مبادئ السياسة التعليمية في دولة الإمارات الستة

    • مبادئ السياسة التعليمية في دولة الإمارات الستة

      استهدفت السياسة التعليمية لدولة الإمارت

      ستة مبادئ أساسية

      تنطلق من توجيهات القادة في الدولة

      ومن واقع المجتمع بكل أبعاده الحالية و طموحاته المستقبلية

      حيث حددت السياسة التربوية المبادئ الستة التالية

      توجه كل اهداف التعليم وتوجيهاته

      حاضرا و مستقبلا

      أولا: تربية المواطن تنشئة إسلامية قوية متضمنا:

      تنشئة إنسان دولة الإمارات العربية المتحدة

      وفق المقومات والقيم التي تتضمنها العقيدة الاسلامية السمحاء

      و الالتزام بمحتوى التعليم

      في جميع مراحلة و انواعه بما يوجه به الاسلام : عقيدة و عبادة و سلوكا



      يتبع
    • ثانيا: التعليم من اجل تعزيز الانتماء الوطني متضمنا:

      تعزيز الهوية الوطنية و الذاتية الثقافية العربية الاسلامية

      والالتزام عند تحديد محتوى التعليم في جميع أنواعه و مراحله

      بالمقومات الاساية للهوية الوطنية

      و بالاهداف العامة لمجتمع دولة الإمارات العربية المتحدة العامة



      يتبع
    • ثالثا: التعليم من اجل ترسيخ المسئولية المجتمعية متضمنا:


      العمل على أن تصل الخدمة التعليمية الى كل مواطن

      بمستوى متماثل من الجودة و النوعية المتميزة

      ومراعاة تعريف المتعلمين بحقوقهم و مسئولياتهم المجتمعية المدنية

      و تدريبهم عليها عند تحديد محتوى التعليم



      يتبع
    • رابعا: التعليم من اجل العمل النافع المنتج متضمنا:

      ربط المتعلم بالواقع الاقتصادي في جوانبه و أبعادة المتعددة

      و تنوع فرص التعليم و تطويرها

      بما يلبي حاجات المجتمع الاقتصادية و متطلبات التنمية المستمرة الشاملة

      و تنظيم التعليم و الارتقاء بمستوى كفاءته و نوعيته و ملاءمته

      و جعل التعليم من اجل الابداع و الابتكار

      سمة من سمات النظام التعليمي


      يتبع
    • خامسا: التعليم للإعداد للمستقبل المتغير المتطور متضمنا:

      تعميق دراسة العلوم و الرياضيات و اللغات

      و إكساب المتعلمين المهارات اللازمة و التفاعل الايجابي للتعامل مع معطيات المستقبل

      و مواكبة الجديد و الاتجاهات العالمية المستجدة

      سواء في نظم التعليم

      او اساليب التعليم




      يتبع
    • سادسا: التعليم من أجل التعليم المستمر متضمنا:

      توسيع إطار التعليم و تعدد مؤسساته

      بما يحقق استفادة المتعلم من كافة المؤسسات ذوات الادوار التعليمية

      التي تسهم بدور تعليمي تكمل به دور المؤسسة التعليمية النظامية

      و التنسيق والتكامل بين جهود التعليم النظامي و غير النظامي

      و توزيع الادوار بينهما

      بما يحقق تقديم فرص تعليمية عديدة و متنوعة

      وتوفير حوافز اجتماعية و معنوية و مادية

      تجعل التعليم مسالة هامة و حيوية بالنسبة لكل فرد





      يتبع
    • شكراً قوووس

      لكل دولة لها سياستها التعليمية والتدريبية والمجتمعية .. فما يوجد هناااك ربما ينظر إليه الغير سلبي .. وما قد يحدث هنا ينظر إليه الأخرون بانه غير إيجابي ..


      وتحياااتي
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • المرتاح كتب:

      شكراً قوووس

      لكل دولة لها سياستها التعليمية والتدريبية والمجتمعية .. فما يوجد هناااك ربما ينظر إليه الغير سلبي .. وما قد يحدث هنا ينظر إليه الأخرون بانه غير إيجابي ..


      وتحياااتي


      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته

      ارحب بك اخي المرتاح في الساحة التعليمية
      و اصدقك القول باني اراك هنا للمرة الاولى

      وهذا ما اعتب عليك به

      فمن له خبرتك في التعليم لابد ان يترك بصمة تعليمية في كل منبر يكون به

      و بالتاكيد لن تتأخر عن افادتنا ببعض ما تجود به يديك من علمك

      اشكر تواجدك و ارحب بك اخي

      بالنسبة لمبادئ السياسة التعليمية لدولة الامارات نجدها كما سبق

      تتخذ أساسيات لنقل اساسية لكل دولة لها تاريخ ديني عربي حضاري

      تصبو الى اخراج مخرجات متميزة للعمل على تقدمها اكثر و اكثر

      و انا أكيدة ان المبادئ الاساسية التعليمية للسلطنة او للمملكة او غيرهم من الدول

      تقوم على مبادئ متشابهه للامارات

      فهي الخطوط العريضة التي ترسمها الدول

      تستقيها من موجهات لها

      وهي الدين الاسلامي و دستور الدولة و تشريعاتها و تراث الدولة وتاريخها

      بالاضافة الى الواقع الاجتماعي و السكاني والواقع الاقتصادي

      و بالتاكيد ايضا سياسة الدولة وعلاقاتها و واقع النظام التعليمي في الدولة و اخيرا التحديات و الطموحات المستقبلية

      و ان كان طريقة تنفيذها من خلال أهداف اشتقت من المقومات الاساسية لمجتمع الدولة

      وهو ما يختلف من دولة لاخرى باختلاف مجتمعها

      مع الاخذ بالاعتبار ان دول الخليج لها واقع تقريبا متقارب مع بعض الخصوصية طبعا
    • د.قوس قزح كتب:

      السلام عليكم و رحمة الله و بركاته



      ارحب بك اخي المرتاح في الساحة التعليمية
      و اصدقك القول باني اراك هنا للمرة الاولى


      وهذا ما اعتب عليك به


      فمن له خبرتك في التعليم لابد ان يترك بصمة تعليمية في كل منبر يكون به


      و بالتاكيد لن تتأخر عن افادتنا ببعض ما تجود به يديك من علمك


      اشكر تواجدك و ارحب بك اخي


      بالنسبة لمبادئ السياسة التعليمية لدولة الامارات نجدها كما سبق


      تتخذ أساسيات لنقل اساسية لكل دولة لها تاريخ ديني عربي حضاري


      تصبو الى اخراج مخرجات متميزة للعمل على تقدمها اكثر و اكثر


      و انا أكيدة ان المبادئ الاساسية التعليمية للسلطنة او للمملكة او غيرهم من الدول


      تقوم على مبادئ متشابهه للامارات


      فهي الخطوط العريضة التي ترسمها الدول


      تستقيها من موجهات لها


      وهي الدين الاسلامي و دستور الدولة و تشريعاتها و تراث الدولة وتاريخها


      بالاضافة الى الواقع الاجتماعي و السكاني والواقع الاقتصادي


      و بالتاكيد ايضا سياسة الدولة وعلاقاتها و واقع النظام التعليمي في الدولة و اخيرا التحديات و الطموحات المستقبلية


      و ان كان طريقة تنفيذها من خلال أهداف اشتقت من المقومات الاساسية لمجتمع الدولة


      وهو ما يختلف من دولة لاخرى باختلاف مجتمعها



      مع الاخذ بالاعتبار ان دول الخليج لها واقع تقريبا متقارب مع بعض الخصوصية طبعا



      ___________________________________________________


      نعم / قوس ..
      لقد علمت بانك انت حالياً من مرتادي هذه الساحة . وىثرت الدخول معك ، من خلال تلك المواضيع الداخلة فيها ، تعقيباً أو رداً أو مُشاركة .. واستحسنت الدخول عبرها ، لأني أحس في داخلي أنكِ من تُقدرين ، ولديك من المعرفة والثقافة الكثير ..

      بالنسبة للموضوع المطروح /
      إن الشكل والمضمون في الكتب الدراسية المطروحة ، هي في حد ذاتها مناسبة قدرما .. للدارسين في عالمنا اليوم .. فلم تعد الأطر التقليدية نافعة اليوم .. لماذا ، لأن التحولات للبرامج التحليمية والثقافية ، بدأتْ تظهر كأسلوب حواري منهجي ، يجعل من المتعلم يبحث ، بلا ملل ، أفضل من مجرد حفظ أو قراءة . ما ينبع من حقيقة ديننا ، هو ما سوف نتعلمه نحن بالداخل ، لن تغيره الكتب التي حظفتْ منها ، كما أعلم ، لأن الحقيقة الايمانية بالداخل.. فبعض القصص في قيد الراسة مثلا، تجمع بين ثناياها لشخصيات ونوادر ، يستخدمها الجامعون لها ، من منطلقات التأمل في مواضع أكبر .. نتقّل بين تفاصيل ها ، تقودنا بدورها إلى معالجة مواضيع أو مشاكل جديدة ، تتناسب ووضعنا الجديد.

      لا أحب الدخول معك أكثر من هذا التعريف ، غير المضمّن ، أساساً ، لأني انتقي فيه بعض العبارات . وعليك ان تُسامحيننا ، لأن العُجالة في تنفيذها ، هي من تُلاحقنا ..

      وتحياتي الرااائعة اليك
      لن تستقيم الحياة إن لمْ يستقم عليها الانسان .!
      لن يُحبّ الله أحداً إلا إذا أحبّ الانسان غيره بصدق ..!!
      الحُبّ الحقيقي تتدفّق عاطفته كما يتدفّق الماء من أعلى قِمّة.!
    • المرتاح كتب:

      ___________________________________________________


      نعم / قوس ..
      لقد علمت بانك انت حالياً من مرتادي هذه الساحة . وىثرت الدخول معك ، من خلال تلك المواضيع الداخلة فيها ، تعقيباً أو رداً أو مُشاركة .. واستحسنت الدخول عبرها ، لأني أحس في داخلي أنكِ من تُقدرين ، ولديك من المعرفة والثقافة الكثير ..

      بالنسبة للموضوع المطروح /
      إن الشكل والمضمون في الكتب الدراسية المطروحة ، هي في حد ذاتها مناسبة قدرما .. للدارسين في عالمنا اليوم .. فلم تعد الأطر التقليدية نافعة اليوم .. لماذا ، لأن التحولات للبرامج التحليمية والثقافية ، بدأتْ تظهر كأسلوب حواري منهجي ، يجعل من المتعلم يبحث ، بلا ملل ، أفضل من مجرد حفظ أو قراءة . ما ينبع من حقيقة ديننا ، هو ما سوف نتعلمه نحن بالداخل ، لن تغيره الكتب التي حظفتْ منها ، كما أعلم ، لأن الحقيقة الايمانية بالداخل.. فبعض القصص في قيد الراسة مثلا، تجمع بين ثناياها لشخصيات ونوادر ، يستخدمها الجامعون لها ، من منطلقات التأمل في مواضع أكبر .. نتقّل بين تفاصيل ها ، تقودنا بدورها إلى معالجة مواضيع أو مشاكل جديدة ، تتناسب ووضعنا الجديد.

      لا أحب الدخول معك أكثر من هذا التعريف ، غير المضمّن ، أساساً ، لأني انتقي فيه بعض العبارات . وعليك ان تُسامحيننا ، لأن العُجالة في تنفيذها ، هي من تُلاحقنا ..

      وتحياتي الرااائعة اليك


      عليكم السلام اخي المرتاح

      شاكرة اطرائك وشاكرة مرورك مره اخرى على الموضوع و ترك تعليقك

      و ان شاء الله تعالى سيكون لنا مداخلات في مواضيع اخرى