هذه هي الحقيقة
فالرئيس ياسر عرفات يعتقل المجاهدين ويساعد في ذلك بحكومته الخائنة
جبرين الرجوب ذلك المنبوذ يعتقلهم هو واجهزة الامن ويضعوهم في مبنى محايد
تأتي بعدها مروحيات الأباتشي الإسرائيلية (الأمريكية الصنع) بتفجير المبنى وقتل المجاهدين
وكذلك ذلك المنبوذ الآخر ياسر عبدربه يأتي ليشبه شيخ المجاهدين وناصر امتنا في عهدها البائس والميؤوس أسامة بن لادن حفظه الله بشارون رضاءا لأمريكا
وكما فعلوا مع يحى عيّاش وعاونوا الموساد على اغتياله
وكما فعلوا مع البرغوثي وغيرهم من المناضلين الأبطال
هم يستمرون في خيانتهم للإسلام
والعرب والشرفاء

ويأتي ياسر عرفات ليقول اريد ان اموت شهيدا !! وهل الشهادة بالخيانة ايها الخائن