الفجل للأسنان والبندورة لحروق الشمس
يعتبر الفجل من الخضراوات المفيدة جداً للجسم، وقد أثبتت بعض الدراسات أن رائحته مفيدة جداً للجيوب الأنفية.
كما توصلت دراسات أخرى إلى أن تناول الفجل يقى من الإصابة بالسرطان وتجلط الدم، والجديد فى الدراسات العلمية يؤكد أنه يساعد في منع تساقط الأسنان وحمايتها من التسوس.
الدراسة الجديدة أكد فيها الباحثون إن المكونات الكيميائية التى يحتوى عليها الفجل وتعطيه طعمه المميز يمكنها أن تسهم بصورة كبيرة فى وقف نشاط الميكروبات التى تسبب تسوس الأسنان.
وأشار الباحثون إلى أن الفجل يحتوي على مادة تحد من نشاط الإنزيم الذي يساعد على تكون طبقة الجير على الأسنانمما يسهم فى وقاية الأسنان من التساقط ويحميها من التسوس.
صلصة البندورة تقى من حروق الشمس
أكدت دراسة ألمانية إن صلصة البندورة تحمي الجلد من الإصابة بالحروق الناتجة عن التعرض للشمس، مما سيفتح آفاقا جديدة لمستحضرات تجميل طبيعية.
وأضاف الباحثون إن استخدام 40 جراما يوميا من صلصة البندورة لمدة عشرة أسابيع يساعد في الوقاية من الإصابة بحروق الشمس، والذى يرجع لمادتى "ليكوبين" و"أوليجو" ، والموجودتان أيضا في البرتقال والذرة.
هذا وتفيد مادة "ليكوبين" ليس فقط فى الوقاية من الإصابة بحروق الشمس فحسب لكنها مفيدة أيضا في حماية العين من الشمس. كما تساعد في الوقاية من الإصابة ببعض الأمراض التي عادة ما تصيب المسنين كمرض إعتام العين المعروف باسم "الكتاراكت.
يعتبر الفجل من الخضراوات المفيدة جداً للجسم، وقد أثبتت بعض الدراسات أن رائحته مفيدة جداً للجيوب الأنفية.
كما توصلت دراسات أخرى إلى أن تناول الفجل يقى من الإصابة بالسرطان وتجلط الدم، والجديد فى الدراسات العلمية يؤكد أنه يساعد في منع تساقط الأسنان وحمايتها من التسوس.
الدراسة الجديدة أكد فيها الباحثون إن المكونات الكيميائية التى يحتوى عليها الفجل وتعطيه طعمه المميز يمكنها أن تسهم بصورة كبيرة فى وقف نشاط الميكروبات التى تسبب تسوس الأسنان.
وأشار الباحثون إلى أن الفجل يحتوي على مادة تحد من نشاط الإنزيم الذي يساعد على تكون طبقة الجير على الأسنانمما يسهم فى وقاية الأسنان من التساقط ويحميها من التسوس.
صلصة البندورة تقى من حروق الشمس
أكدت دراسة ألمانية إن صلصة البندورة تحمي الجلد من الإصابة بالحروق الناتجة عن التعرض للشمس، مما سيفتح آفاقا جديدة لمستحضرات تجميل طبيعية.
وأضاف الباحثون إن استخدام 40 جراما يوميا من صلصة البندورة لمدة عشرة أسابيع يساعد في الوقاية من الإصابة بحروق الشمس، والذى يرجع لمادتى "ليكوبين" و"أوليجو" ، والموجودتان أيضا في البرتقال والذرة.
هذا وتفيد مادة "ليكوبين" ليس فقط فى الوقاية من الإصابة بحروق الشمس فحسب لكنها مفيدة أيضا في حماية العين من الشمس. كما تساعد في الوقاية من الإصابة ببعض الأمراض التي عادة ما تصيب المسنين كمرض إعتام العين المعروف باسم "الكتاراكت.
: 
: 
: