غضب الأمواج كتب:

صورة آخرى ..وقلب واحد .. ومئات من القصص .. تدخل في قلب مزقه الالم .. حزن .. شطحات جراح .. إلا انها تدرك معنى للآلم .. للجميع اعتذر ..

آسف جداً ..

لم يكتمل حبنا أبداً ..

وما كُتب عليه البقاء ..

نكرتي ما خلفته لكِ الايام..

قطفتي ثماره قبل ينعه ..

وأدمت قلوبنا حزنا..

لما صار وكان ..

بكيتي حسرتً ..

وماذا يفيد البكاء والدموع..

امسحي دموعكِ قبل من نودع بعضنا ..

وترحلي ..

لما الترجي ؟!..

بعد ما زرَعت الثعالب الأهوال في ربوعكِ ..

واغتالتِ مباسم الأطفال ..

لا تبكي او تتمني..

هل يكون الحب اطراح الأمنيات ؟ ..

لو اننا !.. لو اننا..!

لا يا سيدتي ..

انني عدت من الموت لاحيا ..

ووضعتي بي خمسين جرحا تتوهج ..

يا حبيبتي ..

أو يا من كنت حبيبتي ..

إنني مندوب الألم لا يساوم ..

تعلمت امشي على الجرح وهو يدمي ..

ولأنني عرضة كل يوم ..

لأوامر الحزن ..

عجزت لأداوي جراحي ..

عجزت لأنتشل أحزاني ..

وأزماتي ..

واطرد مآساتي .. وآهاتي ..

لكنني لن اجثوا إمام قدميك يومً ..

او يزوركِ وهماً ..

من ان تغيري فكري قيد شعرة ..

أهون علىَ مئة مرة ..

ان اشرب البحر ..

من انَ يكون حبكِ نبض دمي..

آسف جداً ..

لم يعد يحتويني هواكِ ..

ولم تعد شفتاكِ تراقص أنغام قلبي ..

لا يهمني كم من النساء تعشقني ..؟

وكم التقينا ؟..وتهاتفنا ؟..

الأهم من التي تمنحني السلام؟!..

من التي تحيي في فؤادي ؟!..

ما فات في أمسي السعيد..

من التي تعيد جهلي ؟!..

في مخالب الزمان..

آسف جداً جداً ..

لن أكون مجرب قعيد..

غضب الأمواج كتب:

صورة آخرى ..وقلب واحد .. ومئات من القصص .. تدخل في قلب مزقه الالم .. حزن .. شطحات جراح .. إلا انها تدرك معنى للآلم .. للجميع اعتذر ..

آسف جداً ..

لم يكتمل حبنا أبداً ..

وما كُتب عليه البقاء ..

نكرتي ما خلفته لكِ الايام..

قطفتي ثماره قبل ينعه ..

وأدمت قلوبنا حزنا..

لما صار وكان ..

بكيتي حسرتً ..

وماذا يفيد البكاء والدموع..

امسحي دموعكِ قبل من نودع بعضنا ..

وترحلي ..

لما الترجي ؟!..

بعد ما زرَعت الثعالب الأهوال في ربوعكِ ..

واغتالتِ مباسم الأطفال ..

لا تبكي او تتمني..

هل يكون الحب اطراح الأمنيات ؟ ..

لو اننا !.. لو اننا..!

لا يا سيدتي ..

انني عدت من الموت لاحيا ..

ووضعتي بي خمسين جرحا تتوهج ..

يا حبيبتي ..

أو يا من كنت حبيبتي ..

إنني مندوب الألم لا يساوم ..

تعلمت امشي على الجرح وهو يدمي ..

ولأنني عرضة كل يوم ..

لأوامر الحزن ..

عجزت لأداوي جراحي ..

عجزت لأنتشل أحزاني ..

وأزماتي ..

واطرد مآساتي .. وآهاتي ..

لكنني لن اجثوا إمام قدميك يومً ..

او يزوركِ وهماً ..

من ان تغيري فكري قيد شعرة ..

أهون علىَ مئة مرة ..

ان اشرب البحر ..

من انَ يكون حبكِ نبض دمي..

آسف جداً ..

لم يعد يحتويني هواكِ ..

ولم تعد شفتاكِ تراقص أنغام قلبي ..

لا يهمني كم من النساء تعشقني ..؟

وكم التقينا ؟..وتهاتفنا ؟..

الأهم من التي تمنحني السلام؟!..

من التي تحيي في فؤادي ؟!..

ما فات في أمسي السعيد..

من التي تعيد جهلي ؟!..

في مخالب الزمان..

آسف جداً جداً ..

لن أكون مجرب قعيد..

غضب الأمواج كتب:

صورة آخرى ..وقلب واحد .. ومئات من القصص .. تدخل في قلب مزقه الالم .. حزن .. شطحات جراح .. إلا انها تدرك معنى للآلم .. للجميع اعتذر ..

آسف جداً ..

لم يكتمل حبنا أبداً ..

وما كُتب عليه البقاء ..

نكرتي ما خلفته لكِ الايام..

قطفتي ثماره قبل ينعه ..

وأدمت قلوبنا حزنا..

لما صار وكان ..

بكيتي حسرتً ..

وماذا يفيد البكاء والدموع..

امسحي دموعكِ قبل من نودع بعضنا ..

وترحلي ..

لما الترجي ؟!..

بعد ما زرَعت الثعالب الأهوال في ربوعكِ ..

واغتالتِ مباسم الأطفال ..

لا تبكي او تتمني..

هل يكون الحب اطراح الأمنيات ؟ ..

لو اننا !.. لو اننا..!

لا يا سيدتي ..

انني عدت من الموت لاحيا ..

ووضعتي بي خمسين جرحا تتوهج ..

يا حبيبتي ..

أو يا من كنت حبيبتي ..

إنني مندوب الألم لا يساوم ..

تعلمت امشي على الجرح وهو يدمي ..

ولأنني عرضة كل يوم ..

لأوامر الحزن ..

عجزت لأداوي جراحي ..

عجزت لأنتشل أحزاني ..

وأزماتي ..

واطرد مآساتي .. وآهاتي ..

لكنني لن اجثوا إمام قدميك يومً ..

او يزوركِ وهماً ..

من ان تغيري فكري قيد شعرة ..

أهون علىَ مئة مرة ..

ان اشرب البحر ..

من انَ يكون حبكِ نبض دمي..

آسف جداً ..

لم يعد يحتويني هواكِ ..

ولم تعد شفتاكِ تراقص أنغام قلبي ..

لا يهمني كم من النساء تعشقني ..؟

وكم التقينا ؟..وتهاتفنا ؟..

الأهم من التي تمنحني السلام؟!..

من التي تحيي في فؤادي ؟!..

ما فات في أمسي السعيد..

من التي تعيد جهلي ؟!..

في مخالب الزمان..

آسف جداً جداً ..

لن أكون مجرب قعيد..