* تابع المباراة حوالي 35 ألف متفرج
* اربع كاميرات تصوير قامت بنقل وقائع المباراة
* عشرة من الاشبال انتشروا حول الملعب لجلب الكرات
* جمعية رعاية المعوقين خصص لهم مكان لتشجيع منتخبنا
* جلست الجماهير الصينية على يسار المقصورة الرئيسية
* استانج مدرب منتخبنا ظل معظم وقت المباراة يتردد بين الخط الفاصل والكرسي المخصص للجلوس
* اصطف المصورون الصينيون خلف مرمى منتخبنا جميعا في الشوط الاول وفي الشوط الثاني توزعوا بين المرميين.
* قام الجمهور وخاصة بعد الهدفين برمي العلب والغرش داخل الملعب وكان واحد بيضرب صحفية صينية في راسها بغرشة زجاجية هي المسكينا كانت با غية تصور الجمهوربس سلمت من الضربة.
* قام بعض الحثالة بحرق علم السلطنة .. متجردين من كل وطنية ومن كل احترام لرمز البلد .. وامام كاميرات العالم .
استانج ضربة الجزاء الضائعة قصمت ظهر المنتخب!
قال الالماني استانج مدرب منتخبنا الوطني ان الجو العام بالنسبة للمباراة: ان منتخبنا لعب الشوط الاول مباراة جيدة وهاجم ووصل الى مرمى المنتخب الصيني واضاف: ان ضربة الجزاء التي حصل عليها منتخبنا واضاعها هاني الضابط قسمت ظهير البعير وغيرت من مجرى سير المباراة واضاف: ان الوقت بين الشوطين لم يسعفه لتهدئة نفسية اللاعبين بسبب ضياع ضربة الجزاء وقال: ان الفرق بين الهواة والمحترفين ان لاعبي منتخبنا هواة وطاقتهم انتهت في الشوط الاول ويبقى ان المنتخب الصيني اغلب لاعبيه من المحترفين وقد ادوا مباراة 90 دقيقة واضاف ايضا ان منتخبنا ما زال امامه الكثير والخسارة ليست نهاية المطاف ولا بد ان نكون واقعيين وان نرك الاحلام الكبيرة للتأهل بعيدا ومن الصعب ان نتأهل في هذا الوقت القصير وحول سؤال ان منتخبنا خسر حتى الآن خمس نقاط وماذا سيفعل في مباراة اوزباكستان اجاب انه دائما عندما يلعب مباراة فهو يلعب للفوز وعلينا ان نرجع للخلف ان منتخبنا لاول مرة يتأهل لهذه الادوار وختم حديثه انه سيحاول معالجة الامور للافضل ونسيان نتيجة هذا اللقاء والاستعداد لمباراة اوزباكستان.
بورا: صاعدون إلى النهائيات لا محاله
ابدى اليوغوسلافي بورا مدرب المنتخب الصيني رضاءه التام بفوز فريقه وحصوله على النقاط الثلاث وقال: ان اعضاء فريقه ادوا مهمتهم بالشكل المطلوب واضاف انه يحيي المنتخب العماني لانه لعب مباراة كبيرة وهي افضل عن مباراة قطر وحول سؤال هو توقع الفوز قال: ان المباراة 90 دقيقة وان فريقه حصل على فرص قليلة في الشوط الاول الا انه عاد في الشوط الثاني واستغل الفرص المتاحة للتسجيل مضيفا انه سعيد بوجوده في عمان وكل شيء جيد ويشكر الجماهير الكبيرة التي حضرت للاستمتاع بالمباراة وختم حديثه: ان فريقه ما زال امامه الكثير حتى التأهل للمونديال في كوريا الجنوبية واليابان.
القطري.. يصل 19 الجاري للسلطنة
حدد الاتحاد القطري لكرة القدم وصول بعثة منتخبه للسلطنة يوم 19 من الشهر الجاري وذلك لملاقاة منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم في مباراة العودة يوم 21 من نفس الشهر.. ضمن منافسات التصفيات الآسيوية للمجموعة الثانية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2002.
وقد اختار الاتحاد القطري فندق الانتركونتننتال بمسقط مقرا لاقامته.
يذكر ان المنتخبين الشقيقين القطري والعماني قد تعادلا في مباراة الذهاب بالدوحة سلبيا بدون اهداف.
طاقم التحكيم
ادار المباراة طاقم تحكيم ماليزي بقيادة سيراميم ويساعده اونانغ وعبدالله عزمي والحكم الرابع بلدر.
* اربع كاميرات تصوير قامت بنقل وقائع المباراة
* عشرة من الاشبال انتشروا حول الملعب لجلب الكرات
* جمعية رعاية المعوقين خصص لهم مكان لتشجيع منتخبنا
* جلست الجماهير الصينية على يسار المقصورة الرئيسية
* استانج مدرب منتخبنا ظل معظم وقت المباراة يتردد بين الخط الفاصل والكرسي المخصص للجلوس
* اصطف المصورون الصينيون خلف مرمى منتخبنا جميعا في الشوط الاول وفي الشوط الثاني توزعوا بين المرميين.
* قام الجمهور وخاصة بعد الهدفين برمي العلب والغرش داخل الملعب وكان واحد بيضرب صحفية صينية في راسها بغرشة زجاجية هي المسكينا كانت با غية تصور الجمهوربس سلمت من الضربة.
* قام بعض الحثالة بحرق علم السلطنة .. متجردين من كل وطنية ومن كل احترام لرمز البلد .. وامام كاميرات العالم .
استانج ضربة الجزاء الضائعة قصمت ظهر المنتخب!
قال الالماني استانج مدرب منتخبنا الوطني ان الجو العام بالنسبة للمباراة: ان منتخبنا لعب الشوط الاول مباراة جيدة وهاجم ووصل الى مرمى المنتخب الصيني واضاف: ان ضربة الجزاء التي حصل عليها منتخبنا واضاعها هاني الضابط قسمت ظهير البعير وغيرت من مجرى سير المباراة واضاف: ان الوقت بين الشوطين لم يسعفه لتهدئة نفسية اللاعبين بسبب ضياع ضربة الجزاء وقال: ان الفرق بين الهواة والمحترفين ان لاعبي منتخبنا هواة وطاقتهم انتهت في الشوط الاول ويبقى ان المنتخب الصيني اغلب لاعبيه من المحترفين وقد ادوا مباراة 90 دقيقة واضاف ايضا ان منتخبنا ما زال امامه الكثير والخسارة ليست نهاية المطاف ولا بد ان نكون واقعيين وان نرك الاحلام الكبيرة للتأهل بعيدا ومن الصعب ان نتأهل في هذا الوقت القصير وحول سؤال ان منتخبنا خسر حتى الآن خمس نقاط وماذا سيفعل في مباراة اوزباكستان اجاب انه دائما عندما يلعب مباراة فهو يلعب للفوز وعلينا ان نرجع للخلف ان منتخبنا لاول مرة يتأهل لهذه الادوار وختم حديثه انه سيحاول معالجة الامور للافضل ونسيان نتيجة هذا اللقاء والاستعداد لمباراة اوزباكستان.
بورا: صاعدون إلى النهائيات لا محاله
ابدى اليوغوسلافي بورا مدرب المنتخب الصيني رضاءه التام بفوز فريقه وحصوله على النقاط الثلاث وقال: ان اعضاء فريقه ادوا مهمتهم بالشكل المطلوب واضاف انه يحيي المنتخب العماني لانه لعب مباراة كبيرة وهي افضل عن مباراة قطر وحول سؤال هو توقع الفوز قال: ان المباراة 90 دقيقة وان فريقه حصل على فرص قليلة في الشوط الاول الا انه عاد في الشوط الثاني واستغل الفرص المتاحة للتسجيل مضيفا انه سعيد بوجوده في عمان وكل شيء جيد ويشكر الجماهير الكبيرة التي حضرت للاستمتاع بالمباراة وختم حديثه: ان فريقه ما زال امامه الكثير حتى التأهل للمونديال في كوريا الجنوبية واليابان.
القطري.. يصل 19 الجاري للسلطنة
حدد الاتحاد القطري لكرة القدم وصول بعثة منتخبه للسلطنة يوم 19 من الشهر الجاري وذلك لملاقاة منتخبنا الوطني الاول لكرة القدم في مباراة العودة يوم 21 من نفس الشهر.. ضمن منافسات التصفيات الآسيوية للمجموعة الثانية المؤهلة لنهائيات كأس العالم 2002.
وقد اختار الاتحاد القطري فندق الانتركونتننتال بمسقط مقرا لاقامته.
يذكر ان المنتخبين الشقيقين القطري والعماني قد تعادلا في مباراة الذهاب بالدوحة سلبيا بدون اهداف.
طاقم التحكيم
ادار المباراة طاقم تحكيم ماليزي بقيادة سيراميم ويساعده اونانغ وعبدالله عزمي والحكم الرابع بلدر.