أخواني الكرام الموضوع حساس لدرجة كبيرة جدا ... ويحتاج لدعمكم ونقاشقكم
ننتظر أن نفك القيود التي ربطت بها أمتنا ... ونخوض معاركنا نحو التحرر ... ورفع راية الاستقلال ... فكيف سنفعل ذلك ونحن أمة تغوص في الضلالة ... وترتكب أبشع الجرائم الإلهية ... التي يستحي الشخص منا أن يتحدث عنها ... فما بال هؤلاء من يرتكبوها بكل سهولة وتحرر في غفلة عن الطريق السليم ... وظلاله في الذنوب
أخواني الكرام ... حديثي عن ظاهرة منتشرة للأسف في مجتمعنا ... ألا وهي ظاهرة اللواط بطريقة البيع والشراء في شوارعنا
نرى في شوارعنا من يسمون بالجنس الثالث (( مخنثين )) ... ينتقلون بسياراتهم من مكان لمكان للبحث عن الرزق والزاد ... وانتظار المصائد للانقضاض عليها ... للأسف نرى أناس لهم مناصبهم ومكانتهم في الدولة ... ومن هم من هو ذو عائلة كبيرة ومعروفة ... كأمثال الموظفين الكبار وكأمثال التجار الكبار وللأسف كأمثال أناس لا يستحقون أن يوضعوا في مصانع الرجال في القوات العسكرية من يعرفون باسم الضباط
هؤلاء نجدهم يلفون في فترات معينة وأغلبها فترة الليل ... في الشوارع ليبحثوا عن شباب مراهقين ... يهجمون عليهم بحيلهم الماكرة ... ويمارسون معهم تلك الجريمة الإلهية ... مقابل ماذا ؟؟؟ أخواني كرام ... مقابل أكلة تسد بها الرمق أو مقابل مال بسيط لا يستحق أن يذكر في ارتكاب هذه الجريمة
سأتحدث عن تجربة مررت بها ... في يوم كنت أمشي على شارع قريتنا وقف بقربي صاحب سيارة غريبة أجهلها ... فناداني ذهبت إليه فسأل عن شخص فوصفت له منزله فلم يفهم ... فاضطررت للذهاب معه بالسيارة حتى ذلك البيت ... فتفاجئت أخواني بأنه يحاول أن يغريني ... ويستجذبني إليه بحركات لا أحب أن أذكرها ... فمنعته من إكمال المسير ... فأمرته بالوقوف ... ونزلت من سيارته ... وأخبرني أحد زملائي بأن نفس الشخص تعرض له في يوم من الأيام ... وهناك من القصص الكثير ... من تشيب منها الرؤوس
هناك طرق معروفة لدى هؤلاء يحاولون فيها البحث عن هؤلاء الشباب من يضحكوا عليهم ... بالوعود بالعمل ... والمال ...و شراء الأشياء المادية الشبابية
أخواني أنا هنا أتحدث إلى كل أب وأم ... أن يحاولوا مراقبة أولادهم وتجنيبهم لهذه الجريمة لأنها جريمة ارتكابها سهل في المجتمع والضياع فيها سهل ... وأنصح كل أخ ... أن ينصح أخاه وخاصة المراهقين ويحاول أن يرشده للطريق السليم ويكون هو القدوة الحقيقية له ... ونصيحة لكل أخت أرشدي أخاكِ للطريق المستقيم ... وحاولوا متابعتهم جيدا من الضياع في مطبات الذنوب الدنيوية
تحية
ننتظر أن نفك القيود التي ربطت بها أمتنا ... ونخوض معاركنا نحو التحرر ... ورفع راية الاستقلال ... فكيف سنفعل ذلك ونحن أمة تغوص في الضلالة ... وترتكب أبشع الجرائم الإلهية ... التي يستحي الشخص منا أن يتحدث عنها ... فما بال هؤلاء من يرتكبوها بكل سهولة وتحرر في غفلة عن الطريق السليم ... وظلاله في الذنوب
أخواني الكرام ... حديثي عن ظاهرة منتشرة للأسف في مجتمعنا ... ألا وهي ظاهرة اللواط بطريقة البيع والشراء في شوارعنا
نرى في شوارعنا من يسمون بالجنس الثالث (( مخنثين )) ... ينتقلون بسياراتهم من مكان لمكان للبحث عن الرزق والزاد ... وانتظار المصائد للانقضاض عليها ... للأسف نرى أناس لهم مناصبهم ومكانتهم في الدولة ... ومن هم من هو ذو عائلة كبيرة ومعروفة ... كأمثال الموظفين الكبار وكأمثال التجار الكبار وللأسف كأمثال أناس لا يستحقون أن يوضعوا في مصانع الرجال في القوات العسكرية من يعرفون باسم الضباط
هؤلاء نجدهم يلفون في فترات معينة وأغلبها فترة الليل ... في الشوارع ليبحثوا عن شباب مراهقين ... يهجمون عليهم بحيلهم الماكرة ... ويمارسون معهم تلك الجريمة الإلهية ... مقابل ماذا ؟؟؟ أخواني كرام ... مقابل أكلة تسد بها الرمق أو مقابل مال بسيط لا يستحق أن يذكر في ارتكاب هذه الجريمة
سأتحدث عن تجربة مررت بها ... في يوم كنت أمشي على شارع قريتنا وقف بقربي صاحب سيارة غريبة أجهلها ... فناداني ذهبت إليه فسأل عن شخص فوصفت له منزله فلم يفهم ... فاضطررت للذهاب معه بالسيارة حتى ذلك البيت ... فتفاجئت أخواني بأنه يحاول أن يغريني ... ويستجذبني إليه بحركات لا أحب أن أذكرها ... فمنعته من إكمال المسير ... فأمرته بالوقوف ... ونزلت من سيارته ... وأخبرني أحد زملائي بأن نفس الشخص تعرض له في يوم من الأيام ... وهناك من القصص الكثير ... من تشيب منها الرؤوس
هناك طرق معروفة لدى هؤلاء يحاولون فيها البحث عن هؤلاء الشباب من يضحكوا عليهم ... بالوعود بالعمل ... والمال ...و شراء الأشياء المادية الشبابية
أخواني أنا هنا أتحدث إلى كل أب وأم ... أن يحاولوا مراقبة أولادهم وتجنيبهم لهذه الجريمة لأنها جريمة ارتكابها سهل في المجتمع والضياع فيها سهل ... وأنصح كل أخ ... أن ينصح أخاه وخاصة المراهقين ويحاول أن يرشده للطريق السليم ويكون هو القدوة الحقيقية له ... ونصيحة لكل أخت أرشدي أخاكِ للطريق المستقيم ... وحاولوا متابعتهم جيدا من الضياع في مطبات الذنوب الدنيوية
تحية