إليك أيــهاااا الرجــل..!!(2)
أكمل مشوارك ايها الرجل بدوني فلم أخطو معك سوى بضع خطوات حسبها الزمان بكل عمري ولم تشعر بها أبدا ... أرفع رأسك وأخبر الجميع بأنك أخيرا أنتصرت على قلبي ... فليعلم الجميع أن ما بصدري هو خنجرك المسموم ...فليعلم الجميع بأني أنا الذي قد ضاعت أيامه سُدى عند أو طريقك ... اليوم لا أبغي العوده إليك ... اليوم لا أبغي العوده الى أيامك ... اليوم لا أبغيك في أحلامي ... اليوم لا أبغيك حتى مجرد ذكرى تداعب مخيلتي ...لقد خسرت معك كل شيء ... لقد خسرت أنت دوني كل شيء ... لقد خسرت ... لا لم تخسر كثير ... لم تربح كثير ...فليس لقلبي ولا أحزاني عندك من ثمن ... ليس لأشواقي عندك مرتجى.
عجب لقولك لي لا أريد خسارتك! فهل بعد كل هذا لم تخسرني أم أنك تظنني حقا لعبة في يديك... هل تحسبني حقيقة لعبة في يديك... هل قل شأني عندك الى هذا الحد ... هل هان قلبي عليك الى هذا الحد ... هل هنت على الزمان الى هذا الحد . من صاحب كل تلك الجراح التي في صدري ؟! ألست تدري أنه أنت ... ألم يخبرك الزمان ... ألم يشعر قلبك ...ألم يفهم عقلك .
لا وألف لا يا من كنت ذات يوم أعز ما في الدنيا وأغلاها ... لا وألف لا لست أنا الذي تفعل بي هذا... لا وألف لا وستذكرك الأيام ... سأنتظر حتى أراك يوما تقف موقف الذل الذي أستشعره ... سأنتظر أن أراك ...أصافح الزمان الذي أهانك ...أصاحب الجلاد والسجان اللذان تمكنا منك ...أحيي كل من أستطاع إذلالك كما أذللتني .
نعم أيها الرجل فكما أرسلك الزمان اليّ سيرسل إليك ...كما ابتلاني الزمان بعشقك سيبتليك بعشق مثل عشقي ...على الباغى تدور الدوائر فلا تغتر ... لا تحسب أنك كنت يوما جديرا بحبي لك... لا تحسب أنك كنت لي النعماء التي أنعم عليّ بها الزمان فقد أغتررت بك... لا تصدق كل ما كنت أقوله فالمخدوع ينطق بما ليس يريد....
أكمل مشوارك ايها الرجل بدوني فلم أخطو معك سوى بضع خطوات حسبها الزمان بكل عمري ولم تشعر بها أبدا ... أرفع رأسك وأخبر الجميع بأنك أخيرا أنتصرت على قلبي ... فليعلم الجميع أن ما بصدري هو خنجرك المسموم ...فليعلم الجميع بأني أنا الذي قد ضاعت أيامه سُدى عند أو طريقك ... اليوم لا أبغي العوده إليك ... اليوم لا أبغي العوده الى أيامك ... اليوم لا أبغيك في أحلامي ... اليوم لا أبغيك حتى مجرد ذكرى تداعب مخيلتي ...لقد خسرت معك كل شيء ... لقد خسرت أنت دوني كل شيء ... لقد خسرت ... لا لم تخسر كثير ... لم تربح كثير ...فليس لقلبي ولا أحزاني عندك من ثمن ... ليس لأشواقي عندك مرتجى.
عجب لقولك لي لا أريد خسارتك! فهل بعد كل هذا لم تخسرني أم أنك تظنني حقا لعبة في يديك... هل تحسبني حقيقة لعبة في يديك... هل قل شأني عندك الى هذا الحد ... هل هان قلبي عليك الى هذا الحد ... هل هنت على الزمان الى هذا الحد . من صاحب كل تلك الجراح التي في صدري ؟! ألست تدري أنه أنت ... ألم يخبرك الزمان ... ألم يشعر قلبك ...ألم يفهم عقلك .
لا وألف لا يا من كنت ذات يوم أعز ما في الدنيا وأغلاها ... لا وألف لا لست أنا الذي تفعل بي هذا... لا وألف لا وستذكرك الأيام ... سأنتظر حتى أراك يوما تقف موقف الذل الذي أستشعره ... سأنتظر أن أراك ...أصافح الزمان الذي أهانك ...أصاحب الجلاد والسجان اللذان تمكنا منك ...أحيي كل من أستطاع إذلالك كما أذللتني .
نعم أيها الرجل فكما أرسلك الزمان اليّ سيرسل إليك ...كما ابتلاني الزمان بعشقك سيبتليك بعشق مثل عشقي ...على الباغى تدور الدوائر فلا تغتر ... لا تحسب أنك كنت يوما جديرا بحبي لك... لا تحسب أنك كنت لي النعماء التي أنعم عليّ بها الزمان فقد أغتررت بك... لا تصدق كل ما كنت أقوله فالمخدوع ينطق بما ليس يريد....