- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته /
اخوتي/اخواتي في الله ، ظاهرة نعيشها كتبت عنها الكثيييييييير من المقالات والأسباب الحلول ولكن ما زلنا نرى العجب العجاب من ذلك إلا ( ما رحم ربي ) فمن عنده إضافات فلا يبخل علينا بها وإن شاء الله في موازين حسناته ، وجزى الله خيرا صاحب الفكرة في ذلك
التبرج:
هو إظهار المرأة لأعضاء من جسدها ، أو لزينتها من حلي وغيره أو بتمايلها في مشيتها وحركتها ، أو إبراز محسانها بأي شكل من الأشكال ، وكذلك إبراز ، محاسن ثيابها ، وذلك كله لغير زوجها أو ذوي محارمها.
قال الشيخ أبو الأعلى المودودى عند تفسيره آيات الحجاب: وكلمة التبرج إذا استعملت للمرأة في الشرع كان لها ثلاث معان:
- أن تبدى للأجانب جمال وجهها ومفاتن جسدها.
- أن تبدى لهم محاسن ملابسها وحليها.
- أن تبدى له نفسها بمشيتها وتمايلها وتبخترها .
والإسلام حين أمر النساء بالاحتجاب عن الرجال الأجانب ، لأن منهم البر والفاجر ، والحجاب يمنع الفتنة ويدعو إلى العفة والحياء ، ويبعد عن مظان التهمة ويحفظ النساء من تعرض بعض الفساق لهن بالأذي والكلام القبيح والنظر السيء وغير ذلك من المفاسد والمساوىء ، وحفظا للمجتمع من ضرر التبرج وإبعادا لنفوس الرجال من الإغراء والتدهور ، فقد حرم الإسلام التبرج كتابا وسنة.
اخوتي/اخواتي في الله ، ظاهرة نعيشها كتبت عنها الكثيييييييير من المقالات والأسباب الحلول ولكن ما زلنا نرى العجب العجاب من ذلك إلا ( ما رحم ربي ) فمن عنده إضافات فلا يبخل علينا بها وإن شاء الله في موازين حسناته ، وجزى الله خيرا صاحب الفكرة في ذلك
التبرج:
هو إظهار المرأة لأعضاء من جسدها ، أو لزينتها من حلي وغيره أو بتمايلها في مشيتها وحركتها ، أو إبراز محسانها بأي شكل من الأشكال ، وكذلك إبراز ، محاسن ثيابها ، وذلك كله لغير زوجها أو ذوي محارمها.
قال الشيخ أبو الأعلى المودودى عند تفسيره آيات الحجاب: وكلمة التبرج إذا استعملت للمرأة في الشرع كان لها ثلاث معان:
- أن تبدى للأجانب جمال وجهها ومفاتن جسدها.
- أن تبدى لهم محاسن ملابسها وحليها.
- أن تبدى له نفسها بمشيتها وتمايلها وتبخترها .
والإسلام حين أمر النساء بالاحتجاب عن الرجال الأجانب ، لأن منهم البر والفاجر ، والحجاب يمنع الفتنة ويدعو إلى العفة والحياء ، ويبعد عن مظان التهمة ويحفظ النساء من تعرض بعض الفساق لهن بالأذي والكلام القبيح والنظر السيء وغير ذلك من المفاسد والمساوىء ، وحفظا للمجتمع من ضرر التبرج وإبعادا لنفوس الرجال من الإغراء والتدهور ، فقد حرم الإسلام التبرج كتابا وسنة.