اميرة عربية امتعتنا بمذكراتها فمن توجد لديه هذه المذكرات الرجاء ارسالها الي وله جزيل الشكر وهذا ملخص بسيط لهذه المذكرة وارجو ان تعجبكم (منقول من احدى المواقع )
البطاقه الشخصيه : السيده سالمه بنت السيد سعيد المعروفه : اميلي روث الميلاد : 1844 ميلاديه مكان الولاده : زنجبار اسم الوالد : السيد سعيد بن سلطان - زمن الامبرطوريه العمانيه لفت انبتباهي كتاب يضم في مضمونه تواريخ عمان وامجادها والحقب التي مرت بها ، وعثرت من ضمن هذا الكتاب على كلمات هي من مذكرات الاميره سالمه لعل يقول : مؤلف الكتاب الكثير من القراء لم يتداول هذا الكتاب وهذا الكتاب يحمل طابع الندره سواء في مضمونه او للظروف التي أملت على مؤلفته كتابته وقد طبع اول مانشر في الغرب قبل زهاء مئه وست سنوات من الآن ومؤلفته أميره عمانية بنت السلطان /سعيد بن سلطان / حاكم مسقط وزنجبار في الفتره ما بين 1804-1856 وقد كتبته باللغه الالمانيه , وترجم فيما بعد الي اللغه العربيه . ( أن مؤلفه هي بنت السلطان وقد خرجت عن تقاليد الاسره فاحبت شابا المانيا وهجرت من اجله وطنها وملك ابيها وعاشت في ديار الغربه بين لندن وبرلين باسمها العربي سالمه وحملت اسما اجنبيا آخر هو / البرنسيس أميلي روث/ ويبدو انها حين ضاقت ذرعا في مهجرها القسري , وودت العوده لموطنها الاصلي , اغلقت الابواب في وجهها , فتألمت , وحزنت فعكفت على تاليف هذه المذكرات بلغة مهجرها فحكت فيه قصة حياتها الاولى ومدارج الصبا في زنجبار وأجواء الحكم والقصر والسلطه والثراء من كتاب مترجم المذكرات . يقصد السيد / عبد المجيد القيسي/ مترجم المذكرات في مقدمة الكتاب : ان قراء العربيه كانو يقفون على مقتطفات منه أو اشاره اليه في لاكتب الغربيه الباحثه عن تاريخ عمان واحتاج الامر الى جهد وجد كبيرين للعثور على نسخه منه والتي وجدوها عند احد باعة الكتب المتجولين في شارع ما في بيروت وكانت تشير الى انها مطبوعه في نيويورك العام 1905 م فترجمها وقدمها الى قراء العربيه . استغرقتني قراءة هذه المذكرات الممتعه ليالي واياما طويله ولقد استوقفتني في فصولها محطات ارساها شاهد عيان على العصر الذي تدور أحداثها فيه فكشفت الكاتبه وهي ابنة السلطان ونزيلة القصر الكثير من الجوانب المتعدده للحياه السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه في زنجبار وتبسطت في الحديث في الحديث عن دقائق الامور والعادات والوان السلوك الاسري وتقاليد العيش في القصور - قصور الحاكم - بما في ذلك عن اساليت الحكم والتعامل , وقصص الصراع وتشابك العلاقات والصلات . تقول كاتبه المذكرات السيده /سالمه/ في مقدمة كتابها : ( أنهيت منذ تسع سنوات كتابه قصه حياتي هذه وكنت قررت كتابتها ليقرها من بعدي اولادي حين يكبرون فلم يكونوا في ذلك الوقت في سن تسمح لهم أن يعرفوا شيئا عن ماضي حياتي وأصل منبتي وعن وطني زنجبار وقومي العرب وكنت في حال من الوهن والسقم والارهاف لم أكن اتصور معها بقائي على قيد الحياه امدا يكفي لان أوري لهم بنفسي سيرة حياتي ولهذا وذلك لم يكن نشرها يخطر على بال , وما وافقت على نشرها مؤخرا عن زياتي الاخيره الي زنجبار في العام 1885 م فعسى ان يكون كتابي هذا رسول صداقتي ومودتي الى جمهور جديد من الاصدقاء القراس الذين لم يسعدني الحظ في التعرف اليهم وان تحظى قصتي مكتوبه بالتقدير والفهم الذي حظيت به صاحبتها وهي تحياها تشقى او تسعد بها على مسرح الحياه ) برلين في 1886 البرنسيس/اميلي روث / اصلا السيده سالمه بنت سعيد بن سلطان يقول الكاتب /قلت بدايه ان قراءات مذكرات الاميرة العمانيه استغرقني ليالي واياما واستوقفتني احداثها المكتوبه باسوب بديع رقراق , مما حفزني على متابعة مطالعتها فصلا برغم المشاغل الاخرى حتى آخر هزيع من الليل . ويبدو لقاري هذه المذكرات ومن سياق لاحداث ان الاميره المؤلفه قد عانت في غربتها ومرت بها حالات من الحزن والياس والفاقه في بعض الاحيان فقد توفى زوجها الالماني بعد هجرتها وخروجها من وطنها بثلاث سنوات تاركا لها طفلا وابنتين وكان خروجها من زنجبار متسلله الى عدن للقاء مع خطيبها الالماني يوم 26/8/1866م وعمرها 22 سنه على ارجح الروايات . ان المعلومات المتوفره عن حياة المولفه الارمله - في مهجرها محدوده , سوى ان حنينها الى موطنها الاصلي زنجبار قد استهدفها يوما حين بلغت الاربعين من العمر فقررت العوده الى موطنها واللقاء بأخوانها واسرتها , وتجديد ذكريات طفولتها وشبابها في تلك الارض الخضراء- زنجبار - وكان ذلك في العام 1885 م , غير انها لم تلق ترحيبا بمقدمها , بسبب تنصرها وخروجها عن تقاليد الاسره او لريبه من غايتها سواء على صعيد الاسره والصراع والحكم او بسبب قوة النفوذ البريطاني على الجزيره العربيه انذاك , بما في ذلك موضوع التنافس البريطاني - الالماني آنذاك على استعمار افريقيا واستغلال ثرواتها . وعادت الاميره الارمله الى ادراجها المانيا بعد شهور قليله لتتفرغ لاستكمال مذكراتها التي باشرت كتابتها قبل تسع سنين ولتمضى بقيه حياتها التى روى ولدها سعيد / انها انتهت بحوالي عام 1922م وكانت في حدود الثمانين سنه . ومن طرائف حياه هذه الاميره ان ابنها سعيد رودلف روث/ الف كتابا عن جده السلطان سعيد / ونشره بالانكليزيه في لندن عام 1929م وانه صيف العام 1920 م زار لندن / السيد خليفه بن حارب بن ثويني بن سعيد / سلطان زنجبار انذاك فاقامت له - الجمعيه الآسيويه - حفلة تكريم القى فيها الحفيد/سعيد رودلف روث/ محاضرة عن تاريخ ( البوسعيد في عمان وزنجبار ) , وكان من غرائب الصدف ان يكون المحاضر هو الحفيد الاول للسلطان/ سعيد / جده ويكون المحتفى به هو الحفيد من الجيل التالي . وبعد اشير وابين أن ما ذكرت ليس تقديما كافيا لهذا الكتاب القيم النادر في أدب المذكرات التي كتبتها سيده عربيه عمانيه عاشت ستين عاما غريبه عن موطنها قضتها في الم وعذاب وحنين وشوق لمراتع الصبا ومدارج الطفوله , عاشت مهمله لا يحس بوجودها سوى اطفالها ونذر قليل من الاصدقاء , لكنها وجدت وسيله مثلى في تخليد اسمها وفي بقاء شخصيتها حيه نابضه في كل صفحه او سطر من الكتاب بقدر ما تركت القاري العربي بخاصه ماده ممتعه واخبار هامه عن الحياه وتقاليد اسره البوسعيد في القرن الماضي وهم يحكمون في ذلك المكان بعيدا عن مملكتهم سلطنة عُمان - زنجبارتعريف الناشر:
اميرة شرقية عربية وابنة سلطان عربي كبير تخرج قبل اكثر من مائة عام على تقاليد قومها فتتزوج شابا المانيا وتهجر من اجله وطنها وملك ابيها وتترك حياة العز والقصور لتطوح بها الاقدار في ديار الغربة بين لندن وبرلين، وتستبدل حياة الاختلاط والسفور في اوروبا بحياة الحريم والحجاب في الشرق وباسمها العربي السيدة سالمة بنت سعيد اسما اعجميا هو البرنسيس اميلي روث، ثم تضيق بها الحياة بعد عشرين عاما، او تضيق هي ذرعا بالحياة الاوروبية فتحن الى الرجوع الى وطنها الاول، ولكن ابواب العودة تغلق في وجهها فتعكف تكتب باللغة الالمانية قصة حياتها وتجاربها وتستعيد ذكريات بلادها وبني قومها.
هذه القصة الغريبة النادرة التي تكاد ان تشبه قصص الخيال والتي ندر من سمع بها في الشرق رغم شيوعها في الغرب هي موضوع هذا الكتاب الذي نقدم الى قراء العربية ترجمته اليوم، والاميرة هي السيدة سالمة ابنة السيد سعيد بن سلطان، سلطان عمان وزنجبار (1804- 1856) وحفيد الامام احمد بن سعيد مؤسس السلالة الحاكمة في عمان.
مراجعات:
المستقبل:
صدرت ترجمة جديدة لمذكرات الأميرة العمانية سالمة بنت سعيد، والتي نشرتها عام 1886 بالألمانية وقد أبرزت الترجمة مباشرة عن الألمانية الكاتبة العراقية سالمة صالح، وقد صدر الكتاب الذي يقع في 376 ص، عن منشورات الجمل/ألمانيا. هنا مقدمة المترجمة :
غادرت الأميرة سالمة بنت سعيد عام 1867 زنجبار لتتزوج التاجر الألماني الذي...
البطاقه الشخصيه : السيده سالمه بنت السيد سعيد المعروفه : اميلي روث الميلاد : 1844 ميلاديه مكان الولاده : زنجبار اسم الوالد : السيد سعيد بن سلطان - زمن الامبرطوريه العمانيه لفت انبتباهي كتاب يضم في مضمونه تواريخ عمان وامجادها والحقب التي مرت بها ، وعثرت من ضمن هذا الكتاب على كلمات هي من مذكرات الاميره سالمه لعل يقول : مؤلف الكتاب الكثير من القراء لم يتداول هذا الكتاب وهذا الكتاب يحمل طابع الندره سواء في مضمونه او للظروف التي أملت على مؤلفته كتابته وقد طبع اول مانشر في الغرب قبل زهاء مئه وست سنوات من الآن ومؤلفته أميره عمانية بنت السلطان /سعيد بن سلطان / حاكم مسقط وزنجبار في الفتره ما بين 1804-1856 وقد كتبته باللغه الالمانيه , وترجم فيما بعد الي اللغه العربيه . ( أن مؤلفه هي بنت السلطان وقد خرجت عن تقاليد الاسره فاحبت شابا المانيا وهجرت من اجله وطنها وملك ابيها وعاشت في ديار الغربه بين لندن وبرلين باسمها العربي سالمه وحملت اسما اجنبيا آخر هو / البرنسيس أميلي روث/ ويبدو انها حين ضاقت ذرعا في مهجرها القسري , وودت العوده لموطنها الاصلي , اغلقت الابواب في وجهها , فتألمت , وحزنت فعكفت على تاليف هذه المذكرات بلغة مهجرها فحكت فيه قصة حياتها الاولى ومدارج الصبا في زنجبار وأجواء الحكم والقصر والسلطه والثراء من كتاب مترجم المذكرات . يقصد السيد / عبد المجيد القيسي/ مترجم المذكرات في مقدمة الكتاب : ان قراء العربيه كانو يقفون على مقتطفات منه أو اشاره اليه في لاكتب الغربيه الباحثه عن تاريخ عمان واحتاج الامر الى جهد وجد كبيرين للعثور على نسخه منه والتي وجدوها عند احد باعة الكتب المتجولين في شارع ما في بيروت وكانت تشير الى انها مطبوعه في نيويورك العام 1905 م فترجمها وقدمها الى قراء العربيه . استغرقتني قراءة هذه المذكرات الممتعه ليالي واياما طويله ولقد استوقفتني في فصولها محطات ارساها شاهد عيان على العصر الذي تدور أحداثها فيه فكشفت الكاتبه وهي ابنة السلطان ونزيلة القصر الكثير من الجوانب المتعدده للحياه السياسيه والاجتماعيه والاقتصاديه في زنجبار وتبسطت في الحديث في الحديث عن دقائق الامور والعادات والوان السلوك الاسري وتقاليد العيش في القصور - قصور الحاكم - بما في ذلك عن اساليت الحكم والتعامل , وقصص الصراع وتشابك العلاقات والصلات . تقول كاتبه المذكرات السيده /سالمه/ في مقدمة كتابها : ( أنهيت منذ تسع سنوات كتابه قصه حياتي هذه وكنت قررت كتابتها ليقرها من بعدي اولادي حين يكبرون فلم يكونوا في ذلك الوقت في سن تسمح لهم أن يعرفوا شيئا عن ماضي حياتي وأصل منبتي وعن وطني زنجبار وقومي العرب وكنت في حال من الوهن والسقم والارهاف لم أكن اتصور معها بقائي على قيد الحياه امدا يكفي لان أوري لهم بنفسي سيرة حياتي ولهذا وذلك لم يكن نشرها يخطر على بال , وما وافقت على نشرها مؤخرا عن زياتي الاخيره الي زنجبار في العام 1885 م فعسى ان يكون كتابي هذا رسول صداقتي ومودتي الى جمهور جديد من الاصدقاء القراس الذين لم يسعدني الحظ في التعرف اليهم وان تحظى قصتي مكتوبه بالتقدير والفهم الذي حظيت به صاحبتها وهي تحياها تشقى او تسعد بها على مسرح الحياه ) برلين في 1886 البرنسيس/اميلي روث / اصلا السيده سالمه بنت سعيد بن سلطان يقول الكاتب /قلت بدايه ان قراءات مذكرات الاميرة العمانيه استغرقني ليالي واياما واستوقفتني احداثها المكتوبه باسوب بديع رقراق , مما حفزني على متابعة مطالعتها فصلا برغم المشاغل الاخرى حتى آخر هزيع من الليل . ويبدو لقاري هذه المذكرات ومن سياق لاحداث ان الاميره المؤلفه قد عانت في غربتها ومرت بها حالات من الحزن والياس والفاقه في بعض الاحيان فقد توفى زوجها الالماني بعد هجرتها وخروجها من وطنها بثلاث سنوات تاركا لها طفلا وابنتين وكان خروجها من زنجبار متسلله الى عدن للقاء مع خطيبها الالماني يوم 26/8/1866م وعمرها 22 سنه على ارجح الروايات . ان المعلومات المتوفره عن حياة المولفه الارمله - في مهجرها محدوده , سوى ان حنينها الى موطنها الاصلي زنجبار قد استهدفها يوما حين بلغت الاربعين من العمر فقررت العوده الى موطنها واللقاء بأخوانها واسرتها , وتجديد ذكريات طفولتها وشبابها في تلك الارض الخضراء- زنجبار - وكان ذلك في العام 1885 م , غير انها لم تلق ترحيبا بمقدمها , بسبب تنصرها وخروجها عن تقاليد الاسره او لريبه من غايتها سواء على صعيد الاسره والصراع والحكم او بسبب قوة النفوذ البريطاني على الجزيره العربيه انذاك , بما في ذلك موضوع التنافس البريطاني - الالماني آنذاك على استعمار افريقيا واستغلال ثرواتها . وعادت الاميره الارمله الى ادراجها المانيا بعد شهور قليله لتتفرغ لاستكمال مذكراتها التي باشرت كتابتها قبل تسع سنين ولتمضى بقيه حياتها التى روى ولدها سعيد / انها انتهت بحوالي عام 1922م وكانت في حدود الثمانين سنه . ومن طرائف حياه هذه الاميره ان ابنها سعيد رودلف روث/ الف كتابا عن جده السلطان سعيد / ونشره بالانكليزيه في لندن عام 1929م وانه صيف العام 1920 م زار لندن / السيد خليفه بن حارب بن ثويني بن سعيد / سلطان زنجبار انذاك فاقامت له - الجمعيه الآسيويه - حفلة تكريم القى فيها الحفيد/سعيد رودلف روث/ محاضرة عن تاريخ ( البوسعيد في عمان وزنجبار ) , وكان من غرائب الصدف ان يكون المحاضر هو الحفيد الاول للسلطان/ سعيد / جده ويكون المحتفى به هو الحفيد من الجيل التالي . وبعد اشير وابين أن ما ذكرت ليس تقديما كافيا لهذا الكتاب القيم النادر في أدب المذكرات التي كتبتها سيده عربيه عمانيه عاشت ستين عاما غريبه عن موطنها قضتها في الم وعذاب وحنين وشوق لمراتع الصبا ومدارج الطفوله , عاشت مهمله لا يحس بوجودها سوى اطفالها ونذر قليل من الاصدقاء , لكنها وجدت وسيله مثلى في تخليد اسمها وفي بقاء شخصيتها حيه نابضه في كل صفحه او سطر من الكتاب بقدر ما تركت القاري العربي بخاصه ماده ممتعه واخبار هامه عن الحياه وتقاليد اسره البوسعيد في القرن الماضي وهم يحكمون في ذلك المكان بعيدا عن مملكتهم سلطنة عُمان - زنجبارتعريف الناشر:
اميرة شرقية عربية وابنة سلطان عربي كبير تخرج قبل اكثر من مائة عام على تقاليد قومها فتتزوج شابا المانيا وتهجر من اجله وطنها وملك ابيها وتترك حياة العز والقصور لتطوح بها الاقدار في ديار الغربة بين لندن وبرلين، وتستبدل حياة الاختلاط والسفور في اوروبا بحياة الحريم والحجاب في الشرق وباسمها العربي السيدة سالمة بنت سعيد اسما اعجميا هو البرنسيس اميلي روث، ثم تضيق بها الحياة بعد عشرين عاما، او تضيق هي ذرعا بالحياة الاوروبية فتحن الى الرجوع الى وطنها الاول، ولكن ابواب العودة تغلق في وجهها فتعكف تكتب باللغة الالمانية قصة حياتها وتجاربها وتستعيد ذكريات بلادها وبني قومها.
هذه القصة الغريبة النادرة التي تكاد ان تشبه قصص الخيال والتي ندر من سمع بها في الشرق رغم شيوعها في الغرب هي موضوع هذا الكتاب الذي نقدم الى قراء العربية ترجمته اليوم، والاميرة هي السيدة سالمة ابنة السيد سعيد بن سلطان، سلطان عمان وزنجبار (1804- 1856) وحفيد الامام احمد بن سعيد مؤسس السلالة الحاكمة في عمان.
مراجعات:
المستقبل:
صدرت ترجمة جديدة لمذكرات الأميرة العمانية سالمة بنت سعيد، والتي نشرتها عام 1886 بالألمانية وقد أبرزت الترجمة مباشرة عن الألمانية الكاتبة العراقية سالمة صالح، وقد صدر الكتاب الذي يقع في 376 ص، عن منشورات الجمل/ألمانيا. هنا مقدمة المترجمة :
غادرت الأميرة سالمة بنت سعيد عام 1867 زنجبار لتتزوج التاجر الألماني الذي...