أيتها "الحياة" أخبريني ماذا حصل ؟!!!

    • ،،،

      أخي م. الجهوري

      لملمه روح

      وقراءت حرة

      وإنبعاث تلك الأحزان من ثقب إبره

      كذلك هي الحياة


      في تلك الأرواح هناك

      تنجلي

      تموت

      في لحظة ما

      مهما كانت للسعادة إنتظار

      في غربتي

      لا زلتُ أنتظر الأجابة .......!!!


      فأيتها الحياة أخبريني ماذا حصل؟

      أخي م الجهوري

      شكراً لهذا الحضور الجميل ،،،

      دمت بخير ،،،

      تقبل تحيتي

      Ranamoon

      ،،،


    • ،،،

      عزيزتي um-mohammed

      لم يكن الحب يوماً سبب تساؤلي هذا

      فقط أود القول :

      دعوني أرحل فلا أحد يستحق قلبي

      دعوني أرحل عن عالمكم

      دعوني أستفيق من حلمي الحزين ،،،

      دعوني أمكث مع شرياني

      مع نبضي وأيامي

      دعوني أتوسل إليكم أن تتركوني

      أرحل ،،،

      إلى عالم ليس هو لكم

      إنه ذلك الجنون بقلبي

      إلى روابي حبي

      دعوني أعيش نفسي

      بعيدة عن جسوركم ،،،

      فالسلاسل حديدية وقوية

      وهذا الجسم النحيل لا يستطيع فكها،،،

      أم محمد

      شكراً على مروركِ العابر من هنا،،،

      وشكرا على كل كلماتكِ الجميلة ،،،

      فردكِ كان لها نكهة خاصة ،،،

      دمت بود،،،

      تقبلي خالص تحيتي

      Ranamoon

      ،،،





    • ،،،

      أخي أسير الغرام

      في خضم محطات هذه الحياة الواسعة نمر بمواقف كثيرة ،،،

      نخالط فيها وجوه عديدة ومختلفة من أصناف البشر،،،

      نتعامل معهم بصورة واحدة ألا وهي الأخلاق الحميدة

      التي طالما إنغرست في جذور مآقينا ،،،

      وتأصلت بجدران مشاعرنا ،،،

      وأحاسيسنا الدفينة ،،،

      وفي نهاية محطتنا لهم لا نترك لهم سوى صورة


      واحدة منعكسة لنا ،،،

      صورة تمثل تلك المرآة الصافية


      التي تعكس كل ما بداخلنا

      من صفاء ونقاء وطيبة وهناء ،،،

      ومثالا للوفاء الذي نقدمه لهم في كل الأمور ،،،

      حتى وإن كلفنا هذا الأمر التضحية بكل ما نملكه فقط

      من أجل إسعادهم ورسم البهجة في محياهم ،،،

      ولكن رغم ذلك كله ،،،

      لا نلقى منهم سوى الصد والحرمان ،،،

      ولا يصدر منهم سوى الجحود والنكران ،،،

      ولا نتحسس منهم سوى تلك النبضات القاسية

      النابعة من أفئدة قلوبهم المتحجرة ،،،

      لم تكن الخيانة في قاموسي أبداً ،،،

      لكن ربما الغدر كان من طبع الناس،،،:)

      أسير الغرام

      لا أحد يسأل إلا إذا كان له سبب يجبره على السؤال،،،

      إعتادت صفحاتي أن تصافح قلمك،،،

      أذكرأنت كنت من أول من إستقبل كلماتي ،،،

      لذا لا يسعني في نهاية ردي سوى أن

      أشكرك على هذه المداخلة ،،،

      وإعذرني إن خانني التعبير،،،

      فقط أحببت التوضيح،،،

      و يبقى في الأخير شكري لك محفوظا،،،

      على مدى شفافية ردك ،،،

      والمدون هنا على صفحات هذه الخاطرة البسيطة،،،

      تقبل تحيتي ،،،

      Ranamoon

      ،،،




    • حبيبتي..
      رجعت لاجد حروفكِ تزداد توهجا بالابداع ...ولكنه مؤلم....كم انتي جميلة عندما تعزفين بعودك اوتاري الحزينة
      وتنزف دموع قلبي لحن يواسي كلماتك الراحلة للحياة ...فتعاتبها عتاب قاسي...

      حبيبتي ..
      هي الحياة ميزان احترنا في ان نزنه بشكل صحيح ..لم ننصف انفسنا فقست علينا ....

      غاليتي..
      كوني لوني الابيض...وسافرش امامك بساط من الورد والرياحين...وساسقيكِ امل وروح من قطرات الندى
      ساكون كطيف يمر بحياتك واحمل عنكِِِ كل الهموم والاحزان....سامسح دموعك بمنديل الفرح..
      ولكن ليظل نبضك مشرقا دوما...ونظرتك للحياة جميلة كنقاء روحك.

      ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    • RaNaMoOn كتب:

      ،،،




      رحلتي طويلة وسؤالي ما زال قائماً


      أيتها الحياة أخبريني ماذا حصل؟



      ،،،




      سأخبركِ القصة ..


      يا صغيرتي ..


      أدهشتكِ الحياة ..


      و لم تتوقعي هذا الألم ..



      كنتِ ترسمين ببراءة ..


      وتحلمين .. ببراءة أكبر ..


      وكنتِ تنسجين حكاياتكِ ..


      وتغامرين مع أبطالكِ ..



      يا صغيرتي ..


      كم أحببتكِ ..


      وكم خفتُ عليكِ ..


      لم أستطع منحكِ الا هذا الحب ..


      لم أعد أراكِ كما كنتِ ..



      يا حبيبتي ..


      أين أنتي ..


      من بين هذه الزوايا ..


      أين أنتي ..



      رغم هذه الأحزان ..


      والألم ..


      و هذه الأشياء المتكدسة في داخلكِ ..



      أنني ما زلت أرسمكِ ..


      وأنتظر أن تلوني حياتي ..




      يا صغيرتي ..


      ما عاد للحزن معنى ..


      ما عاد للفرح أحساس ..



      يا حبيبتي ..



      دعي تلك الأيام تمنحكِ صلابة الجبال ..


      ورقة الأزهار ..


      كا أريدكِ أن تكوني ..



      كوني ..


      كوني ..



      فأنا أنشد الأمان بين راحتيك ..



      وأنا يا سيدة حرفي ...


      عاصرت من الأحزان الوانا ...


      حتى كادت عظامي أن تصبح رميما ...



      تعالي ..


      لنبدأ ..


      وكفي ..



      عن السؤال ..



      فربما يذهب العمر سدى ..



      وانتي تنتظرين ...



      الجواب
      عدت والعود أحمدُ
    • ربما النجم الجديد اخر من يمزج الوانه بالوان الحياه حى نعلم ماذا حصل بالضبط؟

      الحياه اما لك واما عليك ..

      اما حياه قاسيه واما حياه مريحه وكلاهما بسببك انت ايها الانسان ..

      اختي رانا مون لا تجعلي الحياه من يسيطر على مخيتك بل انتي من يجعل للحياه طعم ولون ..


      تقبلي ردي المتواضع...