نكبر لتمسح ملامحنا تلك الطفولة العذبة ...
بل تلك البراءة الاجمل ... براءة العينين .. براءة الابتسامة ..
نقاءة القلب .. حركاتنا العفوية .. ضحكاتنا العذبة .. الصادقة ..
و ها نحن نكبرنا وها قد مسحت السنون تلك اللوحة الطفوليه البريئة ..
تلك البراءة الصادقة بكل ما تحمل هذة الكلمة من معاني رائعة ..
واجهتنا الحياة على حقيقتها بعدما كنا لا نفهمها !!
ولا نعرف أسرارها .. تغيرت تلك الملامح ....
وتغيرت معها تلك اللوحة الطفولية لتصبح لوحة تعبر عن مكنونات النفس من خلال ... الابتسامة.. التى تخالطها شئ من الاحزان ..
تلك الضحكة العفوية ... لتكن ضحكة مزيفة ..
تلك النظرات البريئة .. لتكن نظرات يطغى عليها بريق الكآبة ..
أين تلك الدمى .. فقد أصبحت تحف لا نبالي بها .. اصبحت رمزا لطفولة عذبة أخذتها السنين وطوتها في عالم النسيان ..
بل أين الضجيج .. الذي كان يملئ منازلنا ...
.فقد أصبحت تلك المنازل هادئة.. مملة ..
فما أعذبك من طفولة ....
بل تلك البراءة الاجمل ... براءة العينين .. براءة الابتسامة ..
نقاءة القلب .. حركاتنا العفوية .. ضحكاتنا العذبة .. الصادقة ..
و ها نحن نكبرنا وها قد مسحت السنون تلك اللوحة الطفوليه البريئة ..
تلك البراءة الصادقة بكل ما تحمل هذة الكلمة من معاني رائعة ..
واجهتنا الحياة على حقيقتها بعدما كنا لا نفهمها !!
ولا نعرف أسرارها .. تغيرت تلك الملامح ....
وتغيرت معها تلك اللوحة الطفولية لتصبح لوحة تعبر عن مكنونات النفس من خلال ... الابتسامة.. التى تخالطها شئ من الاحزان ..
تلك الضحكة العفوية ... لتكن ضحكة مزيفة ..
تلك النظرات البريئة .. لتكن نظرات يطغى عليها بريق الكآبة ..
أين تلك الدمى .. فقد أصبحت تحف لا نبالي بها .. اصبحت رمزا لطفولة عذبة أخذتها السنين وطوتها في عالم النسيان ..
بل أين الضجيج .. الذي كان يملئ منازلنا ...
.فقد أصبحت تلك المنازل هادئة.. مملة ..
فما أعذبك من طفولة ....