عـــندمــا أصـفـــهــــا
صوتها كحلم يطوف بين خيالات السراب ...
ثغرها الباسم كانبثاق النور من ألق الدجى ...
شعرها كأطياف ليلٍ حالم في الدنى ...
في روحها رهافة حس مفعمة بالسنا...
نظراتها كالشفاء الحامي لكل داء ....
أواه من كلامها يذيب الصخر الجلمدا ....
موصوفتي أما تدرين أنك قيدتي الشجاع الماجدا....