السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،
تحية عطرة أهديها إلى جميع المشرفين والأعضاء في الساحة العمانية ، وأقدم أعتذاري للجميع بسبب أنقطاعي الطويل عن المشاركة في هذا المنتدى .
يجب علينا أن نكثف جهودنا في أستغلال الوقت في الإجازة الصيفية بما هو نافع ومفيد ، وهذا الموضوع قد سبق وطرحته في أحد المنتديات ي العام الماضي وأود أن أطرحه بين أيديكم حتى تعم الفائدة وأرجوا من الجميع المشاركة وأبداء الراي لما في موضوع المراكز الصيفية من صلاح وخير للمجتمع الإسلامي
وبسم الله نبداء قواعد إنشاء المراكز الصيفية أو التصور العام للمراكز الصيفية .
أولا
- الأهداف:
يجب أوَّلاً تحديد الأهداف التي نأمل في تحقيقها، ومن الأهداف المقترحة الأهداف التالية:
1- استثمار الوقت والجهد فيما هو نافعٌ ومفيد.
2- تقوية إيمان المشاركين وزيادة معرفتهم والتزامهم عبر معايشةٍ هادفة.
3- تقوية أواصر التعارف والأخوَّة التي من الممكن أن تثمر تعاوناً جادًّا في المستقبل.
4- إيجاد روح المشاركة والإيجابيَّة في نفوس الشباب، وضرورة حرصهم على خدمة مجتمعهم بكافَّة الوسائل.
5- إتاحة الفرص لاكتساب الخبرة العامَّة المتعلِّقة بالحياة الاجتماعيَّة.
6- تنمية المهارات والميول والهوايات المفيدة، والتي من الممكن أن تعود بالخير على الشخص وعلى المسلمين.
7- الاهتمام بالبدن، وتأكيد معنى أنَّ المؤمن القويَّ خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف.
ثانيا الوسائل التي من خلالها نحقق الأهداف الموضوعة للمركز الصيفي:
- الوسائل:
الوسائل كثيرةٌ ومتنوِّعة، ، على أن يراعَى في اختيار الوسائل وعند إعداد البرنامج أن نختار ما يتناسب مع الاحتياجات والبيئة والأعمار ومستوى الفهم عند المشاركين، وهذه الوسائل هي:
أوَّلا: في تربية العقل:
أ- الثقافة كنزٌ لا يفنى: وفيه يتمُّ التعرُّض لضرورة التثقُّف والقراءة، فيتمُّ النقاش حول: لِمَ نقرأ؟ ماذا نقرأ؟ كيف نقرأ؟
ب- تعليم بعض المعارف الإسلاميَّة: عن طريق حلقاتٍ تعليميَّة، أو استضافة بعض الدعاة المتميِّزين في ندوات، بشرط أن تكون مبسَّطةً حتى لا تصيبهم بالملل والنفور، ومن الموضوعات المقترحة لذلك:
1- مفهوم التوحيد.
2- الأخوَّة الإسلاميَّة كيف نحققها؟
3- محبَّة الله تعالى.
4- حبُّ الرسول صلى الله عليه وسلم.
5- مفهوم الحياة وهدفها في الإسلام.
6- فقه النيَّة والطهارة.
7- دور المسلم، وكيف يكون صالحاً مصلحا.
8- دروسٌ من السيرة النبوية.
9- قصصٌ من التاريخ.
ج- حلقاتٌ نقاشيَّةٌ عامَّة، نقترح الموضوعات التالية:
1- قيمة الوقت: وأثره في حياتنا، وكيفيَّة الاستفادة منه.
2- دراسة سورة يوسف عليه السلام: مع التركيز على أنَّه قدوٌة للشباب، ونموذجٌ في الثبات أمام الفتن واعتصامه بربه.
3- عندما تصبح والدا: ويشمل رؤية الشابِّ لمسؤوليَّات الأب والأمِّ ودورهما، وماذا يرجو من أبويه.
4- آداب النقاش والاختلاف.
5- مع أصحاب الهمم: وفيه غرسٌ لمعاني علوِّ الهمَّة، وذكر وسائل لإشباع هذه الرغبة في نفوسهم، حتى تكون أحلامهم سامية، وآمالهم سامقة، وغاياتهم عظمى.
5- مسابقات ثقافيَّة، كالمسابقات العامَّة- حفظ أجزاء من القرآن الكريم- حفظ بعض الأحاديث النبويَّة- المطارحات الشعريَّة- فنِّ الإلقاء- أحسن قصَّة قصيرة...
هـ- دوراتٌ تثقيفيَّة، في إحدى اللغات "إنجليزيَّة"- فنِّ القراءة السريعة- فنون الإدارة وتنظيم الوقت- فنِّ تنظيم المكتب والأوراق...
ثانيا: في تربية البدن:
1- محاولة تدريب الشباب على بعض الألعاب التي تبني البدن،و تنظيم مسابقاتٍ رياضيَّةٍ في الألعاب المختلفة، ككرة القدم مع التركيو على الأمور الشرعية التي يجب مراعتها عند ممارسة أي لعبة
ثالثا: في التربية الاجتماعيَّة:
1- تنظيم زيارات متبادلة بين الطلاب مع بعضهم وبين المعلمين
2- زيارة المسنِّين (هدي الصحابة في ذلك، وخدمتهم لهم).
3- زيارة المرضى. في المستشفيات وغيرها
وهذه الزيارات كي ترقِّق قلوب الشباب، وتشعرهم بنِعَم الله عليهم، وتحثُّهم على التواصل مع كلِّ أجزاء مجتمعهم.
رابعا: في اكتساب المهارات:
1- عقد بعض الدورات المفيدة، كالكمبيوتر والإنترنت- الإسعافات الأوليَّة- إعداد مجلاَّت الحائط- الكهرباء- تصليح الأجهزة الكهربائيَّة- مكوِّنات السيَّارة... بشكل مبسط
وهناك بعض الدورات الخاصَّة بالبنات: كالتطريز- فنِّ الطبخ- الحياكة- الاقتصاد المنزليّ...
2- تشجير طريقٍ معيَّنٍ أو منطقةٍ حول المركز، أو إعداد مزرعةٍ صغيرة، والهدف من ذلك ربط قلوبهم بآيةٍ ونعمةٍ عظيمةٍ من نعم الله، للتفكِّر في هذه النعمة، مع التذكير بالآيات القرآنيَّة والأحاديث التي اتَّخذت النبات كمثال (الكلمة الطيِّبة كشجرةٍ طيِّبة والكلمة الخبيثة كشجرةٍ خبيثة- السنبلة التي أنبتت سبع سنابل- مثل المؤمن قارئ القرآن كمثل الأترجَّة ريحها طيِّب وطعمها طيِّب...).
خامسا: في التربية الترفيهيَّة الهادفة:
1- تدريبهم على بعض المشاهد المسرحيَّة المرحة والهادفة.
2- انتقاء حَسَني الصوت، إنشاد الأناشيد الجادَّة ذات المعاني السامية.
3- إقامة حفلات السمر الترفيهيَّة الهادفة، وتدريبهم على كيفيَّة القيام بها.
4- تحقيق التعارف والمشاركة والتفاعل وتناقل الخبرات والمعلومات بينهم، عن طريق:
- برنامج الـ "3 دقائق": فيُعطى كلُّ شابٍّ 3 دقائق للتحدُّث عن أهمِّ أمرٍ يريد أن ينقله إلى المجموعة، على أن يعيَّن مراقبٌ للوقت ليضبط وقت كلِّ متحدث.
- فترة تعارف: يقدِّم كلُّ فردٍ لمدة 3 دقائق خلفيَّةً عن حياته.
- حفظ مقتطفاتٍ من القرآن والسنَّة: فثمَّة شعورٌ عظيمٌ بالمشاركة يحسُّه المرء عند حفظ وعرض الآيات القرآنيَّة والأحاديث النبويَّة القصيرة ضمن مجموعة، ولا سيما إن كانت على شكل دعاء، ونلاحظ أنَّ ما يحفظه الفرد يبقى في ذاكرته -بإذن الله- بقيَّة حياته، مع ما يصاحبه من شعورٍ جميلٍ وذكرياتٍ رائعة.
- أقوال ذات مغزى: فتُذكَر أقوالُ الآخرين، أو أبياتٌ من الشعر ذات المغزى والمعاني الهادفة.
- النكتة الهادفة: فمن الممكن أن تبدأ بعض الجلسات بنكتةٍ هادفة؛ فيتم إلقاء نكتةٍ في المقدِّمة، وأخرى في الختام، وبذلك ترتفع الروح المعنويَّة وروح الدعابة والمرح الجائز.
فرسولنا صلى الله عليه وسلم قال لحنظلة رضي الله عنه: "ولكن يا حنظلة، ساعة وساعة"رواه مسلم.
- تذكَّر ووثِّق الصلة: فيمكن تنظيم مسابقةٍ في تذكُّر أسماء أكبر عددٍ من الشباب المشترك في المركز الصيفيّ، ويمنح الفائز هديَّةً قيِّمة، وهذه المسابقة تقوِّي الذاكرة، وتزيد التركيز، وتوطِّد العلاقة بين الأفراد.
- آدابٌ للتعلُّم: فمن المهمِّ أن يكتسب الشباب بعض الآداب الإسلاميَّة العامَّة، يتعلَّمها الشابُّ من خلال النصوص، ومن خلال المواقف والبرامج العمليَّة، ويتابع – كذلك- التزامه بها.
(( المرجع : موقع الإسلام على الإنترنت بتصرف وبعض التعديل ))
وأنا في أنتظار مشاركتكم الجادة ومتقشاتكم الهادفة والمثمرة
تحية عطرة أهديها إلى جميع المشرفين والأعضاء في الساحة العمانية ، وأقدم أعتذاري للجميع بسبب أنقطاعي الطويل عن المشاركة في هذا المنتدى .
يجب علينا أن نكثف جهودنا في أستغلال الوقت في الإجازة الصيفية بما هو نافع ومفيد ، وهذا الموضوع قد سبق وطرحته في أحد المنتديات ي العام الماضي وأود أن أطرحه بين أيديكم حتى تعم الفائدة وأرجوا من الجميع المشاركة وأبداء الراي لما في موضوع المراكز الصيفية من صلاح وخير للمجتمع الإسلامي
وبسم الله نبداء قواعد إنشاء المراكز الصيفية أو التصور العام للمراكز الصيفية .
أولا
- الأهداف:
يجب أوَّلاً تحديد الأهداف التي نأمل في تحقيقها، ومن الأهداف المقترحة الأهداف التالية:
1- استثمار الوقت والجهد فيما هو نافعٌ ومفيد.
2- تقوية إيمان المشاركين وزيادة معرفتهم والتزامهم عبر معايشةٍ هادفة.
3- تقوية أواصر التعارف والأخوَّة التي من الممكن أن تثمر تعاوناً جادًّا في المستقبل.
4- إيجاد روح المشاركة والإيجابيَّة في نفوس الشباب، وضرورة حرصهم على خدمة مجتمعهم بكافَّة الوسائل.
5- إتاحة الفرص لاكتساب الخبرة العامَّة المتعلِّقة بالحياة الاجتماعيَّة.
6- تنمية المهارات والميول والهوايات المفيدة، والتي من الممكن أن تعود بالخير على الشخص وعلى المسلمين.
7- الاهتمام بالبدن، وتأكيد معنى أنَّ المؤمن القويَّ خيرٌ وأحبُّ إلى الله من المؤمن الضعيف.
ثانيا الوسائل التي من خلالها نحقق الأهداف الموضوعة للمركز الصيفي:
- الوسائل:
الوسائل كثيرةٌ ومتنوِّعة، ، على أن يراعَى في اختيار الوسائل وعند إعداد البرنامج أن نختار ما يتناسب مع الاحتياجات والبيئة والأعمار ومستوى الفهم عند المشاركين، وهذه الوسائل هي:
أوَّلا: في تربية العقل:
أ- الثقافة كنزٌ لا يفنى: وفيه يتمُّ التعرُّض لضرورة التثقُّف والقراءة، فيتمُّ النقاش حول: لِمَ نقرأ؟ ماذا نقرأ؟ كيف نقرأ؟
ب- تعليم بعض المعارف الإسلاميَّة: عن طريق حلقاتٍ تعليميَّة، أو استضافة بعض الدعاة المتميِّزين في ندوات، بشرط أن تكون مبسَّطةً حتى لا تصيبهم بالملل والنفور، ومن الموضوعات المقترحة لذلك:
1- مفهوم التوحيد.
2- الأخوَّة الإسلاميَّة كيف نحققها؟
3- محبَّة الله تعالى.
4- حبُّ الرسول صلى الله عليه وسلم.
5- مفهوم الحياة وهدفها في الإسلام.
6- فقه النيَّة والطهارة.
7- دور المسلم، وكيف يكون صالحاً مصلحا.
8- دروسٌ من السيرة النبوية.
9- قصصٌ من التاريخ.
ج- حلقاتٌ نقاشيَّةٌ عامَّة، نقترح الموضوعات التالية:
1- قيمة الوقت: وأثره في حياتنا، وكيفيَّة الاستفادة منه.
2- دراسة سورة يوسف عليه السلام: مع التركيز على أنَّه قدوٌة للشباب، ونموذجٌ في الثبات أمام الفتن واعتصامه بربه.
3- عندما تصبح والدا: ويشمل رؤية الشابِّ لمسؤوليَّات الأب والأمِّ ودورهما، وماذا يرجو من أبويه.
4- آداب النقاش والاختلاف.
5- مع أصحاب الهمم: وفيه غرسٌ لمعاني علوِّ الهمَّة، وذكر وسائل لإشباع هذه الرغبة في نفوسهم، حتى تكون أحلامهم سامية، وآمالهم سامقة، وغاياتهم عظمى.
5- مسابقات ثقافيَّة، كالمسابقات العامَّة- حفظ أجزاء من القرآن الكريم- حفظ بعض الأحاديث النبويَّة- المطارحات الشعريَّة- فنِّ الإلقاء- أحسن قصَّة قصيرة...
هـ- دوراتٌ تثقيفيَّة، في إحدى اللغات "إنجليزيَّة"- فنِّ القراءة السريعة- فنون الإدارة وتنظيم الوقت- فنِّ تنظيم المكتب والأوراق...
ثانيا: في تربية البدن:
1- محاولة تدريب الشباب على بعض الألعاب التي تبني البدن،و تنظيم مسابقاتٍ رياضيَّةٍ في الألعاب المختلفة، ككرة القدم مع التركيو على الأمور الشرعية التي يجب مراعتها عند ممارسة أي لعبة
ثالثا: في التربية الاجتماعيَّة:
1- تنظيم زيارات متبادلة بين الطلاب مع بعضهم وبين المعلمين
2- زيارة المسنِّين (هدي الصحابة في ذلك، وخدمتهم لهم).
3- زيارة المرضى. في المستشفيات وغيرها
وهذه الزيارات كي ترقِّق قلوب الشباب، وتشعرهم بنِعَم الله عليهم، وتحثُّهم على التواصل مع كلِّ أجزاء مجتمعهم.
رابعا: في اكتساب المهارات:
1- عقد بعض الدورات المفيدة، كالكمبيوتر والإنترنت- الإسعافات الأوليَّة- إعداد مجلاَّت الحائط- الكهرباء- تصليح الأجهزة الكهربائيَّة- مكوِّنات السيَّارة... بشكل مبسط
وهناك بعض الدورات الخاصَّة بالبنات: كالتطريز- فنِّ الطبخ- الحياكة- الاقتصاد المنزليّ...
2- تشجير طريقٍ معيَّنٍ أو منطقةٍ حول المركز، أو إعداد مزرعةٍ صغيرة، والهدف من ذلك ربط قلوبهم بآيةٍ ونعمةٍ عظيمةٍ من نعم الله، للتفكِّر في هذه النعمة، مع التذكير بالآيات القرآنيَّة والأحاديث التي اتَّخذت النبات كمثال (الكلمة الطيِّبة كشجرةٍ طيِّبة والكلمة الخبيثة كشجرةٍ خبيثة- السنبلة التي أنبتت سبع سنابل- مثل المؤمن قارئ القرآن كمثل الأترجَّة ريحها طيِّب وطعمها طيِّب...).
خامسا: في التربية الترفيهيَّة الهادفة:
1- تدريبهم على بعض المشاهد المسرحيَّة المرحة والهادفة.
2- انتقاء حَسَني الصوت، إنشاد الأناشيد الجادَّة ذات المعاني السامية.
3- إقامة حفلات السمر الترفيهيَّة الهادفة، وتدريبهم على كيفيَّة القيام بها.
4- تحقيق التعارف والمشاركة والتفاعل وتناقل الخبرات والمعلومات بينهم، عن طريق:
- برنامج الـ "3 دقائق": فيُعطى كلُّ شابٍّ 3 دقائق للتحدُّث عن أهمِّ أمرٍ يريد أن ينقله إلى المجموعة، على أن يعيَّن مراقبٌ للوقت ليضبط وقت كلِّ متحدث.
- فترة تعارف: يقدِّم كلُّ فردٍ لمدة 3 دقائق خلفيَّةً عن حياته.
- حفظ مقتطفاتٍ من القرآن والسنَّة: فثمَّة شعورٌ عظيمٌ بالمشاركة يحسُّه المرء عند حفظ وعرض الآيات القرآنيَّة والأحاديث النبويَّة القصيرة ضمن مجموعة، ولا سيما إن كانت على شكل دعاء، ونلاحظ أنَّ ما يحفظه الفرد يبقى في ذاكرته -بإذن الله- بقيَّة حياته، مع ما يصاحبه من شعورٍ جميلٍ وذكرياتٍ رائعة.
- أقوال ذات مغزى: فتُذكَر أقوالُ الآخرين، أو أبياتٌ من الشعر ذات المغزى والمعاني الهادفة.
- النكتة الهادفة: فمن الممكن أن تبدأ بعض الجلسات بنكتةٍ هادفة؛ فيتم إلقاء نكتةٍ في المقدِّمة، وأخرى في الختام، وبذلك ترتفع الروح المعنويَّة وروح الدعابة والمرح الجائز.
فرسولنا صلى الله عليه وسلم قال لحنظلة رضي الله عنه: "ولكن يا حنظلة، ساعة وساعة"رواه مسلم.
- تذكَّر ووثِّق الصلة: فيمكن تنظيم مسابقةٍ في تذكُّر أسماء أكبر عددٍ من الشباب المشترك في المركز الصيفيّ، ويمنح الفائز هديَّةً قيِّمة، وهذه المسابقة تقوِّي الذاكرة، وتزيد التركيز، وتوطِّد العلاقة بين الأفراد.
- آدابٌ للتعلُّم: فمن المهمِّ أن يكتسب الشباب بعض الآداب الإسلاميَّة العامَّة، يتعلَّمها الشابُّ من خلال النصوص، ومن خلال المواقف والبرامج العمليَّة، ويتابع – كذلك- التزامه بها.
(( المرجع : موقع الإسلام على الإنترنت بتصرف وبعض التعديل ))
وأنا في أنتظار مشاركتكم الجادة ومتقشاتكم الهادفة والمثمرة