موسوعة النكت

أصيب المغني ببحة شديدة في حنجرته فذهب إلى طبيب مجاور و لم يكد يدق جرس الباب حتى فتحته له زوجة الطبيب فسألها هامسا: هل الطبيب موجود ·
فتطلعت يمنة و يسرة بسرعة و أجابت هامسة : لا .. ادخل

الصديق : سعيد سيبقى مدة طويلة في المستشفى ·
الآخر : كيف عرفت .. هل رأيت طبيبه
الصديق: لا ….. و لكني رأيت ممرضته

جاءت حسناء إلى الطبيب تسأل عن أجدى طريقة لمنع الحمل فقال لها: افضل طرقة اعرفها غير الحبوب هي كأس من عصير الليمون غير المحلى بالسكر ·
الحسناء: شكرا يا دكتور .. كأس من عصير الليمون .. قبل أم بعد
الدكتور: لا قبل و لا بعد .. بل عوضا عن

قال المريض: كثيرون من أقربائي عاشوا طويلا و منهم من بلغ التسعين من العمر …. فكم تعتقد أنني سأعيش ·
الطبيب: كم عمرك
المريض : أربعون عام
الطبيب: هل تشرب كثيرا
المريض: أبدا.. أنا لا اعرف الخمر
الطبيب: كم سيكارة تدخن
المريض: لا شئ .. أنا لا اعرف التدخين
الطبيب:هل ترهق نفسك كثيرا .. تقامر .. تتعرض لأخطار.. تطارد النساء
المريض:أبدا..أبدا..أنا أعيش حياة هادئة .. ولم ارتكب معصية في حياتي
الطبيب:إذن لماذا تريد أن تعيش خمسين سنة أخرى

دعا رجل قصير الهيئة الطبية إلى حفلة راقصة.. و اظهر إعجابا بممرضة حسناء طويلة .. و كان الفارق بين طولها و طوله كبيرا .. فدعاها إلى الرقص و لكنها نظرت إليه وقالت : آسفة لا أستطيع أن ارقص و معي ولد ·
فتميزها جيدا و قال: لم انتبه لذلك … إن شاء الله صبي

استدعى فلاح طبيبا إلى مزرعته فادخل إلى غرفة كان فيها شاب ظهرت عليه آثار ضرب مبرح جعلته في شبه غيبوبة ·
فقال الطبيب: هذا الشاب مضروب باله حادة
أجاب الفلاح:نعم ..انه صهري
الطبيب:هل تعلم من المسؤول
الفلاح:نعم .. أنا
فحدجه الطبيب و قال: ولكن يا صديقي … كيف تقوم بمثل هذا العمل الوحشي لهذا الشاب و هو صهرك
الفلاح:لم يكن صهري وقتذاك

المريض : اشعر بألم عند قدمي اليسرى ·
الطبيب : لا تقلق انه تقدم السن
المريض : ما دام الآمر كذلك فلماذا لا تؤلمني القدم اليمنى و الاثنتان في عمر واحد

أحضرت الام صغيرها إلى الطبيب ليفقئ له بثرة في يده وكانت الام قلقة على ابنها للألم الذي سينتابه فطمئنها الطبيب : لا تخافي سيدتي فلن أوجعه ·
و ادخله إلى الغرفة و بعد قليل ارتفع صراخ مدو في الداخل و خرج الطبيب غاضبا فتلقفته الام تقول : قلت انك لن تؤلمه
الطبيب : و هذا ما فعلت
الام : و ما هذا الصراخ
الطبيب : صراخي .. فقد عضني الخبيث

توجه مدمن خمر إلى طبيب فنصحه بأن يقلع عن الخمر ·
المدمن : لا أستطيع أن اقلع دفعة واحدة
الطبيب : حسنا إذن .. ستنقطع عنها تدريجيا … في الأسبوع القادم ستتناول يوميا أربع كؤوس ويسكي مزدوجة لا اكثر .. و بعد أسبوع نجعلها ثلاثا … و بعدها اثنتين
و ذهب المدمن مترنحا و عاد بعد أسبوع مترنحا اكثر فقال له الطبيب : ما بك أتسخر مني … قلت لك آلا تشرب اكثر من أربع كؤوس مزدوجة في اليوم
المدمن : و هذا ما فعلت
الطبيب : و لكن سكران
المدمن : للحقيقة يا دكتور إنني حين تركتك مررت على طبيب آخر … ووصف لي وصفتك ذاتها ففعلت حسب قولكما

الممرضة الحسناء : في كل مرة أحس نبض هذا المريض يسرع اكثر فاكثر فهل أعطيه مسهلا ·
الطبيب : لا …. اعصبي عينيه …. و يعود نبضه طبيعيا

الطبيب : هل نفع دواء النحافة الذي و صفته لزوجتك ·
الزوج كثيرا .. بعد ثلاثة أسابيع اختفت تمام

ربح الجد و هو في الثمانين نصف مليون في اليانصيب .. و قلقت العائلة عليه من جراء وقع الخبر على قلبه.. و لذلك استدعت طبيب العائلة ليقوم بمهمة إبلاغه الخبر تدريجيا .. فدخل الطبيب عليه و راح يفحصه ثم طلب منه أن يعود إلى فراشه .. و جلس بقربه و راح يحدثه و يقرب الحديث من موضوع اليانصيب و عندها سأله: ماذا تفعل إذا علمت انك ربحت في اليانصيب .. وكان ربحك الجائزة الكبرى .. أي نصف مليون ·
فاجاب الجد : أعطيك نصفها .. و ما أن سمع الطبيب كلامه حتى سقط جثة هامدة

يروي أحد الأطباء نادرة عن زميل له كتب وصفة ذات يوم غير مقروءة كعادة الأطباء بوجه عام .. فاستعملها المريض سنتين كبطاقة اشتراك في الباص و دخل بها مرتين لحضور حفلة موسيقية في الإذاعة و مرة لدخول مباراة كرة القدم و قدمها لامين صندوق شركته على اعتبار أنها توصية من رب العمل لزيادة مرتبه … و في النهاية استعملتها ابنته كموسيقى لمعزوفة لعبتها على البيانو ففازت بالجائزة الأولى و قبلت بالكونسرفاتوار الوطني

ابتلع خطأ أحد المحاسبين عينه الزجاجية و هرع إلى اختصاصي في الأمعاء … فنظر الطبيب إلى حنجرة المريض و قال : نظرت إلى معدات كثيرة في حياتي و لكن هذه هي المعدة الوحيدة التي رأيتها تتطلع بي

رن جرس الهاتف في بيت الطبيب و قال المتحدث أسرع يا دكتور امرأتي تنام و فمها مفتوح و قد دخلت فأرة في حلقها ·
أجاب الدكتور : سأحضر فورا و في هذه الأثناء احضر قطعة جبن و مررها فوق فم زوجتك فربما تشتم الفأرة رائحة الجبن و تخرج
و حين وصل الطبيب إلى بيت الرجل و جده يمرر قطعة كبيرة من اللحم فوق فم المرأة فأنبه قائلا : ما بك يا رجل قلت لك ضع قطعة جبن لا لحم
أجاب الزوج : اعرف يا دكتور و لكنني امرر اللحم لاخرج القطة أولا

ذهبت سيدة إلى الطبيب و أخبرته أنها قد تكون حامل .. وبعد أن فحصها فحصا دقيقا .. اثبت فعلا إنها حامل .. و لم يعطها أي إرشادات بل احضر ختما مزودا بحبر خاص و ختم به بطن المرأة
فوصلت إلى البيت و أخبرت زوجها بالأمر .. و هنا سألها زوجها : ماذا يقول هذا الختم
قالت : لا ادري .. حاولت آن أقراه و لكن الحروف صغيرة جدا .. و تطلع الزوج بالختم و لم يتمكن هو الآخر من قراءة شئ فاحضر عدسة مكبرة و عندها فقط استطاع أن يقراء ما يلي :
حين تستطيع أن تقراء الأحرف على بطن زوجتك دون عدسة مكبرة أسرع بها إلى مستشفى التوليد

الام : اسمع يا صغيري .. كن ولدا عاقلا .. قل آ .. لكي يستطيع طبيبك أن ينتزع إصبعه من فمك

دخل رجل إلى طبيب الأسنان ليقلع له ضرسه .. و لكنه بدا خائفا فهدأ الطبيب من روعه و قال له لعلك إذا شربت كأسا من الويسكي تتشجع .. وهكذا صب له الطبيب كأسا .. و بعد قليل سأله : هل تشددت معنوياتك ·
أجاب الرجل : لا
الطبيب : إذن اشرب كأسين و ستجد الآمر في غاية السهولة .. و شرب الزبون كأسين ولكنه قال للطبيب إن معنوياته ما زالت متردية .. مما حمل الطبي على أن يسمح له بشرب ما تبقى من الزجاجة .. و عندها قال الطبيب : هيا الآن إلى الكرسي
فمشى الرجل مترنحا إلى وسط الغرفة و هو يقول : أريد أن اعرف الآن من هو الخنزير الذي يتجرا على مس أسناني

عاد الطبيب بسيارته بعد رحلة صيد املاءت جعبته بالطيور و لكنه صدم في طريقه رجلا مسنا معه بقرته فقدم إلى القضاء ·
و تقدم العجوز إلى الشهادة يروي للمحكمة مأساته .. و لكن محامي الطبيب سأله : آلم تقل لموكلي عند الحادث أن لاشيء أصابك
العجوز : وقعت الحادثة على النحو التالي
المحامي : أرجو آلا تتهرب من الإجابة .. المطلوب أن تقول نعم آو لا .. آلم تقل لموكلي عند الحادث أن لاشيء أصابك
العجوز : الآمر هو هكذا .. أقبلت سيارة الطبيب خلفي و آنا أقود بقرتي .. فصدمتني السيارة و رمتني في خندق و قذفت بالبقرة في عرض الطريق .. أوقف الطبيب سيارته و ترجل منها .. وعاين البقرة .. و حين وجد أن قائمتها مكسورة عاد إلى سيارته و احضر البندقية و أطلق النار عليها ثم التفت نحوي و سألني : هل أصابك شئ أنت .. فقلت له لا .. بطبيعة الحال

تقـدمت جراحة التجميل تقدما كبيرا بحيث اصبح باستطاعة أطباء جراحة التجميل أن يصححوا كل شيء تقريبا يتعلق بالآنف إلا أمر تدخله بشئون الآخرين

حكاية عجيبة جدا .. اصلي آنا لي آخ تؤم يشبهني تماما غير انه شرير فكان كلما ارتكب جناية حوكمت و سجنت بدلا منه بطريق الخطاء و كلما أعطيت فتاة موعدا سبقني إليها و فاز بلقائها و حتى مرتبي كنت اذهب للصراف لاقبضه فأجده سبقني و قبضها بدلا مني
ثم سكت المجنون برهة اغرق بعدها بالضحك فقال الطبيب له متعجبا : لكن هذه أمور غير مضحكة
فقال المريض و هو ينفجر ضاحكا : الواقع أنني قبل أن آتى إلى هنا .. مت فقاموا و دفنوه هو

المريضة : خائفة يا دكتور يغمى على و يدفنوني حية ·
الدكتور : اطمئني .. أنا ما عندي من هالمشاكل .. الزبون .. البيموت .. لازم يموت نهائيا

اقتربت الزوجة في وجل من الطبيب الذي تولى فحص زوجها و سألته: كيف صحة زوجي ·
فاجاب قائلا : صحته مثل البمب
و ماذا وجدت عنه
انه مصاب بكسر في أحد ضلوعه .. و التهاب في المرارة .. و فقر دم شديد .. و روماتيزم مفصلي .. و تضخم في الكبد ..
و كيف تقول إذن أن صحته مثل البمب
لأنها لو لم تكن كذلك لما تحمل هذه الأمراض و ظل حيا للان

شكت مريضة لطبيبها من الأرق المستمر بلا سبب ظاهر ، فقال لها الطبيب دؤاك الزواج ·
فأطرقت خجلا ثم قالت : هل تريد أن تكون لي زوجا
فأجاب : ما على الطبيب إلا وصف الدواء و ليس عليه أن يشربه مع المريض

ذهب عامل المصعد إلى طبيب الأسنان ليخلع له ضرسا يؤلمه في فكه الأسفل ·
و سأله الطبيب : الضرس الذي يؤلمك أين
فاجاب عامل المصعد فورا : في الدور الأول ثاني ضرس على الشمال

كان الحديث يدور في إحدى الحفلات عن الصحة و المرض فقال أحد الأطباء : إن الرجل الذي يقف في النافذة كل صباح و يغني بصوت مرتفع لمدة ساعة ، يظل صدره سليما حتى الشيخوخة ·
فقال أحد الحاضرين : هذا إذا تركه الجيران يصل إلى سن الشيخوخة

قال الطبيب للبخيل : خذ من هذا الدواء أربع ملاعق كل يوم .فرد البخيل : لكن يا دكتور .. لا يوجد عندي إلا ملعقتين فقط ! فما العمل

فيه واحد غبي راح للطبيب .. يوم كشف عليه قاله الطبيب : عندك نقص حديد ولازم تأخذ علاج .. راح الغبي للصيدلية وقال : عندكم علاج للحديد؟ قال الصيدلي : نعم ! قال الغبي : طيب .. عطني سيخين لو سمحت

كان الدكتور يزور مرضاه في مستشفى المجانين .. شاف واحد يكتب رساله .. سأله الكتور : بتكتب ايه ؟ .. قال المجنون : رساله .. قاله الدكتور : ولمين ؟ .. قاله : لنفسي .. قاله الدكتور : طيب .. ايش كتبت فيها ؟ .. قاله المجنون : معرفش .. لسه ما وصلتنيش

أراد دكتور اختبار مجانين . فرسم لهم باباً وقال لهم : افتحوا الباب !. فذهبوا ليفتحوه إلا واحد . فقال الدكتور: لما لاتفتحه معهم ؟ . قال المجنون : لأن المفتاح معي