أخي الحبيب/
هل يتسع صدرك لقراءة هذه النصيحة في أحكام لبس الثياب؟؟
لتعلم أخي مدى شؤم وعظم الذنب من جراء مخالفة أمر الرسول صلى الله عليه وسلم. فالله جل وعلا يقول في ذلك((.. فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)).
ثم إن الله تعالى يأمرنا بأن نتأسى برسوله الكريم صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا " سورة الأحزاب . ثم أخي الحبيب اقرأ قوله صلى الله عليه وسلم " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب "
والمسبل : هو من جعل لباسه نازلا عن الكعبين مثل الثوب والإزار والبشت والسراويل، ،
وقال صلى الله عليه وسلم: " بينما رجل يمشي في حلة تعجبه نفسه مرجلا رأسه يختال في مشيته إذ خسف الله به الارض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامه".
مع هذا الوعيد العظيم الوارد في حق المسبل ……ألا تخشى أخي أن تكون مثل ذلك الرجل…..وهل تيقنت شؤم وعظم عقوبة هذه المعصيه؟؟؟ ثم أدعوك أن تنظر إلى ما بينه الرسول صلى الله عليه وسلم من الصفة المشروعه في اللباس. يقول صلى الله عليه وسلم: " إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، ولا حرج فيما بينه وبين الكعبين، وما كان أسفل الكعبين فهو في النار".
وقال عليه الصلاة والسلام:" لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر ثوبه خيلاء"
وقال صلى الله عليه وسلم أيضا: " لا ينظر الله الى من جر إزاره بطرا".
أخي الحبيب:-
هذه الأحاديث في الثياب والإزار والبشت والسراويل وغيرها. فإن الإسبال أسفل من الكعبين يعتبر حراما وكبيرة من كبائر الذنوب. فالتقصير فوق الكعبين أنظف وأتقى من الأوساخ وأتقى لله تعالى لذا يجب عليك يا أخي أن تتبع السنة في اللباس وأن تقصر ملابسك إلى فوق الكعبين على الصفه المشروعه طاعة لله ورسوله وخوفا من عقاب جبار السموات والارض ورجاءا لثوابه. فتب إلى الله تعالى توبة نصوحا بلزوم طاعته والندم على ما حصل منك والعزم على عدم العوده على معصيته في المستقبل فإن الله يتوب على من تاب وأناب ويغفر لمن استغفر وبدعوته أجاب وهو التواب الرحيم.
هل يتسع صدرك لقراءة هذه النصيحة في أحكام لبس الثياب؟؟
لتعلم أخي مدى شؤم وعظم الذنب من جراء مخالفة أمر الرسول صلى الله عليه وسلم. فالله جل وعلا يقول في ذلك((.. فليحذر الذين يخالفون عن أمره أن تصيبهم فتنة أو يصيبهم عذاب أليم)).
ثم إن الله تعالى يأمرنا بأن نتأسى برسوله الكريم صلى الله عليه وسلم فقال تعالى : " لقد كان لكم في رسول الله أسوة حسنة لمن كان يرجوا الله واليوم الآخر وذكر الله كثيرا " سورة الأحزاب . ثم أخي الحبيب اقرأ قوله صلى الله عليه وسلم " ثلاثة لا يكلمهم الله يوم القيامة ولا ينظر إليهم ولا يزكيهم ولهم عذاب أليم : المسبل والمنان والمنفق سلعته بالحلف الكاذب "
والمسبل : هو من جعل لباسه نازلا عن الكعبين مثل الثوب والإزار والبشت والسراويل، ،
وقال صلى الله عليه وسلم: " بينما رجل يمشي في حلة تعجبه نفسه مرجلا رأسه يختال في مشيته إذ خسف الله به الارض فهو يتجلجل فيها إلى يوم القيامه".
مع هذا الوعيد العظيم الوارد في حق المسبل ……ألا تخشى أخي أن تكون مثل ذلك الرجل…..وهل تيقنت شؤم وعظم عقوبة هذه المعصيه؟؟؟ ثم أدعوك أن تنظر إلى ما بينه الرسول صلى الله عليه وسلم من الصفة المشروعه في اللباس. يقول صلى الله عليه وسلم: " إزرة المؤمن إلى أنصاف ساقيه، ولا حرج فيما بينه وبين الكعبين، وما كان أسفل الكعبين فهو في النار".
وقال عليه الصلاة والسلام:" لا ينظر الله يوم القيامة إلى من جر ثوبه خيلاء"
وقال صلى الله عليه وسلم أيضا: " لا ينظر الله الى من جر إزاره بطرا".
أخي الحبيب:-
هذه الأحاديث في الثياب والإزار والبشت والسراويل وغيرها. فإن الإسبال أسفل من الكعبين يعتبر حراما وكبيرة من كبائر الذنوب. فالتقصير فوق الكعبين أنظف وأتقى من الأوساخ وأتقى لله تعالى لذا يجب عليك يا أخي أن تتبع السنة في اللباس وأن تقصر ملابسك إلى فوق الكعبين على الصفه المشروعه طاعة لله ورسوله وخوفا من عقاب جبار السموات والارض ورجاءا لثوابه. فتب إلى الله تعالى توبة نصوحا بلزوم طاعته والندم على ما حصل منك والعزم على عدم العوده على معصيته في المستقبل فإن الله يتوب على من تاب وأناب ويغفر لمن استغفر وبدعوته أجاب وهو التواب الرحيم.