي .


      الخاتمة :


      الحمد الله رب العلمين و الصلاة على اشرف الخلق و المريلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم وعلى اله وصحبه اجمعين . وبعد :
      فقد تم وبحمد الله كتابة هذا البحث الذي شمل عن القلاع و الحصون في سلطنة عمان ، وقد تبين ان لهذه القلاع و الحصون أهمية تاريخية سوء في الماضي او الحاضر ، حيث كانت في الماضي لها أهمية دفاعية في المقام الاول ، كذلك من فؤادها مسكن لحاكم او الوالي وغيرهم من عامة الشعب ، اما في العصر الحاضر فلها اهمية كبيرة ن حيث تعتبر من الموارد الجذب السياحي علوت على ذلك دليل على حضارة عمان العريقة على مر العصور ودور عمان في الحضارات الانسانية .

      وان القلاع و الحصون في عمان لم تبناء جميعها في عصر واحد او طراز معماري واحد ، انما اختلفة من مكان الاخر و من زمن لاخر ، واختلف كذلك في الغرض من انشاء هذه المنشاءات .

      هذا ونسال من الله تعالى ان يوفقنا لما فيه الخير و الحمد الله ري العلمين .


      المراجع :

      1. القلاع والحصون في عمان : قسم الدراسات 1995

      2. مجلة مسيرة الخير / الموجز من تاريخ عمان . اصدار وزارة الاعلام 1995

      3. كتاب مسيرة الخير / الداخلية . اصدار وزارة الاعلام 1995

      4. مجلة نزوى / هندسة البناء في الكان الصعب . العدد الاول 1973

      حاولت ارسله بلوصله بس ما عرفت

      عسى ينفعكم
      مع السلامه
    • بالتوفيق00

      كان بأمكاانك انك تستغلي كل مكان المكتبة او جوجل

      وتبدين راايك بالتقرير 00


      وااضح ان الاخوة ما قصرووا

      نتمنى انهم عطوكم الكتب او النسخ العاامة للمادة

      وحااولي انك تختااري موضوع منااسب

      لكي شكري
      ثمن عمري
      الحياة أمل يبقى
      *
      لويفارقني وجودك ما يفارقني غلاك
      يكفي اني حيل أحبك لو ماني معاك
      *
      وأمل الحياة لقاء
      البداية والنهاية