السلام عليكم ورحمة الله
أحب أنوه للجميع وإلى من يقرأ هذا الخبر أن يشيعه على الأخرين وذلك لما فيه الخير ... وباختصار قامت بلدية دبي باصدار تعميم يمنع استخدام الأكواب البلاستيكية للمشروبات الساخنة وذلك لما تحمله من خطورة ، والدراستين أدناه توضحان التحليل المخبري لهذه الأكواب .
مـــلاحظات عابرة :
*** في كندا : منعت هذه الأكواب من 8 سنوات .
*** الإمارات : أصدرت تشريع قبل شهر
*** السلطنة : سمعنا ان بلدية مسقط تبحث حول الموضوع .
الدراستين من :
1- * إدارة الصحة العامة ببلدية دبي ، دولة الإمارات العربية المتحدة
[B]حظر استخدام الأكواب البلاستيكية للمشروبات الساخنة في دبي
* إدارة الصحة العامة ببلدية دبي ، دولة الإمارات العربية المتحدة
حظرت بلدية دبي وفق تعميم وزعته على المؤسسات الغذائية استخدام أكواب البلاستيك المصنوعة من البوليسترين الصلد في تقديم المشروبات الساخنة. كما دعت مصانع الأكواب البلاستيكية في دبي إلى إبراز المدى الحراري للاستخدام والرمز الدال على نوع البلاستيك أسفل الكوب. وجاء في التعميم أنه يمكن استخدام أكواب بديلة مثل أكواب من الفوم المصنوع من البوليسترين الغروي، وأكواب ورقية مناسبة لتقديم المشروبات الساخنة، وأكواب أخرى تتحمل درجة حرارة 100 درجة مئوية فما فوق.
ويأتي هذا الإجراء بناء على توصيات مشروع مراقبة مواد التغليف للمنتجات الغذائية الذي تنفذه لجنة سلامة الأغذية في البلدية ويضم أعضاء من إدارة الصحة، ومختبر دبي المركزي، ويهدف إلى تنظيم ومراقبة مواد تغليف المنتجات الغذائية.
وأعلن خالد شريف العوضي مساعد مدير إدارة الصحة العامة رئيس قسم رقابة الأغذية في بلدية دبي خلال مؤتمر صحافي عقده في البلدية أن لجنة سلامة الأغذية بصدد رفع توصياتها إلى الأمانة العامة للبلديات للاسترشاد بنتائج المسح الذي أجرته على مواد التغليف المعروضة في أسواق الإمارة، والقاضي بإلزام جميع المؤسسات الغذائية بتنظيم استخدام الأكواب البلاستيكية بحسب الرموز المحددة لكل منها سواء لتقديم المشروبات الساخنة أو الباردة.
وأضاف أن خطة المشروع تتضمن إنشاء قاعدة بيانات لمستوردي مواد التغليف ومصانع إنتاج وتحويل مواد التغليف في دبي، وتوثيق واعتماد الشهادات الصادرة من شركات المنتجات الغذائية مثل المياه، ومصنعي ومستوردي مواد التغليف، وتنظيم برامج توعية للمستهلكين من خلال وسائل الإعلام، والزيارات الميدانية إلى الجامعات والمدارس ، ومحال السوبر ماركت، وتوزيع نشرات توعية حول طرق التعامل السليم مع الغذاء المغلف في مجال الحفظ، ودرجات الحرارة، وأدوات المطبخ،والمائدة المصنوعة من التيفال، والالمنيوم، والميلامين، والبلاستيك، والخزف، وأفران الميكرويف، والاستخدامات السليمة لتسخين وإذابة الغذاء، ومع الوجبات السريعة المغلفة، وحماية البيئة عن طريق التخلص السليم من مواد التغليف المختلفة، الورقية منها والبلاستيكية والمعدنية.
وأوضح بشير حسن يوسف أخصائي سلامة أغذية في بلدية دبي أن المسوحات أظهرت أن بعض الأكواب البلاستيكية المصنوعة من البوليسترين لا تحتمل درجات الحرارة العالية للمشروبات الساخنة، الأمر الذي يؤدي إلى تسرب مكوناتها إلى المادة الغذائية ما يؤثر على سلامة محتوى الكوب، وعليه جرى تحديد الأكواب التي تتحمل درجات حرارة تفوق 100 درجة مئوية مثل أنواع الفوم،والأكواب الكرتونية ذات الرتب الغذائية المصنعة خصيصاً للمشروبات الساخنة.
* الهيئة الملكية بمدينة 'ينبع' المملكة العربية السعودية :
أثبتت الدراسة التي أعدتها الهيئة الملكية بينبع ضمن ورقة العمل المقدمة خلال فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول الذي عقد في رحاب جامعة طيبة نهاية الشهر المنصرم تسرب مادة "الستايرين" السامة من بعض الأوعية المصنوعة من بلاستيك "البولي ستايرين" والمستخدمة لحفظ المياه أو لشرب المشروبات الساخنة وتناولت الورقة نتائج التحليل المخبري الذي،تم إجراؤه في مختبرات الهيئة الملكية ثبوت تسرب مادة "الستايرين" وبعض المشتقات الهيدروكربونية إلى المياه المحفوظة في الأوعية البلاستيكية من مادة "البولي ستايرين" و"البولي ستايرين" الرغوي (الفليني)، وذلك في ظروف مختلفة شملت درجة حرارة المياه وفترة تخزين لعبوات ونوع الأكواب.
وأوضح مدير إدارة حماية البيئة بالهيئة الملكية في ينبع أحمد بن سعيد باجحلان أن التحاليل المخبرية أثبتت أن نسبة تسرب هذه المادة تجاوزت معايير الهيئة الملكية ومنظمة الصحة العالمية الأمر الذي قد يتسبب في إلحاق الضرر بصحة المستهلكين.
وأشار باجحلان إلى نتائج الأبحاث السابقة في نفس الموضوع منذ عام 1972م ، التي أكدت حقيقة تسرب هذه المادة وخطورتها الصحية التراكمية. وخلصت الدراسات إلى أن استخدام أكواب البولي ستايرين الرغوي (الفليني) للمشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة ناتج عن عدم وجود تحذيرات للعامة على هذه الأكواب بقصر استخدامه على المياه الباردة فقط، وضرورة وضع ملصقات تحذيرية على عبوات البولي ستايرين المستخدمة في حفظ المياه والأغذية الساخنة على المدى القريب، والعمل على منع استخدام هذا النوع من البلاستيك في كل ما له علاقة بالشراب والغذاء الآدمي على المدى البعيد. يذكر أن الهيئة الملكية في ينبع شاركت في فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول ممثلة في إدارة حماية البيئة ضمن محور الدراسات البيئية والصحية.
أحب أنوه للجميع وإلى من يقرأ هذا الخبر أن يشيعه على الأخرين وذلك لما فيه الخير ... وباختصار قامت بلدية دبي باصدار تعميم يمنع استخدام الأكواب البلاستيكية للمشروبات الساخنة وذلك لما تحمله من خطورة ، والدراستين أدناه توضحان التحليل المخبري لهذه الأكواب .
مـــلاحظات عابرة :
*** في كندا : منعت هذه الأكواب من 8 سنوات .
*** الإمارات : أصدرت تشريع قبل شهر
*** السلطنة : سمعنا ان بلدية مسقط تبحث حول الموضوع .
الدراستين من :
1- * إدارة الصحة العامة ببلدية دبي ، دولة الإمارات العربية المتحدة
2- * الهيئة الملكية بمدينة 'ينبع' المملكة العربية السعودية :
============================================
============================================
[B]حظر استخدام الأكواب البلاستيكية للمشروبات الساخنة في دبي
* إدارة الصحة العامة ببلدية دبي ، دولة الإمارات العربية المتحدة
حظرت بلدية دبي وفق تعميم وزعته على المؤسسات الغذائية استخدام أكواب البلاستيك المصنوعة من البوليسترين الصلد في تقديم المشروبات الساخنة. كما دعت مصانع الأكواب البلاستيكية في دبي إلى إبراز المدى الحراري للاستخدام والرمز الدال على نوع البلاستيك أسفل الكوب. وجاء في التعميم أنه يمكن استخدام أكواب بديلة مثل أكواب من الفوم المصنوع من البوليسترين الغروي، وأكواب ورقية مناسبة لتقديم المشروبات الساخنة، وأكواب أخرى تتحمل درجة حرارة 100 درجة مئوية فما فوق.
ويأتي هذا الإجراء بناء على توصيات مشروع مراقبة مواد التغليف للمنتجات الغذائية الذي تنفذه لجنة سلامة الأغذية في البلدية ويضم أعضاء من إدارة الصحة، ومختبر دبي المركزي، ويهدف إلى تنظيم ومراقبة مواد تغليف المنتجات الغذائية.
وأعلن خالد شريف العوضي مساعد مدير إدارة الصحة العامة رئيس قسم رقابة الأغذية في بلدية دبي خلال مؤتمر صحافي عقده في البلدية أن لجنة سلامة الأغذية بصدد رفع توصياتها إلى الأمانة العامة للبلديات للاسترشاد بنتائج المسح الذي أجرته على مواد التغليف المعروضة في أسواق الإمارة، والقاضي بإلزام جميع المؤسسات الغذائية بتنظيم استخدام الأكواب البلاستيكية بحسب الرموز المحددة لكل منها سواء لتقديم المشروبات الساخنة أو الباردة.
وأضاف أن خطة المشروع تتضمن إنشاء قاعدة بيانات لمستوردي مواد التغليف ومصانع إنتاج وتحويل مواد التغليف في دبي، وتوثيق واعتماد الشهادات الصادرة من شركات المنتجات الغذائية مثل المياه، ومصنعي ومستوردي مواد التغليف، وتنظيم برامج توعية للمستهلكين من خلال وسائل الإعلام، والزيارات الميدانية إلى الجامعات والمدارس ، ومحال السوبر ماركت، وتوزيع نشرات توعية حول طرق التعامل السليم مع الغذاء المغلف في مجال الحفظ، ودرجات الحرارة، وأدوات المطبخ،والمائدة المصنوعة من التيفال، والالمنيوم، والميلامين، والبلاستيك، والخزف، وأفران الميكرويف، والاستخدامات السليمة لتسخين وإذابة الغذاء، ومع الوجبات السريعة المغلفة، وحماية البيئة عن طريق التخلص السليم من مواد التغليف المختلفة، الورقية منها والبلاستيكية والمعدنية.
وأوضح بشير حسن يوسف أخصائي سلامة أغذية في بلدية دبي أن المسوحات أظهرت أن بعض الأكواب البلاستيكية المصنوعة من البوليسترين لا تحتمل درجات الحرارة العالية للمشروبات الساخنة، الأمر الذي يؤدي إلى تسرب مكوناتها إلى المادة الغذائية ما يؤثر على سلامة محتوى الكوب، وعليه جرى تحديد الأكواب التي تتحمل درجات حرارة تفوق 100 درجة مئوية مثل أنواع الفوم،والأكواب الكرتونية ذات الرتب الغذائية المصنعة خصيصاً للمشروبات الساخنة.
* الهيئة الملكية بمدينة 'ينبع' المملكة العربية السعودية :
دراسة تكشف خطورة استخدام أكواب البلاستك المصنوعة من مادة "البولي ستايرين" السامة
أثبتت الدراسة التي أعدتها الهيئة الملكية بينبع ضمن ورقة العمل المقدمة خلال فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول الذي عقد في رحاب جامعة طيبة نهاية الشهر المنصرم تسرب مادة "الستايرين" السامة من بعض الأوعية المصنوعة من بلاستيك "البولي ستايرين" والمستخدمة لحفظ المياه أو لشرب المشروبات الساخنة وتناولت الورقة نتائج التحليل المخبري الذي،تم إجراؤه في مختبرات الهيئة الملكية ثبوت تسرب مادة "الستايرين" وبعض المشتقات الهيدروكربونية إلى المياه المحفوظة في الأوعية البلاستيكية من مادة "البولي ستايرين" و"البولي ستايرين" الرغوي (الفليني)، وذلك في ظروف مختلفة شملت درجة حرارة المياه وفترة تخزين لعبوات ونوع الأكواب.
وأوضح مدير إدارة حماية البيئة بالهيئة الملكية في ينبع أحمد بن سعيد باجحلان أن التحاليل المخبرية أثبتت أن نسبة تسرب هذه المادة تجاوزت معايير الهيئة الملكية ومنظمة الصحة العالمية الأمر الذي قد يتسبب في إلحاق الضرر بصحة المستهلكين.
وأشار باجحلان إلى نتائج الأبحاث السابقة في نفس الموضوع منذ عام 1972م ، التي أكدت حقيقة تسرب هذه المادة وخطورتها الصحية التراكمية. وخلصت الدراسات إلى أن استخدام أكواب البولي ستايرين الرغوي (الفليني) للمشروبات الساخنة مثل الشاي والقهوة ناتج عن عدم وجود تحذيرات للعامة على هذه الأكواب بقصر استخدامه على المياه الباردة فقط، وضرورة وضع ملصقات تحذيرية على عبوات البولي ستايرين المستخدمة في حفظ المياه والأغذية الساخنة على المدى القريب، والعمل على منع استخدام هذا النوع من البلاستيك في كل ما له علاقة بالشراب والغذاء الآدمي على المدى البعيد. يذكر أن الهيئة الملكية في ينبع شاركت في فعاليات ملتقى أبحاث المدينة المنورة الأول ممثلة في إدارة حماية البيئة ضمن محور الدراسات البيئية والصحية.
[/B]
: 
: 
: