أعرض لكم هنا مواقف بعض الصحابه رضي الله عنهم وهم على فراش الموت
عمرو بن العاص
لما دنــا منـــه المــــوت دعــا بحرســــه ورجاله فلما دخلـــوا عليه قال : هل تغنـــــون عني من الله شيئاً ، قالوا : لا ، قال : فاذهبــــــوا وتفرقـــــوا عني ثم قال : (لا إله إلا الله ) فما زال يرددهـا حتى مات .
معاوية بن أبي سفيان
لما احتضــــر قال : أقعـــدوني فأقعــــدوه فجعــل يذكر الله ويسبحـــه ، ثم قال مخاصماً نفســـه : الآن تذكر ربك يا معاويـــة بعد الانحطــــام والانهـــــدام ، ألا كان ذلك وغصـــن الشباب نضير ريان وبكا حتى علا بكاؤه ثم قال : يا رب ارحـــم الشيخ العـاصي ذا القلب القاسي ، اللهـــم أقل العثرة واغفـــر الزلة .
أبوهريرة
لما احتضــــر بكى . فقيل له ما يبكيك ؟ فقال : يبكيني بعـــد المفـــازة وقلة الزاد وضعف اليقيـــن .
حذيفــة بن اليمان
لما احتضــــر وجاءتـــه الوفاة . قال : اللهــــم إنك تعلــم أني لم أكـــن أحب البقـــاء في الدنيـــا لجري الأنهــــار ولا لغرس الأشجــــار ولكن لظمأ الهواجــــر وقيام الليل ومكابـــدة الساعات ومزاحمة العلماء في حلق الذكـــر .
سلمان الفارسي
لما احتضــــر بكى . فقيل له ما يبكيك ؟ فقال : والله ما أبكي جزعاً من المـــوت ولا حرصاً على الدنيـــا ، ولكن عهـــد عهده إلينا رسول الله . قال : ليكن زاد أحدكم كزاد الراكب . وما أرى إلا أننا تعديــنــا ، فلما مات نظــــروا في جميع ما ترك فإذا هـــو ثلاثــــون درهماً وكان أميراً على المدائــــن .
تفانـــوا جميعاً فما مخبــر - - - وماتوا جميعاً ومات الخبـــر
فيا سائلي عن أنس مضوا - - - أمالك فيما ترى معتـبـــر
عمرو بن العاص
لما دنــا منـــه المــــوت دعــا بحرســــه ورجاله فلما دخلـــوا عليه قال : هل تغنـــــون عني من الله شيئاً ، قالوا : لا ، قال : فاذهبــــــوا وتفرقـــــوا عني ثم قال : (لا إله إلا الله ) فما زال يرددهـا حتى مات .
معاوية بن أبي سفيان
لما احتضــــر قال : أقعـــدوني فأقعــــدوه فجعــل يذكر الله ويسبحـــه ، ثم قال مخاصماً نفســـه : الآن تذكر ربك يا معاويـــة بعد الانحطــــام والانهـــــدام ، ألا كان ذلك وغصـــن الشباب نضير ريان وبكا حتى علا بكاؤه ثم قال : يا رب ارحـــم الشيخ العـاصي ذا القلب القاسي ، اللهـــم أقل العثرة واغفـــر الزلة .
أبوهريرة
لما احتضــــر بكى . فقيل له ما يبكيك ؟ فقال : يبكيني بعـــد المفـــازة وقلة الزاد وضعف اليقيـــن .
حذيفــة بن اليمان
لما احتضــــر وجاءتـــه الوفاة . قال : اللهــــم إنك تعلــم أني لم أكـــن أحب البقـــاء في الدنيـــا لجري الأنهــــار ولا لغرس الأشجــــار ولكن لظمأ الهواجــــر وقيام الليل ومكابـــدة الساعات ومزاحمة العلماء في حلق الذكـــر .
سلمان الفارسي
لما احتضــــر بكى . فقيل له ما يبكيك ؟ فقال : والله ما أبكي جزعاً من المـــوت ولا حرصاً على الدنيـــا ، ولكن عهـــد عهده إلينا رسول الله . قال : ليكن زاد أحدكم كزاد الراكب . وما أرى إلا أننا تعديــنــا ، فلما مات نظــــروا في جميع ما ترك فإذا هـــو ثلاثــــون درهماً وكان أميراً على المدائــــن .
تفانـــوا جميعاً فما مخبــر - - - وماتوا جميعاً ومات الخبـــر
فيا سائلي عن أنس مضوا - - - أمالك فيما ترى معتـبـــر