السلام عليكم أخواني الأعزاء... وكل عام وانتوا بمليوون ألف خير ... وعساكم من العايدين يارب... وكل عيد والإبداع يزيد يارب..
ما بطول عليكم.. J
في هذا الملف راح أقدم لكم حل لأسئلة الشرح والدلالة لقصيدة
ما أبتغي جلّ أن يُسمى.. للشاعر الطموح المتنبي
أتمنى إني أساعدكم ولو بالشيء البسيط ولاتنسوني من دعائكم..
وهذا هو الحل:-
1- التقديم المادي : التعريف بالشاعر ومناسبة النص ،، والمعنوي إنك تشرح القصيدة بشكل عام من خلال وحداته المعنوية يعني تقول الأفكار اللي في القصيدة مع شوية تفاصيل..
2- بقوة شخصية وبتصبر وتجلد لأنه لا يظهر أي حمد أو ذم للأيام والأحداث فهو يعلم بأنها مسيرة وأنه مؤمن بقضاء الله وقدره.
3- من البيت 13 إلى نهاية القصيدة .. وقد تلاحظ البيت الثاني عشر أيضاً فيه فخر لكن غلب عليه طابع الحزن أكثر من الفخر لذا لن نعتبره بيت فخر..
4- جهلاً- علماً
أرمى – يكري
العظمى – الصغرى
سروراً – غماًّ
الماء – النار
الفهم والعلم – الجهل
· أسئلة الشرح والدلالة:-
1. أ- حمداً ، ذماً ... الخ ( اللي فيهم حروف المد في الأبيات الأولى )
ب- لتخدم عاطفة الشاعر ، ولتكون وسيلة في التعبير عن مشاعره الحزينة المنكسرة ، فيخفف بها عن هذه المشاعر والعواطف.
2. حمداً وذماً – يكري وأرمى (طباق)
بطشها جهلاً ، كفها حلماً ( مقابلة )..
وذلك لتقوية المعنى وإيضاحه وتزيينه.
3. أ- الأسماء: ترحة – يأس – قتيلة – ثكل – المنايا – ...الخ
الأفعال: دهتني – يسلبها – ماتت- جفت ...الخ
ب- أنها كانت تعاني مصيبة الفقد في حياتها ، ثم ضاعف حزنه أنه عندما وصلتها الرسالة ماتت من السرور الذي شعرت به بعد قراءتها للكتاب ( الرسالة ).
4. أ- عرفت الليالي قبل ما صنعت بنا فلما دهتني لم تزدني بها علما
ب- يدل على خبرته ومعرفته بغدر الليالي.
5. أ- خوض المعارك ، استعظامه لنفسه عل الرغم من عدم تعظيم الناس له ، عدم قبوله لحكم عليه إلا من ربه عز وجل ، تلذذه بالقتال في وسط المعركة ولعظم المكارم في الحياة ، ابتغائه لأمر عظيم لا يمكن إدراكه ، استسهاله للجمع بين الماء والنار مقارنة بصعوبة الجمع بين الفهم والحظ ، يفتخر بأن له قوم شجعان نهج حياتهم خوض المعارك ، تحديه للدنيا وثقته بنفسه بخوض المكاره التي تكرهها الدنيا.
ب- السؤال هنا قصده ( ماغرض المتنبي من تحوله من الانكسار إلى الفخر ؟)
تعزية للنفس ومواساة لها وتخفيفاً لأحزانه وتسلية لنفسه بمفاخره.
6. أ- الأبيات من 13 إلى آخر الأبيات.
ب- للتميز بين جميع الناس ، إحساسه بالثقة المطلقة بالنفس ، ومكانته الرفيعة المرموقة بين الناس.
7. أ- نعم
ب- نعم
ثالثاً : الأسئلة التقييمية:-
1. ذو حكمة – مغرور – واثق النفس ... الخ
2. الانتقال من غرض الرثاء إلى غرض الفخر بنفسه
واستخدامه لفن الالتفات أي استخدم ضمير الغائب في التحدث عن نفسه ( تغرّب لا مستعظماً إلا نفسه ... البيت 13 ) والغرض منه التعظيم للذات.
أستودعكم الله ... وآمل أن أكون قد ساعدتكم ولو بالقليل...
وهذا الملف اختصاراً للوقت بدل الكوبي والبيست...$$t
تحياتي: بسمة حائرة......$$e
ما بطول عليكم.. J
في هذا الملف راح أقدم لكم حل لأسئلة الشرح والدلالة لقصيدة
ما أبتغي جلّ أن يُسمى.. للشاعر الطموح المتنبي
أتمنى إني أساعدكم ولو بالشيء البسيط ولاتنسوني من دعائكم..
وهذا هو الحل:-
1- التقديم المادي : التعريف بالشاعر ومناسبة النص ،، والمعنوي إنك تشرح القصيدة بشكل عام من خلال وحداته المعنوية يعني تقول الأفكار اللي في القصيدة مع شوية تفاصيل..
2- بقوة شخصية وبتصبر وتجلد لأنه لا يظهر أي حمد أو ذم للأيام والأحداث فهو يعلم بأنها مسيرة وأنه مؤمن بقضاء الله وقدره.
3- من البيت 13 إلى نهاية القصيدة .. وقد تلاحظ البيت الثاني عشر أيضاً فيه فخر لكن غلب عليه طابع الحزن أكثر من الفخر لذا لن نعتبره بيت فخر..
4- جهلاً- علماً
أرمى – يكري
العظمى – الصغرى
سروراً – غماًّ
الماء – النار
الفهم والعلم – الجهل
· أسئلة الشرح والدلالة:-
1. أ- حمداً ، ذماً ... الخ ( اللي فيهم حروف المد في الأبيات الأولى )
ب- لتخدم عاطفة الشاعر ، ولتكون وسيلة في التعبير عن مشاعره الحزينة المنكسرة ، فيخفف بها عن هذه المشاعر والعواطف.
2. حمداً وذماً – يكري وأرمى (طباق)
بطشها جهلاً ، كفها حلماً ( مقابلة )..
وذلك لتقوية المعنى وإيضاحه وتزيينه.
3. أ- الأسماء: ترحة – يأس – قتيلة – ثكل – المنايا – ...الخ
الأفعال: دهتني – يسلبها – ماتت- جفت ...الخ
ب- أنها كانت تعاني مصيبة الفقد في حياتها ، ثم ضاعف حزنه أنه عندما وصلتها الرسالة ماتت من السرور الذي شعرت به بعد قراءتها للكتاب ( الرسالة ).
4. أ- عرفت الليالي قبل ما صنعت بنا فلما دهتني لم تزدني بها علما
ب- يدل على خبرته ومعرفته بغدر الليالي.
5. أ- خوض المعارك ، استعظامه لنفسه عل الرغم من عدم تعظيم الناس له ، عدم قبوله لحكم عليه إلا من ربه عز وجل ، تلذذه بالقتال في وسط المعركة ولعظم المكارم في الحياة ، ابتغائه لأمر عظيم لا يمكن إدراكه ، استسهاله للجمع بين الماء والنار مقارنة بصعوبة الجمع بين الفهم والحظ ، يفتخر بأن له قوم شجعان نهج حياتهم خوض المعارك ، تحديه للدنيا وثقته بنفسه بخوض المكاره التي تكرهها الدنيا.
ب- السؤال هنا قصده ( ماغرض المتنبي من تحوله من الانكسار إلى الفخر ؟)
تعزية للنفس ومواساة لها وتخفيفاً لأحزانه وتسلية لنفسه بمفاخره.
6. أ- الأبيات من 13 إلى آخر الأبيات.
ب- للتميز بين جميع الناس ، إحساسه بالثقة المطلقة بالنفس ، ومكانته الرفيعة المرموقة بين الناس.
7. أ- نعم
ب- نعم
ثالثاً : الأسئلة التقييمية:-
1. ذو حكمة – مغرور – واثق النفس ... الخ
2. الانتقال من غرض الرثاء إلى غرض الفخر بنفسه
واستخدامه لفن الالتفات أي استخدم ضمير الغائب في التحدث عن نفسه ( تغرّب لا مستعظماً إلا نفسه ... البيت 13 ) والغرض منه التعظيم للذات.
أستودعكم الله ... وآمل أن أكون قد ساعدتكم ولو بالقليل...
وهذا الملف اختصاراً للوقت بدل الكوبي والبيست...$$t

تحياتي: بسمة حائرة......$$e