أوما كفانا خزيا ومذله؟؟؟!!

    • أوما كفانا خزيا ومذله؟؟؟!!

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أخوتي في الله يا أنصار العقيدة المحديه ويا أشبال الدعوه ماذا نتظر نحن معاشر المسلمين مما يحدث في بلاد الاسم من تقتيل وتشريد وانتهاك للاعراض ونحن نغص في نوم عميق ونتهى بالاكل والشرب ماذا قدمنا لهاؤلاء المساكين الذين يقفون في وجه العدو وكأنى لا نعرفهم ولا نتمي إليهم نعم يقفون لوحدهم في وجه العدو المغتصب بلا حول ولا قوة ولا أية مسانده من أحد ربي أعنهم وأرحمهم أوما كفنا أختلاق الاغذار لأنفسنا ونحن تذلنا شرذمه نجسه من طواغيت الارض ونقف مكتوفي الايدي فوربي أين هم منا وماذا عسى أن يكون عندهم اعلم انهم يتفوقون بالسلاح ولكن هذا ليس غريب على الكفار فما تفوق المسلمين على عدوهم قط بسلاحهم ولا عددهم وراجعو معارك المسلمين لتتأكدو من صحة كلامي ولكني يتفوقون بنصر الله وبقوة إيمانهم ، نعم بذلك يتفوقوا فأرجعوا الى ربكم معاشر المسلمين وتوبوا اليه وأصدقو العهد معه وجددو الولاء لخالقكم لتفوزو بنصره وتوفيقه ، أوما تشعر بالخزي والمهانه أيها العبد العاصي عندما تسمع بأن فتاة في الاقصى تنفذ عمليه أستشهاديه في الاقصى وأنت كل همك الشهوات والملذات كالحيوانات أو أضل سبيلا هذا وانت عاصي ، إذا كان المسلم الابي يشعر بالحرقة والتقصير عن مساندته لاخوانه في الجهاد ، ويشعر بشدة النار عندما يسمع بالاعمال البطوليه التي تفعلها حفيدة عائشة وأسماء وهو واقف يتفرج وهي تزود عن حياض الاسلام فوا أسفاه على القدس الجريح ويا حسرتاه على بني الاسلام$$A أحبابي في الله أقل ما يمكن تقديمه لمثل هاءؤلاء هو الدعاء الصادق لهم بالنصر والتوفيق والاعانة وأن نجعل همهم هو همنا وشغلنا لكي نحس بمعاناتهم وأني أكاد أجزم أن هناك الكثير يعتبر التفكير بهم من سقط المتاع ولا يجعلهم شغله الشاغل فإلى الله المشتكى $$A نعم نرى للاسف أن الكثير ينسى المسلمين الذين يسامون أشد أنواع الغذاب والبلاء ولايذكرهم إلا إذا حدث شيء مثير جدا وملفت لنظر وربما حتى سائر الدواب تلتفت وتهتم لأمرها وشؤنها أكثر مما نهتم به نحن لأخونا فأصحو أيها الغافل وتدارك نفسك وحاسبها فإنك عن الدنيا عما قريب راحل وليت شعري ماذا ستفعل حينها أرجع الى الله قبل فوات الاوان وساند أخوانك بما تستطيع وأقله الدعاء الصادق وفي كل الاوقات والاحوال أجعل هم المسلمين هو همك لكي تفوز برضى الله$$A

      $$f المهـــاجـــــ4ـر$$f
      $$f $$f $$f $$f $$f
      $$f $$f $$f $$f
      $$f $$f $$f
      $$f $$f $$f
      $$f $$f
      $$f
    • - وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته /

      الله سبحانه و تعالى سـمانا المسلمين و لم يسمنا بقومياتنا و لا بعروبتنا بل سـمانا المسلمين وجعل لنا الصلوات جماعة و الحج اجتماعا و الصوم واحد و الفطر واحد كل هذا ليدل على جسد واحد لهذه الأمة .

      نعم المسلمون شاؤوا أو أبوا فهم جسـد واحد وبعقيدة واحدة يصيب أدناهم ما أصاب أعلاهم و كذلك العكس..
      و ان الله سـائلنا عنهم كما سيسألنا عن الأموال التي أعطانا و الصحة و العمر و الشباب الذي أنعم علينا بهم ربنا.
      فماذا نجيب الله سبحانه حين يسألنا..

      ماذا قدمتم لإخوانكم في فلسطين
      ماذا فعلتم بأموالكم التي أعطيت ..
      هل ساندتم بها مجاهدا .. هل عالجتم بها حريحا
      هل قدمتم بها دواءا .. هل أطعمتم بها جئعا
      كلا يا رب .. نحن فعلنا غير ذلك نميناها و كاثرنا بها غيرنا و صار لنا بها زوجات و أولاد و قصور..
      نعم يا رب نحن تمتعنا بها .. و كنزناها في بنوك أعداء ليقتلوا بها إخواننا ..
      و أخذنا عليها الفوائد الربوية ..
      تاجرنا .. ربحنا .. صرنا مهرة في البيع و الشراء ..

      المفر يا إخوتي في نصرة إخواننا المجاهدين بالمال و الجهد و الدعاء ..
      ندفع اليهم مما نملك .. هم في عوز شديد لمال ينفقون منه على جهادهم و مصابيهم و أسر شهدائهم ..
      أنبخل بعد هذا
      أنبخل بالمال و غيرنا يقدم الدم.. لعمر الحق هذا ليس انصافا بل و ظلم عظيم...
      لا بد أن نجعل قضيتهم هي محور حياتنا فقط
      أن نترك اللهو و الترف ..
      أن نصرف أولادنا إلى أهمية هذه القضية و كيفية نصرتها
      أن نربي أولادنا على الجهاد.. و نحضهم على الشهادة ففي هذا سعادتهم ان أردنا لهم السعادة..
      و لنتذكر قول الله تعالى ( و قفوهم انهم مسـؤولون ) فلنعد للسؤال اجابة ...
    • باب النصر لا يفتح إلا بالجهاد .. رضيتم أم أبيتم

      هذه القصيدة رائعة من روائع الدكتور العشماوي وإلى قراء المنتدى أهديها :بقلم: د. عبد الرحمن العشماوي

      في طريق الحزن.. واجهتُ فتاةً مسلمة
      تحمل الطفل الذي يحمل أعلى الأوسمة
      لم يكن يبكي..
      ولا لامست الشكوى فمه
      غير أني - وأنا أنظر-
      أبصرت على الثوب دمه
      حينما سلمتُ ردت..
      وهي عني محجمه
      واستدارت وأنا أسمع بعض الغمغمة
      وسؤالاً كاد يجتاح مدى سمعي..
      ِلمه؟؟..
      والصدى يرتد من كل الزوايا المظلمة
      صارخاً في وجه إحساسي..
      ِلمه؟؟
      عجباً من أنت يا هذي وماذا تقصدين
      ولماذا تحجمين؟!
      ولماذا هذه العقدة تبدو في الجبين؟
      حينها أبصرت برقاً وغزا سمعي رنين..
      وكأني بنداء جاء ممزوجاً بأصوات الأنين..
      هذه القدس..
      أما تبصر آثار السنين..
      أو ما تبصر في مقلتها خارطة الحزن الدفين؟
      أو ما تبصر جور الغاصبين؟
      هذه القدس التي يطفح من أهداب عينيها الضجر..
      لم تزل تسأل عن مليار مسلم
      أو ما يمكن أن تبصر فيهم وجه مقدم؟!
      هذه القدس التي أسعدها الطفل الأغر..
      حينما واجه رشاش الأعادي بالحجر..
      حينما أقسم أن يقتحم اليوم الخطر..
      يا جراح الطفل أشعلتِ جراحي..
      وقتلت البسمة الخضراء في ثغري..
      وأحييت نواحي
      يا جراح الطفل هيضت جناحي
      أنت حركت على قارعة الحزن..
      رياحي
      يا جراح الطفل عذراً..
      حين أجلتُ كفاحي
      وتغافلتُ عن الليل..
      فلم أنثر له نور صباحي..
      يا جراح الطفل
      يا وصمة عار في جبيني
      يا بياناً صارخاً يعلنه دمعُ حزينِ
      يا جنون الألم القاسي الذي
      أذكى جنوني
      يا يد الأم التي تلتف حول الطفل
      مقتولاً وتبكي
      ألجمتها شدة الهول فما تستطيع
      تحكي..
      وجهها لوحة آلام وتعبيرات ضنك..
      أنت يا أم البطل
      لملمي حزنك هذا وافتحي باب الأمل
      نحن لا نملك تأخير الأجل
      ليت لي طولاً
      لكي أمسح هذا الحزن عنك..
      يا صغيراً مات في عمر الزهور
      يا صغيراً ضم في جنبيه..
      وجدانَ كبير..
      يا صغيراً واجه الرشاش..
      مرتاح الضميرِ..
      يا صغيراً مد عينيه لجنات وحورِ
      يا صغيراً سجلت أشلاؤه أسمى حضورِ
      أنت رمز للمعالي يا صغيري..
      ما الذي أكتب.. قد جف مدادي ؟
      لا ترى عيني سوى نار وأكوام رمادِ
      وبقايا من شظايا ورؤوس وأيادي..
      وبقايا لعبة الطفل الذي مات..
      بلا ماء وزادِ..
      صورة تنبئ عن حقد الأعادي
      هذه الأشلاء في الأقصى تنادي
      من تنادي؟
      ليت شعري من تنادي..
      هذه الصخرة روح تتألم
      قلبها من شدة الهول تحطم
      لم تزل تلمح ما يجري.. من البغي المنظم
      ثغرها ما زال مقتول السؤال
      أين أنتم يا أباة الضيم.. يا أهل النضال
      أين انتم يا رجال
      أنسيتم أن باب المجد مفتوح..
      لمن شدّوا إلى الأقصى الرحال
      يا أخا الكعبة والبيت المطهر
      يا حبيباً حبه في خافق الأمة أزهر
      حبه أوضح من ناصية الشمس..
      وأظهر
      يا مدى ذاكرة التاريخ
      والماضي المعطر
      أيها الأقصى الذي تنعشه "الله أكبر"..
      مقلة الإسراء ترنو
      ويد المعراج تمتد وتدنو
      وفم الأمجاد يدعوكم بأصوات الأوائل:
      اكسروا هذي السلاسل
      اكسروها أيها الأبطال عن يد تناضل
      اكسروها..
      قيدوا الأيدي التي ترمي..
      على القدس القنابل
      اكسروها..
      واجعلوها في أيادي..
      من يهزون المعاول
      يعلنون الحرب في وجه اليتامى والأرامل
      ويهدون على الأطفال جدران المنازل
      قيدوا فيها يهودياً..
      بلا وعي يقاتل
      اكسروها
      وأعيدوا ذكريات المجد في
      "ذات السلاسل"
      حطموا تمثال وهم..
      ظل يبنيه اليهود
      واعلموا أن سلام القوم وهم..
      ماله في هذه الدنيا وجود
      أيهود وسلام؟ وسلام ويهود؟
      هذه الأكذوبة الكبرى
      وفي التاريخ آلاف الشهود
      اكسروا هذي السلاسل
      لا تقولوا: مات رامي..
      وأخو رامي زياد
      وبكت من قسوة الأحداث..
      لبنى وسعاد..
      وتداعت أمم الكفر..
      على أهل الرشاد
      لا تقولوا: إن قوات اليهود استوطنتْ
      ومن الأقصى دنتْ
      لا تقولوا: إن باراك إلى شارون عاد..
      كل هذا أيها الأبطال..
      عنوان الكساد..
      عندكم أنتم من الإيمان..
      ما تحتاجه كل البلاد
      فافتحوا بوابة النصر وقولوا:
      إن باب النصر لا يفتح إلا بالجهاد
    • بقراني وإيماني وتكبيرات أخواني أهز الكافر الجاني00بقراني

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      شكرا يا مناهل الاسلام على المشاركه الجميله والرائعه
      والشكر موصول لك أيضا يا أخي الحبيب صياد السماء وبارك الله فيكم وسعدت بمداخلاتكم والله يشهد
      في الحقيقة أن الاسى ليقتلنا من كثر ما نرى ونسمع ولكن الى الله المشتكى الانذال اليهود قاتلهم الله يقتلون ويغتصبون ويسرحون ويمرحون في ديار المسلمين ونحن نرى ونسمع
      عسى أن يكون قد أقترب أجلهم
      وكما قيل أشتدي أزمه تنفرجي
      وما بعد ضيق إلا فرج وما بعد عسر إلا يسرا
      وأقل شيء يمكن أن تقدمه وهو عمل جليل لايصح أن تهمله وتحتقره وهو الدعاء لهؤلاء المجاهدين المناضلين الذين ثبتوا لدفاع عن الاسلام والمسلمين
      وإن كان أمر الدفاع لا يعنيهم وحدهم ولكن هم حملوا عنا عب الجهاد البدني فلا أقل أن نجاهد معهم بالدعاء والمال يا أخوة الاسلام
      والدعاء سلاح المسلم أجعل ولو جزاء يسير من أذكارك لأخوانك المسلمين يا فتى الاسلام وأدعو لهم بالنصر والثبات فأنهم يفتنون مئات المرات في دينهم والى الله المشتكى والمفزع$$A
    • شكرا لك أخي المهاجر على نخوتك الإسلامية وتألمك لحال اخوانك المسلمين
      وصدقت أختي مناهل الإسلام أن الدعوة ينبغي ان تكون بباسم المسلمين لا بالقومية والعنصرية ، وهذا من الدسائس التي يراد بها تفريق المسلمين وتمزيق وحدتهم واضعاف قوتهم !
      والشكر موصول كذلك للأخ صياد السماء على هديته القيمة والتي هي عبارة عن قصيدة معبرة للشاعر عبد الرحمن العشماوي ، وحقيقة انها أجمل من رائعة .
    • لاشكر على واجب

      السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
      أخي الحبيب الطوفان بارك الله فيك يا عزيزي الكريم
      وتشكر على حرصك وجهودك الطيبة معنا
      وفي الحقيقة يا أخي انا عندما أطلب المجد والعزة والغيرة للمسلمين فثق بأني أطلب هذا الشيء لنفسي لأني مسلم
      وأنا فرد من الامة المحمديه أمة الرساله والتي جائت بالشرع القويم لسائر الاجناس وووحدت بين جميع الاعراق
      كلا وحاشا أن أكون قد قصدت التفريق والتشتيت بين الناس وبين أخواني المسلمين
      فأنا لا أعترف بالقوميه والتعصبية العنصريه وهذا ليس من طبعي وهذا خلق ينبغي أن يحارب فما أضعف المسلمين اليوم الا العنصريه والتمذهبيه المقيته التي أتت على الاسلام والمسلمين وجعلتهم في أذناب الامم ومؤخرتها ومتى سادت العنصريه والعصبيه القوميه فأعلم أنه من الصعب أن يرجع حال المسلمين على ما كانوا عليه من قبل
      وأما ندائي الذي توجهت به من أجل القدس المحتله والذي ربما أوحى أو فهم منه البعض أنه للعرب خاصه فهذا فهم خاطي لما أنا قصدته
      فليست العبرة بكوني عربي وبكونك من أي عرق او جنس آخر ولكن العبره هي كونك مسلم وميزان التفاضل بيني وبينك هو التقوى وليس النسب وأشكر مناهل الاسلام على ما قامت به من تمهيد جيد للموضوع
      وتبين لوجهة النظر
      ولكن في قضية القدس على وجهة الخصوص فالنداء للعالم الاسلامي ككل وللعرب خاصه لعدة أسباب يطول المقام بذكرها
      وهذا لا يعني أن باقي المسلمين غير مطالبين كلا وربي فكل مسلم مسؤال عما يصيب أخيه المسلم (فالمسلم للمسلم كالبنيان المرصوص يشد بعضه بعضا )
      هذا وبالله التوفيق والنصر والاعانة والسداد


      ولكم مني أصدق التحيات
      وأطيب الاماني
      أخوكم فتى الاسلام

      $$f المهــــــاجـــ4ــر$$f
      $$f $$f $$f $$f $$f
      $$f $$f $$f $$f $$f
      $$f $$f $$f $$f
      $$f $$A $$f
      $$f $$f
      $$f