“ بينكَ وبين من تُحِب مساحة مُتاحة للغياب أحيانًا .. فاحرص على أن تبقى داخلها ولا تتعداها، فإن الغياب المعتدل بين الأحبة منوط به تأجيج الشوق وثبوت المودة ، فإن طال وجَارَ وامتد خارج مساحته ينقلب اعتيادًا، واعتياد الغياب مُهلِك، يقتل كل أمل في العودة لدفء الود القديم”
أنا في صف الأمل مهما ثَقُل الحِمل وجَف الطريق