كان هناك ينتظرني وبشوق ألهمه الحب إلى عالمه أن يضمني
وكنت أنا أرقبه كل مساء من شرفة نفسي
عيني لا تهوى سوى معانقة عيناه
عيني لا تهوى سوى معانقة عيناه
وقلبي لا ينبض لأحد سواه
فكان اللقاء يوم الثاني من نيسان
فكان اللقاء يوم الثاني من نيسان
أنت هو ؟
أجل أنا هو .. ومن أكون أيتها السيدة غيري انا من ينتظرك
بشوق وبلهفة يتوق إلى ضمك إلى عالمه
بشوق وبلهفة يتوق إلى ضمك إلى عالمه
ياااااه
ماذا هناك ؟
إني أحسد نفسي
ولما ؟
لأن هناك من أعارني حباً وأنا أعرته صمتاً
هناك من ينشد قربي وأنا لا أنشد سوى الصمت والكبرياء
هناك من ينشد قربي وأنا لا أنشد سوى الصمت والكبرياء
روعتك هي من جعلتني أنتظر وأنتظر لم أشأ أن أخيّب ظنك بي فانتظرتكِ
رسائلي أدرك أنها لم تصل إلى عيناكِ ولكنها وصلت لقلبكِ
خواطري وقصائدي كلها كتبتها لأجلكِ
رسائلي أدرك أنها لم تصل إلى عيناكِ ولكنها وصلت لقلبكِ
خواطري وقصائدي كلها كتبتها لأجلكِ
لأجلي ؟
أجل أيتها السيدة لاجلكِ
أتذكرين خاطرة ... لكِ لوحدكِ؟
أتذكرين ...همسات رجل أحب بجنون ؟
أتذكرين... عيناكِ وذاك الحلم ؟
أتذكرين... قصيدة العشق واللذة بحضور ملاك إنسي؟
أتذكرين...
أتذكرين خاطرة ... لكِ لوحدكِ؟
أتذكرين ...همسات رجل أحب بجنون ؟
أتذكرين... عيناكِ وذاك الحلم ؟
أتذكرين... قصيدة العشق واللذة بحضور ملاك إنسي؟
أتذكرين...
مهلاً أيها الرجل ! كل هذا ؟!!
أجل والمزيد
أهناك المزيد ؟!
أشعاري حملت تواقيع أنفاسكِ
كلماتي عطرها عطركِ
حروفي توهجت لأجلكِ
إحساسي أنتِ من ألهمني إياه
كنتِ ملهمتي
كلماتي عطرها عطركِ
حروفي توهجت لأجلكِ
إحساسي أنتِ من ألهمني إياه
كنتِ ملهمتي
تسارعت نبضات قلبي
وكم تمنيت لو أني لا أصحو من هذا الحلم .
وكم تمنيت لو أني لا أصحو من هذا الحلم .
2 نيسان 2006