مجموعة من الارشادات للأسرة العربية للوقاية من الاصابة بهذا الفيروس:
-تجنب الأماكن المزدحمة بقدر الامكان.
-اتباع قواعد النظافة الشخصية الأساسية, و تجنب العطس في وجوه الاخرين , و انتقال الفيروس من اليد الي الأغشية المخاطية.
-الطهو الجيد للدجاج و الطيور و البيض خاصة الصغار , و ذلك لأنه برفع درجة الحرارة فوق70 درجة مئوية يتم قتل الفيروس في خلال خمس دقائق مع الاطمئنان لوصول الطهي لأجزاء الدجاج مع عدم التعامل مع الطيور البرية.
-الابلاغ عن أي وفيات غير معتادة بين الطيور الداجنة و البرية.
-عدم تناول الطعام الذي تم اعداده ببيض لم يتم طهوه أو بنصف طهو مثل المايونيز , و الكيك و غيره من الأطعمة.
-التخلص من الطيور و الدواجن التي في الأسطح أو البالكونات المكشوفة.
-الحرص على استخدام المناديل الورقية التي تستعمل لمرة واحدة فقط في حالة اصابتنا بالعطس و الكحة مع غسل الأيدي المتكرر و التهوية الجيدة.
-و في حالة شك أحد الأشخاص في الأعراض التي يعاني منها نتيجة لتعرضه لطائر مصاب يمكنه عزل الفيروس و الكشف عنه من الحلق تحليل الدم بعد أربعة أو خمسة أيام لبيان الأجسام المضادة لفيروس الانفلونزا و تعتبر الأجسام المضادة من نوع "أ" أو الموجودة بالجهاز التنفسي هي خط الدفاع الرئيسي ضد الاصابة بالفيروس أو حدوث مضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي , و الذي قد يسبب الوفاة في 25% من الحالات و يعتبر عقار( تامي فلو)مع منشطات المناعة كافيا لانقاذ المريض من المضاعفات , و هو هو متوافر بكميات كبيرة في وزارة الصحة و الحميات , و أخيرا ينصح د.محسن بتطعيم الانفلونزا الموجود بالأسواق بالرغم من أنه لا يعطي مناعة ضد فيروس الانفلونزا , و لكنه يرفع المناعة ضد الانفلونزا بوجه عام . أما المصل الجديد فهو لا يمكن توفيره الا بعد وقوع الاصابة بستة أشهرٍ
-الابتعاد عن شراء الدواجن و منتجاتها من أماكن مجهولة المصدر.
-ارتداء ربة البيت قفازا عند ملامستها و اعدادها للدواجن المذبوحة قبل طهوها و الحرص على التخلص من السائل الذي يوجد مع الدواجن بعد ذبحها في حالة الشك في سلامتها.
-السماح للتلاميذ المصابين بالانفلونزا العادية بالراحة المنزلية لمدة ثلاث أيام لعدم تعرضهم لمضاعفات تؤثر على مقاومة أجسامهم للمرض.
و أخيرا يؤكد د.محسن الالفي عدم انتقال الفيروس من انسان لانسان الا في حالة تحور الفيروس, حيث تتغير تركيبته.
-تجنب الأماكن المزدحمة بقدر الامكان.
-اتباع قواعد النظافة الشخصية الأساسية, و تجنب العطس في وجوه الاخرين , و انتقال الفيروس من اليد الي الأغشية المخاطية.
-الطهو الجيد للدجاج و الطيور و البيض خاصة الصغار , و ذلك لأنه برفع درجة الحرارة فوق70 درجة مئوية يتم قتل الفيروس في خلال خمس دقائق مع الاطمئنان لوصول الطهي لأجزاء الدجاج مع عدم التعامل مع الطيور البرية.
-الابلاغ عن أي وفيات غير معتادة بين الطيور الداجنة و البرية.
-عدم تناول الطعام الذي تم اعداده ببيض لم يتم طهوه أو بنصف طهو مثل المايونيز , و الكيك و غيره من الأطعمة.
-التخلص من الطيور و الدواجن التي في الأسطح أو البالكونات المكشوفة.
-الحرص على استخدام المناديل الورقية التي تستعمل لمرة واحدة فقط في حالة اصابتنا بالعطس و الكحة مع غسل الأيدي المتكرر و التهوية الجيدة.
-و في حالة شك أحد الأشخاص في الأعراض التي يعاني منها نتيجة لتعرضه لطائر مصاب يمكنه عزل الفيروس و الكشف عنه من الحلق تحليل الدم بعد أربعة أو خمسة أيام لبيان الأجسام المضادة لفيروس الانفلونزا و تعتبر الأجسام المضادة من نوع "أ" أو الموجودة بالجهاز التنفسي هي خط الدفاع الرئيسي ضد الاصابة بالفيروس أو حدوث مضاعفات خطيرة مثل الالتهاب الرئوي , و الذي قد يسبب الوفاة في 25% من الحالات و يعتبر عقار( تامي فلو)مع منشطات المناعة كافيا لانقاذ المريض من المضاعفات , و هو هو متوافر بكميات كبيرة في وزارة الصحة و الحميات , و أخيرا ينصح د.محسن بتطعيم الانفلونزا الموجود بالأسواق بالرغم من أنه لا يعطي مناعة ضد فيروس الانفلونزا , و لكنه يرفع المناعة ضد الانفلونزا بوجه عام . أما المصل الجديد فهو لا يمكن توفيره الا بعد وقوع الاصابة بستة أشهرٍ
-الابتعاد عن شراء الدواجن و منتجاتها من أماكن مجهولة المصدر.
-ارتداء ربة البيت قفازا عند ملامستها و اعدادها للدواجن المذبوحة قبل طهوها و الحرص على التخلص من السائل الذي يوجد مع الدواجن بعد ذبحها في حالة الشك في سلامتها.
-السماح للتلاميذ المصابين بالانفلونزا العادية بالراحة المنزلية لمدة ثلاث أيام لعدم تعرضهم لمضاعفات تؤثر على مقاومة أجسامهم للمرض.
و أخيرا يؤكد د.محسن الالفي عدم انتقال الفيروس من انسان لانسان الا في حالة تحور الفيروس, حيث تتغير تركيبته.