أنا وأنت والدنيا
جئت إليك والدمع يفيض من عيني... ليس فرحا بقدومي إليك
إنما هو رثاء على حالي... ولا أعلم بابي عالم قد أتيت
ولا الى أي ارض قد حللت ... فانا إنسان ضعيف السجايا
لكني املك مفتاح الخلاص... لعلي أحسن استخدامه
دون ان ينكسر ويضيع كل الأمل ... بين جوانب الدنيا
فإبقاء إنسان ضعيف السجايا... أتركك والدمع يفيض من عيني
لكني لن أيئس بسرعة ... ومعي املآ ان الشمس سوف تشرق غدا
وتنير وجهك لي ...ف أري معالمك جيدا ... واكتشف ضعفك
وقد تبين لي انك اضعف مني .. واني لسيد عليك
فلا تغتري بجمالك وعنفوانك.....
سأتركك والدمع قد جف من عيني... والابتسامة ترافقني في دربي
جئت إليك والدمع يفيض من عيني... ليس فرحا بقدومي إليك
إنما هو رثاء على حالي... ولا أعلم بابي عالم قد أتيت
ولا الى أي ارض قد حللت ... فانا إنسان ضعيف السجايا
لكني املك مفتاح الخلاص... لعلي أحسن استخدامه
دون ان ينكسر ويضيع كل الأمل ... بين جوانب الدنيا
فإبقاء إنسان ضعيف السجايا... أتركك والدمع يفيض من عيني
لكني لن أيئس بسرعة ... ومعي املآ ان الشمس سوف تشرق غدا
وتنير وجهك لي ...ف أري معالمك جيدا ... واكتشف ضعفك
وقد تبين لي انك اضعف مني .. واني لسيد عليك
فلا تغتري بجمالك وعنفوانك.....
سأتركك والدمع قد جف من عيني... والابتسامة ترافقني في دربي
أضع ذكريات في حقيبتي الصغيرة .. وأبحر نحو الشمال