الكشف عن اظهار فضائل الزوجة واظهار اخلاقها الحسنة عمل من اعمال الزوج المثالي, وهذا العمل للاسف يهمله ازواج كثيرون, رغم ماله من آثار ايجابية طيبة في نفس الزوجة, وماله من دور في تقوية اركان البيت الزوجي.
آثار إيجابية طيبة في نفس الزوجة ، وماله من دور في تقوية أركان البيت الزوجي.
لماذا يهمل كثير من الأزواج مدح زوجاتهم؟
بعضهم تشغله الحياة ومسؤولياتها، فتغيب عن ذهنه ضرورة هذا الثناء وأهميته البالغة في البناء النفسي للزوجة.
وبعضهم لا يملك قناعة بهذا الثناء لأنه لا يرى له جدوى ، أو على العكس يرى الثناء مفسداً للزوجة ومثيراً لغرورها.
وبعضهم يصرفهم عن هذا الثناء ضيقهم بزوجاتهم ونقمتهم منهن، فيثأرون منهن بطمس فضائلهن، وإخفاء أخلاقهن الطيبة.
ونرى أن جميع هؤلاء مخطئون، غير مدركين الآثار العظيمة التي يحدثها الثناء في نفس الزوجة ومنها:
ينمي في نفسها مشاعر الحب والمودة تجاه زوجها ، ويطفئ مشاعر الغضب والكراهية والضيق.
ينقذها من الإحباط الذي يصيب كثيرات من الزوجات حين يعملن في بيوتهن جاهدات ، باذلات الوقت والعافية، ثم يقابلن من أزواجهن عدم الرضا عنهن ، واتهامهن فوقها بالتقصير.
يمنحها طاقة تنسى معها متاعبها ، وتساعدها على بذل المزيد من الجهد والعطاء في رضا كبير.
تنجح في تربية أولادها، وتكون أكثر إقبالاً عليهم ورغبةً في رعايتهم ، وصبراً على عبثهم وإهمالهم.
ولعل الرجل يسأل : كيف اثني على زوجتي؟ ونقول له ببساطة بالحديث عن فضائلها . عن أعمالها الصالحة . عن طباعها الحسنة.. بينك وبينها وأمام الآخرين كذلك وخصوصا أهلكما .
مع الانتباه إلى أن الحديث عن محاسنها الخلقية (شكلها) لا يجوز أن يتم أمام الرجال غير المحارم.
وتأكد أن زوجتك حين تعلم بثنائك لها أو تسمعك وأنت تعبر عن ذلك ستحبك كثيراً .. وتبادلك الثناء فتذكرك بخير أمام الآخرين . كما أنها ستزيد في فعل ما أثنيت به عليها ، وتنصرف عن كثير مما كنت تكرهه فيها.
آثار إيجابية طيبة في نفس الزوجة ، وماله من دور في تقوية أركان البيت الزوجي.
لماذا يهمل كثير من الأزواج مدح زوجاتهم؟
بعضهم تشغله الحياة ومسؤولياتها، فتغيب عن ذهنه ضرورة هذا الثناء وأهميته البالغة في البناء النفسي للزوجة.
وبعضهم لا يملك قناعة بهذا الثناء لأنه لا يرى له جدوى ، أو على العكس يرى الثناء مفسداً للزوجة ومثيراً لغرورها.
وبعضهم يصرفهم عن هذا الثناء ضيقهم بزوجاتهم ونقمتهم منهن، فيثأرون منهن بطمس فضائلهن، وإخفاء أخلاقهن الطيبة.
ونرى أن جميع هؤلاء مخطئون، غير مدركين الآثار العظيمة التي يحدثها الثناء في نفس الزوجة ومنها:
ينمي في نفسها مشاعر الحب والمودة تجاه زوجها ، ويطفئ مشاعر الغضب والكراهية والضيق.
ينقذها من الإحباط الذي يصيب كثيرات من الزوجات حين يعملن في بيوتهن جاهدات ، باذلات الوقت والعافية، ثم يقابلن من أزواجهن عدم الرضا عنهن ، واتهامهن فوقها بالتقصير.
يمنحها طاقة تنسى معها متاعبها ، وتساعدها على بذل المزيد من الجهد والعطاء في رضا كبير.
تنجح في تربية أولادها، وتكون أكثر إقبالاً عليهم ورغبةً في رعايتهم ، وصبراً على عبثهم وإهمالهم.
ولعل الرجل يسأل : كيف اثني على زوجتي؟ ونقول له ببساطة بالحديث عن فضائلها . عن أعمالها الصالحة . عن طباعها الحسنة.. بينك وبينها وأمام الآخرين كذلك وخصوصا أهلكما .
مع الانتباه إلى أن الحديث عن محاسنها الخلقية (شكلها) لا يجوز أن يتم أمام الرجال غير المحارم.
وتأكد أن زوجتك حين تعلم بثنائك لها أو تسمعك وأنت تعبر عن ذلك ستحبك كثيراً .. وتبادلك الثناء فتذكرك بخير أمام الآخرين . كما أنها ستزيد في فعل ما أثنيت به عليها ، وتنصرف عن كثير مما كنت تكرهه فيها.