تتلخص وقائع هذه الحادثه بانه تفاجا رواد الانترنت بالكويت بموقع يدخل عليهم كإعلان مستمر عن موقع
اسمه (فضيحة كويتية) وتفاجأ كثير ممكن زاروا الموقع بانه موقع لفضيحة حقيقية لفتاة تدرس بالجامعة في
احدى التخصصات العلمية والمفاجأة الاكبر التي اعترت الجميع بان هذا الموقع يتبع موقع اسرائيلي وقد احتوى
الموقع اربعة افلام قصيرة لا تتجاوز 30 ثانية تصور الفتاة في عدة مشاهد عارية وهي (تستحم) فيما كان قد نشر في اعلى الموقع اسم الفتاة بالكامل واسم عائلتها وصورة لبطاقتها المدنية وعنوانها كاملا كما ورد في البطاقة ارقام هاتفها النقال وهاتف المنزل حتى انه اورد الى أي جمعية طلابية تنتمي وذكر دورها المرموق في الجمعية .
كما ذكر نوع سيارتها ورقمها واسماء افراد عائلتها مع شرح مبسط لنوع العلاقة التي كانت تجمعهما ساردا بالتفصيل الممل أي منطقة كانا يرتادانها واي شقق يذهبان اليها حتى انه حدد عنوان الشقة التي تم تصوير الفلم بها .
كما ذكر وضيفة والدها وفي أي قسم يعمل واي منصب يحتل فضلا عن وضيفة والدتها ومنصبها وطبيعة عملها .
انتهى الخبر . طبعا هذا الكلام نقلا عن احدى المجلات
ولاكني استطعت الحصول على الموقع وما يوجد فيه ادهى وامر فلقد دمر هذا الشاب هذه الفتاة تدميرا كاملا مع شرحه للاسباب التي ادت به الى هذا الفعل
والان لنتخيل يا اصدقائي معا مصير هذه الفتاة بعد ما فعله بها هذا الشاب الذي بطبيعة الحال سيفلت من العقاب الدنيوي
لقد دمرها بالكامل ولم يدع لها مجالا للتملص من هذا المازق فلقد عرف بها وبافراد اسرتها وكل ما يتعلق بها
وما هو مصير اسرتها وكل عائلتها ؟
طبعا سيلاحقهم العار والذل اينما ذهبوا ولن يهنأ لهم عيش ولا بال بعد ما فعلته بهم هذه المستهتره التي لم تفكر في مصيرها ومصير اهلها وانساقت وراء الملذات
فهذه رسالة الى كل الفتيات اللاتي يبحثن عن من يدعي الحب بان نهايتهن ستكون مثل الضحايا الاتي نرى فضائحهن عبر شبكات الانترنت وليعرفن ان التلذذ في احضان هؤلاء ستون نهايته مأساوية وهناك لن ينفع الندم او كلمة (لو) ورسالة الى الفتاة التي تخرج مع الشاب الصايع بانها اذا افلتت هذه المرة فلن تفلت مرة اخرىمن شباك هؤلاء الذين يعتبرون فضح اعراض الناس هواية من هواياتهم الحقيرة .
احذرن ايتها الفتيات ولا تقعن ضحية حب اعمى او كلام خادع لان النهاية ستكون اصعب وامر خاصة اذا شاهدت الواحدة منكن صورها منشورة عبر شبكات الانترنت وهي عارية او في اوضاع مخلة وهنا ستكون الطامة الكبرى والمصيبة التي قد تكون نتائجها صعبة وخسارتها اصعب ونهايتها ماساوية وتذكرن سمعة اراض الاسر التي وثقت بكن تذكرن ان الامانة صعبة وخائنها جزائه عسير ((للذكرى فقط ايتها الفتيات)).
مع تحياتي :البســــــــــــــياوي
اسمه (فضيحة كويتية) وتفاجأ كثير ممكن زاروا الموقع بانه موقع لفضيحة حقيقية لفتاة تدرس بالجامعة في
احدى التخصصات العلمية والمفاجأة الاكبر التي اعترت الجميع بان هذا الموقع يتبع موقع اسرائيلي وقد احتوى
الموقع اربعة افلام قصيرة لا تتجاوز 30 ثانية تصور الفتاة في عدة مشاهد عارية وهي (تستحم) فيما كان قد نشر في اعلى الموقع اسم الفتاة بالكامل واسم عائلتها وصورة لبطاقتها المدنية وعنوانها كاملا كما ورد في البطاقة ارقام هاتفها النقال وهاتف المنزل حتى انه اورد الى أي جمعية طلابية تنتمي وذكر دورها المرموق في الجمعية .
كما ذكر نوع سيارتها ورقمها واسماء افراد عائلتها مع شرح مبسط لنوع العلاقة التي كانت تجمعهما ساردا بالتفصيل الممل أي منطقة كانا يرتادانها واي شقق يذهبان اليها حتى انه حدد عنوان الشقة التي تم تصوير الفلم بها .
كما ذكر وضيفة والدها وفي أي قسم يعمل واي منصب يحتل فضلا عن وضيفة والدتها ومنصبها وطبيعة عملها .
انتهى الخبر . طبعا هذا الكلام نقلا عن احدى المجلات
ولاكني استطعت الحصول على الموقع وما يوجد فيه ادهى وامر فلقد دمر هذا الشاب هذه الفتاة تدميرا كاملا مع شرحه للاسباب التي ادت به الى هذا الفعل
والان لنتخيل يا اصدقائي معا مصير هذه الفتاة بعد ما فعله بها هذا الشاب الذي بطبيعة الحال سيفلت من العقاب الدنيوي
لقد دمرها بالكامل ولم يدع لها مجالا للتملص من هذا المازق فلقد عرف بها وبافراد اسرتها وكل ما يتعلق بها
وما هو مصير اسرتها وكل عائلتها ؟
طبعا سيلاحقهم العار والذل اينما ذهبوا ولن يهنأ لهم عيش ولا بال بعد ما فعلته بهم هذه المستهتره التي لم تفكر في مصيرها ومصير اهلها وانساقت وراء الملذات
فهذه رسالة الى كل الفتيات اللاتي يبحثن عن من يدعي الحب بان نهايتهن ستكون مثل الضحايا الاتي نرى فضائحهن عبر شبكات الانترنت وليعرفن ان التلذذ في احضان هؤلاء ستون نهايته مأساوية وهناك لن ينفع الندم او كلمة (لو) ورسالة الى الفتاة التي تخرج مع الشاب الصايع بانها اذا افلتت هذه المرة فلن تفلت مرة اخرىمن شباك هؤلاء الذين يعتبرون فضح اعراض الناس هواية من هواياتهم الحقيرة .
احذرن ايتها الفتيات ولا تقعن ضحية حب اعمى او كلام خادع لان النهاية ستكون اصعب وامر خاصة اذا شاهدت الواحدة منكن صورها منشورة عبر شبكات الانترنت وهي عارية او في اوضاع مخلة وهنا ستكون الطامة الكبرى والمصيبة التي قد تكون نتائجها صعبة وخسارتها اصعب ونهايتها ماساوية وتذكرن سمعة اراض الاسر التي وثقت بكن تذكرن ان الامانة صعبة وخائنها جزائه عسير ((للذكرى فقط ايتها الفتيات)).
مع تحياتي :البســــــــــــــياوي