وأنا مُطرقة يوما ...
أتأمل حُسن خيالك ...
وأراك تصافح كفي ..
تدعوني أن أقف أمامك ...
فجأة ..يدعوني طيف آخر...
يهمس في أذني بكلمات ...
ويقول بأني معذبة بهواك ...
تاهت من عيني دمعة ...
فلقد حُرمت لقاك ...
فوجئت به يرقص طرباً..
فرحاً اني انوح واحنُ لذكراك ...
واعجبي ... ايطرب بشر ...
لسماع بكائي ونحيبي ..
فيقول ..اتجهل غانية مثلك ..
اسمي او من أُدعى ...
أنا شجنك ..انا حزنك ...
وبخبث يضحك في وجهي ويقول ...
الى الابد سأسكن أرضك ...
فأنا أعشق أرض الأحزان ...
انتِ من دوماً يدعوني ...
ليلاً للسهر بأحضانك ِ...
إن كنت تنوين فراقي ..
انسي من سكن بقلبكِ..
وسأرحل من غير وداعك ...
فأقولُ: منى نفسي ان انسى وجهك ...
ان امحي من دفتر عمري ميلادك ...
لكن لن أرضى فراقه ...
ثمناً ادفعه لفراقك ...
فلتهنأ بالسكن في قلبي..
وليسأم وليصرخ قلبي ...
غضباً من حِلك ووجودك ...
لن تبرح من قلبي مكانك ..
فأنا عاشقة لا أقوى عيشاً...
ابدا من دون عناقك ...
تحياتي
لانـــــــ
ــــــــد
أتأمل حُسن خيالك ...
وأراك تصافح كفي ..
تدعوني أن أقف أمامك ...
فجأة ..يدعوني طيف آخر...
يهمس في أذني بكلمات ...
ويقول بأني معذبة بهواك ...
تاهت من عيني دمعة ...
فلقد حُرمت لقاك ...
فوجئت به يرقص طرباً..
فرحاً اني انوح واحنُ لذكراك ...
واعجبي ... ايطرب بشر ...
لسماع بكائي ونحيبي ..
فيقول ..اتجهل غانية مثلك ..
اسمي او من أُدعى ...
أنا شجنك ..انا حزنك ...
وبخبث يضحك في وجهي ويقول ...
الى الابد سأسكن أرضك ...
فأنا أعشق أرض الأحزان ...
انتِ من دوماً يدعوني ...
ليلاً للسهر بأحضانك ِ...
إن كنت تنوين فراقي ..
انسي من سكن بقلبكِ..
وسأرحل من غير وداعك ...
فأقولُ: منى نفسي ان انسى وجهك ...
ان امحي من دفتر عمري ميلادك ...
لكن لن أرضى فراقه ...
ثمناً ادفعه لفراقك ...
فلتهنأ بالسكن في قلبي..
وليسأم وليصرخ قلبي ...
غضباً من حِلك ووجودك ...
لن تبرح من قلبي مكانك ..
فأنا عاشقة لا أقوى عيشاً...
ابدا من دون عناقك ...
تحياتي
لانـــــــ
ــــــــد