تزخر سلطنة عُمان بالكثير من مظاهر التراث الخالد، وعبر السنين قام شعبه بتطوير متطلباته الخاصة في أناقة متميزة، ومن بينها الأثواب النسائية. ولكل ولاية من البلاد ملابسها التراثية الخاصة بها والتي تمثل ثقافة الولاية.
وفي الإحتفالات ترتدي العمانيات في متعة وسعادة هذه الأثواب التراثية المزخرفة التي تصنع من مواد متنوعة من الحرير، النسيج المتموج، النسيج القطني الرقيق والمخمل وغيرها،.وعبر هذه الصفحة سترون نماذج لهذه الأثواب.
زي منطقة مسقط
ينسج الثوب ( الدشداشه) من نسيج القطن المطبوع برسومات هندسية ونباتية مختلفة ، أو قد تكون من قماش سادة ،تزين الأجزاء حول فتحة الرقبة وأسورة الكم بالشرائط الفضية والذهبية وباستخدام التلي، وفي نهاية الثوب يلحق به قماش من لون مخالف للون الثوب يسمى السنجاف . ويرتدي معه السروال القبيب أو التيدي الذي يمتاز بزخارفه العريضة التي تمتد من تحت الركبة حتى آخر السروال.
ويرتدي على الرأس الوقاية وهي عبارة عن قطعة مستطيلة من القماش القطني الخفيف بطول 2 متر لها شراشيب من خيوط الصوف الملون من ناحية طرفيها القصيرين ، وقد تصنع هذه الشراشيب من الخيوط الحريرية الملونة أو الخيوط الذهبية أو الفضية





وفي الإحتفالات ترتدي العمانيات في متعة وسعادة هذه الأثواب التراثية المزخرفة التي تصنع من مواد متنوعة من الحرير، النسيج المتموج، النسيج القطني الرقيق والمخمل وغيرها،.وعبر هذه الصفحة سترون نماذج لهذه الأثواب.
زي منطقة مسقط
ينسج الثوب ( الدشداشه) من نسيج القطن المطبوع برسومات هندسية ونباتية مختلفة ، أو قد تكون من قماش سادة ،تزين الأجزاء حول فتحة الرقبة وأسورة الكم بالشرائط الفضية والذهبية وباستخدام التلي، وفي نهاية الثوب يلحق به قماش من لون مخالف للون الثوب يسمى السنجاف . ويرتدي معه السروال القبيب أو التيدي الذي يمتاز بزخارفه العريضة التي تمتد من تحت الركبة حتى آخر السروال.
ويرتدي على الرأس الوقاية وهي عبارة عن قطعة مستطيلة من القماش القطني الخفيف بطول 2 متر لها شراشيب من خيوط الصوف الملون من ناحية طرفيها القصيرين ، وقد تصنع هذه الشراشيب من الخيوط الحريرية الملونة أو الخيوط الذهبية أو الفضية
يصف كل مفاتنها