عزيزتي كيف يمكنك التخلص من التعب؟
ولماذا دوماً تشكين من التعب الذي يسيطر عادة على الجسم بعد يوم منهك وحافل بجميع النشاطات؟!~!@q
فالدنيا يا سيدتي ملك للشخص الممتلئ نشاطاً ، قد يكون من المفيد أن تكتبي الأشياء التي تريدينها أكثر من غيرها في الحياة على ورقة، مع تحديد هدفك لتحقيق سعادتك الشخصية وهدفك من النجاح في عملك أو مهنتك ثم قدري بعد ذلك كمية الطاقة اللازمة لتحقيق الأهداف.
وإذا اخترت أهدافك بعناية وحاولت تحقيق الأهداف التي تشعرين في أعماقك أن في وسعك تحقيقها وإذا صممت على بلوغ أهدافك ورفضت أن تتقبلي خيبة الأمل فأن قوة الإرادة ستجعلك تصلين إلى غايتك.
يقول احد الأخصائيين في الأمراض العصيبة، إن التعب ليس أمرا سيئاً في الواقع كما يعتقد البعض ، فهو لا يغير من قدراتنا، ولكنه يقلل منها فقط بصورة مؤقتة. فالتعب يمكن أن يعلمنا درساً طبياً ، فهو يعلمنا ما هو القدر الذي يمكن أن نحصل عليه من أجهزة جسمنا وما هي علامات الإرهاق، وما الذي يجب أن نفعل حيالها.
1 - التعب المسبب للمرض وهو علامة مبكرة على وجود مرض عضوي.
2 - التعب الفسيولوجي: ويحدث نتيجة لتفاعلات كيميائية في الدم تجعل عضلات الشخص السليم تحس بالإرهاق .
3 - التعب النفسي: وينشأ عن تضارب العواطف لفترة طويلة أو من القلق والملل.
لكن هناك بعض الناس يبدو أنهم محصنون ضد التعب حتى ولو أثقل كاهلهم المجهود البدني أو خيبة الأمل الذهنية، ، فبعضنا يتمتع بطاقة عظيمة ولا يشكو من التعب قط ويرجع ذلك إلى التفاؤل والحزم والقوة ومحاولة الاهتمام بستة أو بسبعة مشروعات يقوم بتنفيذها في نفس الوقت، إذن في استطاعة كل منا عدم الشعور بالتعب وذلك إذا اتبعنا طريق التفاؤل والأمل وهذا هو معنى (تفاءلوا بالخير تجدوه).
وفي بعض الأحيان نحس بالتعب ولا نعرف لذلك سبباً مباشراً ، فليس الإجهاد هو المتهم الوحيد للتعب، لكن هناك عوامل نفسية أيضا وراء هذا الإحساس.
فجربي عزيزتي هذه النصائح عسى أن تكون مفيدة لك في التخلص من التعب وآثاره:
1 - ادرسي روتينك اليومي وسجلي نواحي نشاطك وكيف تقضين وقتك بالضبط ، ثم دوني الأشياء التي تريدين انجازها ولكنك لم تحاولي عملها قط.
2 - دعي الطبيب يجري لك فحصاً جسمانياً كاملآً ، والمحتمل انه لن يجد أي اضطراب جسماني عندك ، ولكن الاختبار سوف يطمئنك ويساعدك على فهم حالتك.
3 - إذا كانت مشكلتك هي انك لا تستطيعين أن تجدي شيئاً يثير اهتمامك فاسألي نفسك: لماذا؟ ربما كنت تودين أن تتخذي هواية التصوير الفوتوغرافي ولكنك تترددين لأنك لا تعرفين أساليبه الفنية، فتذكري انك تستطيعين أن تتعلمي من المهد إلى اللحد.
4 - نظمي وقتك وأيامك بحيث تكون هناك أحداث بهيجة تتطلعين إليها، إذا كنت في وظيفة روتينية،
فأعدي شيءً طريفاً للمساء ، فالترتيب من أعظم المتع في الحياة.
5 - تجنبي الوحدة ، إن كثيرين من الأشخاص المصابين بالتعب المزمن يعيشون كثيراً جداً مع أنفسهم.
6 - تجنبي وهم الراحة المفرطة ، إن الأشخاص الذين يصيبهم التعب الدائم يذهبون غالباً إلى فراشهم في وقت أكثر تبكيراً مما يجب لكي يرتاحوا، وإذا لم يكن هناك اضطراب بدني فأن الراحة الزائدة لن تفعل شيئاً لإزالة التعب.
7 - اهتمي بالأشخاص الآخرين فسوف تبدئين بنفسك وتلك هي الخطوة الأولى نحو الحياة الخالية من الملل والتعب.

ولماذا دوماً تشكين من التعب الذي يسيطر عادة على الجسم بعد يوم منهك وحافل بجميع النشاطات؟!~!@q
فالدنيا يا سيدتي ملك للشخص الممتلئ نشاطاً ، قد يكون من المفيد أن تكتبي الأشياء التي تريدينها أكثر من غيرها في الحياة على ورقة، مع تحديد هدفك لتحقيق سعادتك الشخصية وهدفك من النجاح في عملك أو مهنتك ثم قدري بعد ذلك كمية الطاقة اللازمة لتحقيق الأهداف.
وإذا اخترت أهدافك بعناية وحاولت تحقيق الأهداف التي تشعرين في أعماقك أن في وسعك تحقيقها وإذا صممت على بلوغ أهدافك ورفضت أن تتقبلي خيبة الأمل فأن قوة الإرادة ستجعلك تصلين إلى غايتك.
يقول احد الأخصائيين في الأمراض العصيبة، إن التعب ليس أمرا سيئاً في الواقع كما يعتقد البعض ، فهو لا يغير من قدراتنا، ولكنه يقلل منها فقط بصورة مؤقتة. فالتعب يمكن أن يعلمنا درساً طبياً ، فهو يعلمنا ما هو القدر الذي يمكن أن نحصل عليه من أجهزة جسمنا وما هي علامات الإرهاق، وما الذي يجب أن نفعل حيالها.
يقسم الأطباء الشعور بالتعب إلى ثلاثة أقسام:
1 - التعب المسبب للمرض وهو علامة مبكرة على وجود مرض عضوي.
2 - التعب الفسيولوجي: ويحدث نتيجة لتفاعلات كيميائية في الدم تجعل عضلات الشخص السليم تحس بالإرهاق .
3 - التعب النفسي: وينشأ عن تضارب العواطف لفترة طويلة أو من القلق والملل.
لكن هناك بعض الناس يبدو أنهم محصنون ضد التعب حتى ولو أثقل كاهلهم المجهود البدني أو خيبة الأمل الذهنية، ، فبعضنا يتمتع بطاقة عظيمة ولا يشكو من التعب قط ويرجع ذلك إلى التفاؤل والحزم والقوة ومحاولة الاهتمام بستة أو بسبعة مشروعات يقوم بتنفيذها في نفس الوقت، إذن في استطاعة كل منا عدم الشعور بالتعب وذلك إذا اتبعنا طريق التفاؤل والأمل وهذا هو معنى (تفاءلوا بالخير تجدوه).
وفي بعض الأحيان نحس بالتعب ولا نعرف لذلك سبباً مباشراً ، فليس الإجهاد هو المتهم الوحيد للتعب، لكن هناك عوامل نفسية أيضا وراء هذا الإحساس.
فجربي عزيزتي هذه النصائح عسى أن تكون مفيدة لك في التخلص من التعب وآثاره:
1 - ادرسي روتينك اليومي وسجلي نواحي نشاطك وكيف تقضين وقتك بالضبط ، ثم دوني الأشياء التي تريدين انجازها ولكنك لم تحاولي عملها قط.
2 - دعي الطبيب يجري لك فحصاً جسمانياً كاملآً ، والمحتمل انه لن يجد أي اضطراب جسماني عندك ، ولكن الاختبار سوف يطمئنك ويساعدك على فهم حالتك.
3 - إذا كانت مشكلتك هي انك لا تستطيعين أن تجدي شيئاً يثير اهتمامك فاسألي نفسك: لماذا؟ ربما كنت تودين أن تتخذي هواية التصوير الفوتوغرافي ولكنك تترددين لأنك لا تعرفين أساليبه الفنية، فتذكري انك تستطيعين أن تتعلمي من المهد إلى اللحد.
4 - نظمي وقتك وأيامك بحيث تكون هناك أحداث بهيجة تتطلعين إليها، إذا كنت في وظيفة روتينية،
فأعدي شيءً طريفاً للمساء ، فالترتيب من أعظم المتع في الحياة.
5 - تجنبي الوحدة ، إن كثيرين من الأشخاص المصابين بالتعب المزمن يعيشون كثيراً جداً مع أنفسهم.
6 - تجنبي وهم الراحة المفرطة ، إن الأشخاص الذين يصيبهم التعب الدائم يذهبون غالباً إلى فراشهم في وقت أكثر تبكيراً مما يجب لكي يرتاحوا، وإذا لم يكن هناك اضطراب بدني فأن الراحة الزائدة لن تفعل شيئاً لإزالة التعب.
7 - اهتمي بالأشخاص الآخرين فسوف تبدئين بنفسك وتلك هي الخطوة الأولى نحو الحياة الخالية من الملل والتعب.
منقوووووووول
وان شاء الله تستفيدوا من هذه النصائح
وحياكم الله$$e
وان شاء الله تستفيدوا من هذه النصائح



