أخي العزيز ..
أنا متواجد بصفة دائمة في صلالة ..
أشكرك على طرحك هذا الخبر ..
وسأحاول التواجد ان شاء الله تعالى ..

هلا أخوي/gharibi1


تسلم يمينك ، وبلا شك أن مهرجان الشعر العماني هو أكبر تظاهره ثقافيه أدبيه بالسلطنه وتستظيف صلاله هذا العام المهرجان الثالث ، نتمنى فعلا من الجميع المشاركه ، ونلتقي هناك بإذن الله على الخير ، أسأل الله التوفيق للجميع.



تحياتي/علي الحارثي

للأسف كنت ممن أغرتني الدعايات والإعلان بشأن المهرجان الشعري وظننت أن هناك عقلية واعية ومثقفة سوف تدير لجان التحكيم فكان قراري أن أشارك وشاركت فعلاً في المهرجان الذب بصحار ولكن للأسف عن قرب من لجان التحكيم وجدنا الفضائح العلنية بين بعض الشعراء وبعض الحكام ووجدنا المجاملات العلنية والرسائل التي تصل للمحكمين من تحت باب غرفة الفندق أو السهر في النوادي الليلية في الفندق .. هكذا كان حال العام الماضي والجميع إشتكى ولكن لا حياة لمن تنادي .
كما أن الخطأ الفادح الذي وقع فيه المنظمون هو إعطاء لجنةتحكيم القصيدة النبطية إلى أناس لا يعرفون عنها شيئاً مثل ( سعيدة خاطر ) كانت هي في وادي وتحكيمها في وادي آخر ، حتى أنها في أحد أيام المهرجان أرادت أن تلقلي قصيدة في إحدى القاعات بالفندق ولكنها لم تستطع إكمال أي قصيدة بدأت تقرأها والسبب عدم التحضير وغيرها من المبررات .
لقد كان المهرجان السابق في إجحاف لعض المشاركين وكثرة فيه المجاملات والعزائم مما كان له الدور الكبير على النتائج تلك النتائج التي كان وضعت قبل أن ينتهي المهرجان بثلاثة أيام . والدليل أنني أعطيت أسماء الفائزين قبل أن ألقي قصيدتي على المسرح فمن أين أتوا بالأسماء وماذا تفعل لجنة التحكيم هنا ؟
إنها مهزلة كانت وإن لم يفيق المنظمون من غفوتهم تلك سوف يكون مهرجان صلاله إمتداد لمهزلة صحار . دعونا نرى والأيام هي الحكم الوحيد .
من إقتراحي أن تكون الإقامة للحكام وللشعراء المشاركون في نفس الفندق حتى لا تستمر الرسائل للحكام من تحت الأبواب .

للأسف كنت ممن أغرتني الدعايات والإعلان بشأن المهرجان الشعري وظننت أن هناك عقلية واعية ومثقفة سوف تدير لجان التحكيم فكان قراري أن أشارك وشاركت فعلاً في المهرجان الذب بصحار ولكن للأسف عن قرب من لجان التحكيم وجدنا الفضائح العلنية بين بعض الشعراء وبعض الحكام ووجدنا المجاملات العلنية والرسائل التي تصل للمحكمين من تحت باب غرفة الفندق أو السهر في النوادي الليلية في الفندق .. هكذا كان حال العام الماضي والجميع إشتكى ولكن لا حياة لمن تنادي .
كما أن الخطأ الفادح الذي وقع فيه المنظمون هو إعطاء لجنةتحكيم القصيدة النبطية إلى أناس لا يعرفون عنها شيئاً مثل ( سعيدة خاطر ) كانت هي في وادي وتحكيمها في وادي آخر ، حتى أنها في أحد أيام المهرجان أرادت أن تلقلي قصيدة في إحدى القاعات بالفندق ولكنها لم تستطع إكمال أي قصيدة بدأت تقرأها والسبب عدم التحضير وغيرها من المبررات .
لقد كان المهرجان السابق في إجحاف لعض المشاركين وكثرة فيه المجاملات والعزائم مما كان له الدور الكبير على النتائج تلك النتائج التي كان وضعت قبل أن ينتهي المهرجان بثلاثة أيام . والدليل أنني أعطيت أسماء الفائزين قبل أن ألقي قصيدتي على المسرح فمن أين أتوا بالأسماء وماذا تفعل لجنة التحكيم هنا ؟
إنها مهزلة كانت وإن لم يفيق المنظمون من غفوتهم تلك سوف يكون مهرجان صلاله إمتداد لمهزلة صحار . دعونا نرى والأيام هي الحكم الوحيد .
من إقتراحي أن لا تكون الإقامة للحكام وللشعراء المشاركون في نفس الفندق حتى لا تستمر الرسائل للحكام من تحت الأبواب .