على سَبيل رآحة البال .. القُرب مِن الله ،
وعلى سبيل الفرح .. القُرب مِن الله ،
وعلى سبيل السعـآدة .. القُرب من الله ،
وعلى سَبيل أي شيء مُبهج بالحياة .. القُرب مِن الله !
اعيش بشخصيتي الحقيقية
واحب ذلك
لانني اريد ان يتقبلني الناس على حقيقتي
لا اريد ان اعيش بشخصية مزيفة
و مقتنع بما اؤمن به
لذا لا يوجد سبب لاعيش دورا غير دوري
هذه اقتناعاتي
وهكذا ستكون حياتي
ولن امثل ليتقبلني غيري
بل ساعيش باسلوبي وشخصيتي
نفسياً ..!
كلما زاد حبك لشخص معين ، كلما زادت حساسيتك تجاه ألفاظه وتصرفاته وردود أفعاله .
ولأنك تتوقع منه أن يداري مشاعرك دائماً سوف تنجرح منه كثيراً .
“من يقرأ التاريخ لا يدخل اليأس إلى قلبه أبداً،
و سوف يرى الدنيا أياماً يداولها الله بين الناس..
الأغنياء يصبحون فقراء ،
والفقراء ينقلبون أغنياء ،
وضعفاء الأمس أقوياء اليوم ،
وحكام الأمس مشردو اليوم ،
والقضاة متهمون ،
والغالبون مغلوبون ،
والفلك دوار والحياة لا تقف…
والحوادث لا تكف عن الجريان ،
والناس يتبادلون الكراسي ،
لا حزن يستمر.. ولا فرح يدوم.”
إن كانت ذاكرتك مثقوبة…
لا تجلس مع الأنقياء الأوفياء…
إن كانت مصافحتك مادية
لا تشتكو من الظلم و القسوة…
إن كنتَ شكّاكاً لا يثق في أحد…
لا تُصادق و لا تعاتب…
ترك صديقه ينام على فخذه
حتّى لدغه العقرب
و لم يتحرك ..
لكي لا يُوقِظه من نومه ،،
ولَم يعلم النّبي
“صلى الله عليه وسلّم “
بذلّك حتى سقطت دُموعه
من شدة الألم .. ♥
إنه .. /
أبو بكر الصدّيق “رضي الله عـنہ“ ♥
هل تُوجد صَداقه مثل
هذه في يومنا هذا . .
"محد يستحق يشعر أنه إنسان سيء أو غير مرغوب به في أي مكان،لا تحسسون أي شخص أنه ثقيل على قلبكم وغريب وممل، ماتعرفون المحاولات اللي يبذلها عشان يوضح أنه واحد منكم،ماتعرفون الجهد اللي يبذله عشان يظهر لكم بمظهر الغير مبالي للكلام والمشاعر السيئة اللي يحس فيها بسبب البشر اللي حوله"
لطالما آمنت بأن النهايات أصدق من البدايات ، لأنها تُظهر حقيقة الذات ، فنحن ملائكة في البدايات ونتمايز في النهايات ، فالشياطين البشرية تنصب أفخاخها في البدايات لتحقيق الغايات التي ترضي شيطانيتها ، بينما الإنسان الحقيقي البداية والنهاية سيآن ، لا تمايز بينهما ، كونه منزوع الشيطانية
-- --- لا اخشى ماتخفيه عني الأيام معي الله دائما --
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين
يا مُسخّر لحظات الجبر لعبادك، اكرمنا..