أن ملامح القراءة و الكتابة المبكرة تشكل ملامح القراء الناجحين, الذين يعرفون كيف يقرؤون, ويختارون القراءة للتعلم و المتعة بنفس الوقت. يلعب المعلم دورا حاسما في حفز طلابه على التعامل مع الكتب, حيث يشجع الطلاب على الانتباه لمعاني الأحداث في القصص, كما ينخرط معهم في استخدام المعلومات التي يتعلمونها بأساليب ديناميكية تبني صلات بين ما وراء الصفحات المطبوعة. فيما يلي استعرض بعض الممارسات الفصلية الناجحة المفيدة في التعلم المبكر للقراءة و الكتابة:
- استخدام العديد من استراتيجيات التدريس المتنوعة لاستثارة الدافعية لتعلم القراءة و الكتابة.
- إثراء غرفة الصف بمواد القراءة و الكتابة مع تيسير وصول الطلاب إليها.
- إيجاد جو من الإثارة حول ما يجري تعلمه من قبل المعلم.
- وجود توقعات عالية لدي المعلم لما يمكن أن يحققه الطلاب.
- تكييف عملية التدريس بحيث تلبي الحاجات المتفردة لكل طالب.
- توفير التوجيه من خلال دروس منظمة لاكتساب المهارات.
- إتاحة الفرصة للطلاب لممارسة ما تعلموه من مهارات.
- توفير التغذية الراجعة للطلاب.
- معاملة الطلاب باحترام .
- استخدام استراتيجيات مختلفة للتدريس و بنى متنوعة مثل العمل مع المجموعة ككل, المجموعات الصغيرة, المواجهة الفردية مع المعلم.
- إتاحة الفرصة أمام الطلاب للعمل في استقلال عن المعلم أو فرديا أو في مجموعات تعاونية.
- التأكيد على تنظيم و إدارة الاستراتيجيات و البنى المتعلمة لتعظيم نمو القراءة و الكتابة.
- إثراء غرفة الصف بمواد القراءة و الكتابة مع تيسير وصول الطلاب إليها.
- إيجاد جو من الإثارة حول ما يجري تعلمه من قبل المعلم.
- وجود توقعات عالية لدي المعلم لما يمكن أن يحققه الطلاب.
- تكييف عملية التدريس بحيث تلبي الحاجات المتفردة لكل طالب.
- توفير التوجيه من خلال دروس منظمة لاكتساب المهارات.
- إتاحة الفرصة للطلاب لممارسة ما تعلموه من مهارات.
- توفير التغذية الراجعة للطلاب.
- معاملة الطلاب باحترام .
- استخدام استراتيجيات مختلفة للتدريس و بنى متنوعة مثل العمل مع المجموعة ككل, المجموعات الصغيرة, المواجهة الفردية مع المعلم.
- إتاحة الفرصة أمام الطلاب للعمل في استقلال عن المعلم أو فرديا أو في مجموعات تعاونية.
- التأكيد على تنظيم و إدارة الاستراتيجيات و البنى المتعلمة لتعظيم نمو القراءة و الكتابة.