بسمه تعالى ,,
رأيت يوماً أني سأسافر مع عائلتي الكبيرة إلى فرنسا أو دولة أوروبية أخرى ,وكنا متخذي سبيل مواصلات غريب ليس مما هو متعارف عليه في الواقع , كان الجميع قد ركب ذلك الشيء وأنا لم أكن كذلك بسبب تضييعي لجوارب سوداء من النوع الطويل جداً والخفيف بعض الشيء أرتديها في الواقع عندما أمارس الرياضة اليومية عادة, فكنت أبحث عنها في غرفة من غرف بيتي الفارغ وكان بيدي حقيبة ظهر متوسطة الحجم أضع فيها مسلتزماتي , وأثناء بحثي عن جواربي وأنا في عجلة من أمري جاءتني ابنة ابن عمي في تلك الغرفة تذكرني بأن أسرع (وأظنها كانت تنقل رسالة من والداي إلي) , والحقيقة أني لا أذكر هل وجدتهما أم لا أو أني وجدت أحد الزوجين , فرأيت نفسي في سفري وأظني لم أصل بعد لفرنسا, ووجدت في سبيل المواصلات التي اتخذناه بركة سباحة عميقة قليلاً ومتوسطة المساحة الأفقية في غرفة منيرة بها نوافذ أرى من خلالها الصباح ومنظر المكان عامة منير يريح النفس , وكان هناك معلم فرنسي يعلم السباحة , وكان يعلم من كان يسبح (وأظنهم كانوا أطفال العائلة) , كان المعلم يكلمني قريباً مني وأنا لا أفهم ما يقوله وأظنني كنت أشكي عدم فهمي لمن كان معي (ولا أعرف من هو ولكنه يقرب لي) ,,,,, انتهى وعسى أن أكون وفقت في وصف رؤيتي لغموضها وأظن أن أحداثاً أخرى غير هذه , 16 سنة - طالبة- عزباء ,,,,, ابنة ابن عمي :17 سنة - طالبة - عزباء .
كانت الرؤية أو الرؤيا قبل أشهر , وأعتقد أنها كانت في الإجازة الصيفية الأخيرة ,,
و
جزيتم خيراً ,,
رأيت يوماً أني سأسافر مع عائلتي الكبيرة إلى فرنسا أو دولة أوروبية أخرى ,وكنا متخذي سبيل مواصلات غريب ليس مما هو متعارف عليه في الواقع , كان الجميع قد ركب ذلك الشيء وأنا لم أكن كذلك بسبب تضييعي لجوارب سوداء من النوع الطويل جداً والخفيف بعض الشيء أرتديها في الواقع عندما أمارس الرياضة اليومية عادة, فكنت أبحث عنها في غرفة من غرف بيتي الفارغ وكان بيدي حقيبة ظهر متوسطة الحجم أضع فيها مسلتزماتي , وأثناء بحثي عن جواربي وأنا في عجلة من أمري جاءتني ابنة ابن عمي في تلك الغرفة تذكرني بأن أسرع (وأظنها كانت تنقل رسالة من والداي إلي) , والحقيقة أني لا أذكر هل وجدتهما أم لا أو أني وجدت أحد الزوجين , فرأيت نفسي في سفري وأظني لم أصل بعد لفرنسا, ووجدت في سبيل المواصلات التي اتخذناه بركة سباحة عميقة قليلاً ومتوسطة المساحة الأفقية في غرفة منيرة بها نوافذ أرى من خلالها الصباح ومنظر المكان عامة منير يريح النفس , وكان هناك معلم فرنسي يعلم السباحة , وكان يعلم من كان يسبح (وأظنهم كانوا أطفال العائلة) , كان المعلم يكلمني قريباً مني وأنا لا أفهم ما يقوله وأظنني كنت أشكي عدم فهمي لمن كان معي (ولا أعرف من هو ولكنه يقرب لي) ,,,,, انتهى وعسى أن أكون وفقت في وصف رؤيتي لغموضها وأظن أن أحداثاً أخرى غير هذه , 16 سنة - طالبة- عزباء ,,,,, ابنة ابن عمي :17 سنة - طالبة - عزباء .
كانت الرؤية أو الرؤيا قبل أشهر , وأعتقد أنها كانت في الإجازة الصيفية الأخيرة ,,
و
جزيتم خيراً ,,