تؤكد الأنظمة التربوية والواقع الميداني على الدور الفعال الذي يلعبة المعلم في العملية
التربوية باعتباره الناقل الأمين لحضارة الأمة وتراثها , ويعتبر معلم مادة الرياضة المدرسية واحدا من أولئك العاملين قي الحقل التربوي الذين يتحملون مسؤولية اعداد الجيل وتربية النشء, كما انة يتعامل مع التلاميذ بروح رياضية تنبع من طبيعة المادة وقربها من نفوس التلاميذ , ومن هذا المنطلق تظهر علاقة حميمة بين المدرس والتلميذ تعطي معلم الرياضة المدرسية مكانة متميزة بين المعلمين في المدرسة , وان هذا الواقع يفرض علينا اعتزازاً بالمهنة التي اخترناها برضاء تام , وقناعة اكيدة وإيمان كبير , وعلينا أن نحرص على هذه المهنة ونحترمها حتى نحتل المكانة اللائقة بنا في مجتمع حضاري متطور , فنعمل على تغيير نظرة الاخرين حول الرياضة المدرسية من خلال السلوك القويم مع الزملاء والتلاميذ الذي لا ينحصر في تقديم الوان من النشاط البدني خلال الدروس او في المناسبات
الرياضية , بل يتعدى ذلك بكثير ليشمل المواءمة بين الميول والرغبات والامكانات المادية المتاحة وتقديم ذلك ضمن اطار تربوي يهدف الى تنشيط ا لنمو وتعجيل مراحلة لتحقيق التكيف الذي نسعى الية باكساب التلاميذ اللياقة البدنية والمهارية, والعلاقات الاجتماعية والقوام المعتدل والصحة العضوية
والنفسية , والمعارف والمعلومات والاتجاهات الايجابية , وشخصية المعلم لها تأثير كبير على حياة التلاميذ وتصرفاتهم وتحديد مستقبلهم
التربوية باعتباره الناقل الأمين لحضارة الأمة وتراثها , ويعتبر معلم مادة الرياضة المدرسية واحدا من أولئك العاملين قي الحقل التربوي الذين يتحملون مسؤولية اعداد الجيل وتربية النشء, كما انة يتعامل مع التلاميذ بروح رياضية تنبع من طبيعة المادة وقربها من نفوس التلاميذ , ومن هذا المنطلق تظهر علاقة حميمة بين المدرس والتلميذ تعطي معلم الرياضة المدرسية مكانة متميزة بين المعلمين في المدرسة , وان هذا الواقع يفرض علينا اعتزازاً بالمهنة التي اخترناها برضاء تام , وقناعة اكيدة وإيمان كبير , وعلينا أن نحرص على هذه المهنة ونحترمها حتى نحتل المكانة اللائقة بنا في مجتمع حضاري متطور , فنعمل على تغيير نظرة الاخرين حول الرياضة المدرسية من خلال السلوك القويم مع الزملاء والتلاميذ الذي لا ينحصر في تقديم الوان من النشاط البدني خلال الدروس او في المناسبات
الرياضية , بل يتعدى ذلك بكثير ليشمل المواءمة بين الميول والرغبات والامكانات المادية المتاحة وتقديم ذلك ضمن اطار تربوي يهدف الى تنشيط ا لنمو وتعجيل مراحلة لتحقيق التكيف الذي نسعى الية باكساب التلاميذ اللياقة البدنية والمهارية, والعلاقات الاجتماعية والقوام المعتدل والصحة العضوية
والنفسية , والمعارف والمعلومات والاتجاهات الايجابية , وشخصية المعلم لها تأثير كبير على حياة التلاميذ وتصرفاتهم وتحديد مستقبلهم