بسم الله الرحمن الرحيم
تجاوزت الغرف الحوارية المعروفة على شبكة الانترنت الدولية، وقضاء وقت الفراغ، في الفتره الاخيره فتحولت الى "مرسال غرام" الكتروني وبوابة إلى عالم مثير وساحر.
إنها قصص حقيقية عن "التشاتنج"، وعن شباب وصداقات تجاوزت حدود اللقاءات غير المباشرة بينهم عبر الشبكه الى علاقات كاملة بعضها من لحم ودم، وكثير ظل حتى النهايه الدرامية الحزينة مجرد مشاعر بما تراه لم تتجاوز أسلاك الهاتف في ليالي الوحدة، أو الومضات الالكترونية للشبكة الساحرة.
أخواتي واخوتي انا لم اكتب هذا الموضوع الا من خلال ما اسمعه عن مساوئ التشاتنج... حذار ان تقعوا في هذا الفخ... خذوا النصيحه. اذا وقع الفأس في الرأس،، الندم ما راح يفيد.الرجاء فكروا بعقولكم قبل قلوبكم.. فكروا بمصلحتكم.. كل من الجنس يميل الى الآخر.
والآن اتقل لكم بعضا من هذه القصص الحقيقية... ومن كاد لديه بعضا من هذه القصص فلا يتأخر ان ينقلها الينا.
* شاب يبلغ من العمر ثلاثين عاما يروي قصته مع "التشات" قائلا:لم اكن حتى وقت قريب أعرف شيئا عن عالم الكمبيوتر الساحر، بل انني في طبيعتي لا اميل ان استخدم التكنولوجيا الحديثة، حتى اذا كنت ذات ليله في زيارة لصديق يملك جهاز الكمبيوتر.
في تلك الليله تعرفت الى هذا العالم الساحر، عندما أطلعني صديقي على قائمة بأسماء صديقاته وبعضهن اوروبيات وقليل منهن من العرب.
ويقول هذا الشاب: كنت اعاني من حالة فراغ مزعجة، فأنا بطبعي قليل الاصدقاء ولا اميل الى التسكع او الجلوس على المقاهي، فقررت شراء جهاز كمبيوتر لاكتشاف هذا العالم الساحر، وقتل وقت الفراغ بعد العودة من العمل.
ويؤكد هذا الشاب انه بعد أسابيع كان قد أجاد التعامل مع هذا الجهاز واتقن الدخول الى الشبكة العنكبوتية لتبدأ قصته ذات ليلة على احد برامج"الشات" الشهيرة.
كانت الاخت لمياء تعاني من ازمه نفسية شبيهه بما يعانيه هذا الشاب، ان لم تطابقها، يقول الشاب: كانت لمياء تبلغ من العمر ثلاثين عاما وبدا لي منذ اللقاء الاول بيننا عر الشبكة انها تعاني من تأخر زواجها، اذا سرعان ما تحدثنا عن هواياتنا، وهمومنا ومشكلاتنا.
وعلى الرغم من ان حوارنا الاول لم يتجاوز الساعة الا اننا انتهينا الى تبادل العناوين الالكترونية وتحديد موعد للقاء.
ويضيف هذا الشاب قائلا: مع مرور الوقت تطورت علاقتنا وتبادلنا الصور الفوتوغرافية وأرقام الهواتف وبدأت لمياء تحكي لي نفسها وعن اسرتها وشقيقاتها، حتلا وجدت نفسي مشدودا اليها على نحو غريب، وتطورت العلاقه بيننا الى حد انتهاء كل حوار الكتروني بمكالمة هاتفية أشعلت العلاقه فيما بيننا.
عندما ذهب هذا الشاب الى بلد الفتاه خيث هو مصري وهي مغربيه، كان كل شئ يجري حسبما خطط له هذا الشاب وتلك الشابه... فقد اتفقا على هذا اللقاء بعدما بدأت العلاقه بينهما عامها الثالث. ويقول الشاب كان لا بد من هذا اللقاء زكنت قد اتفقت مع لمياء على السفر واستغلت هي عملها في السياحة بترتيب إقامة لي منخفضة التكاليف في احد الفنادق، ويضيف الاخ قائلا: قضيت مدة اسبوعفي المدينه التي تقيم فيها لمياء وتقاربنا الى درجة انني قررت مقابلة اهلها، لتحدث معهم في امر خطبتنا وزواجنا.
الشاب قائلا:كنت قد قررت انا ولمياءعلى ان تكون اقامتنا بمصر، ووافقت هي على ذلك، لكني عندما ذهبت فوجئت بموقف مختلف اذ دار الحوار بيننا حول بقائي في المغرب والبحث عن فرصه عمل هناك، وكان ذلك بالنسبه لي مستحيلا فقررناارجاء الامر... لتنتهي الزياره على نحو درامي، فقد كان كل منا يعرف ان قصتنا قد انتهت على هذا الحد.
وهذه نهابه هذه المغامره الدراميه:: انتظر منكم أي تعليق عليها!!!
تجاوزت الغرف الحوارية المعروفة على شبكة الانترنت الدولية، وقضاء وقت الفراغ، في الفتره الاخيره فتحولت الى "مرسال غرام" الكتروني وبوابة إلى عالم مثير وساحر.
إنها قصص حقيقية عن "التشاتنج"، وعن شباب وصداقات تجاوزت حدود اللقاءات غير المباشرة بينهم عبر الشبكه الى علاقات كاملة بعضها من لحم ودم، وكثير ظل حتى النهايه الدرامية الحزينة مجرد مشاعر بما تراه لم تتجاوز أسلاك الهاتف في ليالي الوحدة، أو الومضات الالكترونية للشبكة الساحرة.
أخواتي واخوتي انا لم اكتب هذا الموضوع الا من خلال ما اسمعه عن مساوئ التشاتنج... حذار ان تقعوا في هذا الفخ... خذوا النصيحه. اذا وقع الفأس في الرأس،، الندم ما راح يفيد.الرجاء فكروا بعقولكم قبل قلوبكم.. فكروا بمصلحتكم.. كل من الجنس يميل الى الآخر.
والآن اتقل لكم بعضا من هذه القصص الحقيقية... ومن كاد لديه بعضا من هذه القصص فلا يتأخر ان ينقلها الينا.
* شاب يبلغ من العمر ثلاثين عاما يروي قصته مع "التشات" قائلا:لم اكن حتى وقت قريب أعرف شيئا عن عالم الكمبيوتر الساحر، بل انني في طبيعتي لا اميل ان استخدم التكنولوجيا الحديثة، حتى اذا كنت ذات ليله في زيارة لصديق يملك جهاز الكمبيوتر.
في تلك الليله تعرفت الى هذا العالم الساحر، عندما أطلعني صديقي على قائمة بأسماء صديقاته وبعضهن اوروبيات وقليل منهن من العرب.
ويقول هذا الشاب: كنت اعاني من حالة فراغ مزعجة، فأنا بطبعي قليل الاصدقاء ولا اميل الى التسكع او الجلوس على المقاهي، فقررت شراء جهاز كمبيوتر لاكتشاف هذا العالم الساحر، وقتل وقت الفراغ بعد العودة من العمل.
ويؤكد هذا الشاب انه بعد أسابيع كان قد أجاد التعامل مع هذا الجهاز واتقن الدخول الى الشبكة العنكبوتية لتبدأ قصته ذات ليلة على احد برامج"الشات" الشهيرة.
كانت الاخت لمياء تعاني من ازمه نفسية شبيهه بما يعانيه هذا الشاب، ان لم تطابقها، يقول الشاب: كانت لمياء تبلغ من العمر ثلاثين عاما وبدا لي منذ اللقاء الاول بيننا عر الشبكة انها تعاني من تأخر زواجها، اذا سرعان ما تحدثنا عن هواياتنا، وهمومنا ومشكلاتنا.
وعلى الرغم من ان حوارنا الاول لم يتجاوز الساعة الا اننا انتهينا الى تبادل العناوين الالكترونية وتحديد موعد للقاء.
ويضيف هذا الشاب قائلا: مع مرور الوقت تطورت علاقتنا وتبادلنا الصور الفوتوغرافية وأرقام الهواتف وبدأت لمياء تحكي لي نفسها وعن اسرتها وشقيقاتها، حتلا وجدت نفسي مشدودا اليها على نحو غريب، وتطورت العلاقه بيننا الى حد انتهاء كل حوار الكتروني بمكالمة هاتفية أشعلت العلاقه فيما بيننا.
عندما ذهب هذا الشاب الى بلد الفتاه خيث هو مصري وهي مغربيه، كان كل شئ يجري حسبما خطط له هذا الشاب وتلك الشابه... فقد اتفقا على هذا اللقاء بعدما بدأت العلاقه بينهما عامها الثالث. ويقول الشاب كان لا بد من هذا اللقاء زكنت قد اتفقت مع لمياء على السفر واستغلت هي عملها في السياحة بترتيب إقامة لي منخفضة التكاليف في احد الفنادق، ويضيف الاخ قائلا: قضيت مدة اسبوعفي المدينه التي تقيم فيها لمياء وتقاربنا الى درجة انني قررت مقابلة اهلها، لتحدث معهم في امر خطبتنا وزواجنا.
الشاب قائلا:كنت قد قررت انا ولمياءعلى ان تكون اقامتنا بمصر، ووافقت هي على ذلك، لكني عندما ذهبت فوجئت بموقف مختلف اذ دار الحوار بيننا حول بقائي في المغرب والبحث عن فرصه عمل هناك، وكان ذلك بالنسبه لي مستحيلا فقررناارجاء الامر... لتنتهي الزياره على نحو درامي، فقد كان كل منا يعرف ان قصتنا قد انتهت على هذا الحد.
وهذه نهابه هذه المغامره الدراميه:: انتظر منكم أي تعليق عليها!!!