ظاهرة الوشم.....

    • ظاهرة الوشم.....

      اهلين شباب
      شفت هالموضوع في أحد المنتديات وحبيت اعرضه عليكم للأفاده..





      انتشرت ظاهرة الوشم في أوساط الشباب في الآونة الأخيرة، وأصبحت تتطور بصورة تتلاءم مع الموضة والأزياء، كما امتدت أهمية الوشم عند البعض ليصبح رباط غليظ بين المحبين يشبه رباط الزواج، حيث يكتب المحب اسم حبيبه وأحيانا يرسم صورتها على جسده كدلالة على حبه لها وولهه بها، خاصة وأن ما كتبه ورسمه يصعب إزالته إلى بماء النار أو بإجراء عملية بالغة الخطورة.
      ويعتمد الوشم على الإبر لإدخال مادة من الحبر تحت الجلد لكتابة رموز وكلمات أو رسم رسومات ذات دلالات خاصة بصاحبها.


      تقول نهى إسماعيل إحدى المختصات على عمل الوشم بمركز تجميل في أحد ضواحي القاهرة والتي رفضت بشدة تصويرها : " الوشم معروف منذ آلاف السنين حيث استخدمته الشعوب القديمة، وكان يستخدم كتعويذه ضد الموت في الديانات الوثنية وضد الروح الشريرة وللحماية من السحر، بينما استخدمه العرب كعلاج يمنع الحسد بين القبائل، وكذلك للزينة والتجميل ".... وتُعَرف نهى الوشم بأنه ثقوب يتم تحديد مكانها في الجسم بقلم دوار في مقدمته إبره تحمل الصبغة إلى الجزء المخصص في الجلد والمراد الرسم عليه، وهذه العملية تتطلب دقة متناهية وتستغرق من ساعة إلى ساعتين تقريبا حسب مهارة الواشم.


      وتضيف نهى : " هناك أنواع عديدة من رسومات الوشم أغلبها رسومات من الطبيعة فالبعض يختار الرسومات التي تعبر عن القوة والصلابة، وأحيانا القوة الشخصية مثل رسومات الجماجم والأفاعي وغيرها، والبعض وهم كثيرون يختارون الرسومات التي تعبر عن الحب الجارف أو العرفان بالجميل لشخص بعينه، وبعضهم من يقلد مشاهير النجوم في رسوماتهم المجنونة سواء كانت من فروع الشجر أو الورود في مناطق ظاهرة من الجسد ".


      وعن أعمار زبائنها وجنسهم تقول نهى : " الشباب من الجنسين يقبلون على دق الوشم وإن كان الذكور أكثر من الفتيات، كما أن الكتف أكثر أماكن الجسد التي يوشم فيها وأحيانا البطن والصدر، وتتراوح أعمار زبائننا من 14 إلى 35 سنة، أغلبهم من الطبقة الغنية بالمجتمع ممن يلهثون وراء الموضة."


      وأوضحت نهى أن الموضة المنتشرة الآن بين الشباب من الجنسين هي رسومات الحب الجارف وكتابة أسماء الحبيب للتأكيد على الارتباط الأبدي ، فالوشم لايمكن إزالته إلا بماء النار أو من خلال عملية جراحية يتم فيها إزالته باستخدام الليزر .


      وشم الأفعى يشعره براحة نفسية

      ويقول طالب بالجامعة الأمريكية وأحد الشباب المولعين بالوشم : " الأمر طبيعي ولا أعرف لماذا يرفضه بعض الناس، فالوشم له معنى في نفسي حتى ولو لم يراه الآخرين، كما أنني أعبر به عن شيء لطالما رغبت فيه وهو القوة الخارقة من خلال صورة الأفعى، وهذه الصورة تشعرني براحة نفسية ".


      ويضيف " أن التقدم العلمي سهل عملية إزالة الوشم بأشعة الليزر الأمر الذي ييسر علينا تغيير رسوماته على عكس مامضى ".


      بينما تقول منى وخطيبها محمد اللذان جاءا إلى المركز لكتابة اسمهما بالوشم على كتفيهما : " فكرنا في هذه الصيحة كدلالة على حبنا وارتباطنا الشديد، وأن الموت هو الشيء الوحيد الذي سيفرقنا، وإن كتب علينا الفراق فلتكن ماء النار هي التي تمحو ذكرياتنا ".~!@q ~!@q
    • الوشم او مايسموه التاتو من ابغض الامور والعياذ بالله

      عادة دخيله علي شبابنا وبناتنا


      وللاسف الكبير


      انه فيه بنات تعلموا يعملوا وشوم او تاتو في مناطق حساسه من اجسادهن بقصد الاغراء والعياذ بالله#h #h #h
    • اكره ما عندي اشوف شخص مسوي وشم

      سبحان الله اصير ما اطيق اشوفه

      الحمد لله للحين ما شفت حد معنا ف السلطنة مسوي

      حتى لو في ما اعتقد انه بذيك الصورة منتشر

      اصلا انا سامع انه يسبب امرض والله اعلم
    • صادق الاحساس كتب:

      الوشم او مايسموه التاتو من ابغض الامور والعياذ بالله

      عادة دخيله علي شبابنا وبناتنا


      وللاسف الكبير


      انه فيه بنات تعلموا يعملوا وشوم او تاتو في مناطق حساسه من اجسادهن بقصد الاغراء والعياذ بالله#h #h #h



      يسلموا ع المرور الرائع
    • الحساس كتب:

      اكره ما عندي اشوف شخص مسوي وشم

      سبحان الله اصير ما اطيق اشوفه

      الحمد لله للحين ما شفت حد معنا ف السلطنة مسوي

      حتى لو في ما اعتقد انه بذيك الصورة منتشر

      اصلا انا سامع انه يسبب امرض والله اعلم



      مشكوووووور أخي الكريم ع المرور
    • يععععععععععععععع اتلوع اشوف هذا الشي؟؟؟؟
      سبحان الله
      الله يخلق الانسان في احسن خلق؟؟؟
      ويبدأ بنفسه يخرب خلقته؟؟؟
      ياربي اهدي شباب المسلمين
      وابعدهم من التقلد الاعمى للغرب
    • بصراحه الوشم موجود في مجتمعنا الخليجي


      بس يقتصر على المراهقين وبعض الشباب

      اعرف شخص كبير فالسن رجل متدين وملتزم
      رب اسره

      ايام مراهقته خط له وشم فالذراع

      واليوم يتحسر وهو ندمان على كل تصرفاته

      لكن كيف يمحي الوشم

      يلزم له عملية جراحيه

      ازالة الجلد بالكامل


      في كل حين وساعه يبكي ألم هذا الوشم


      شو الفائده لي جناها من الوشم؟؟؟


      الله يهدي الجميع


      صح نغلط بس ما الغلط الفادح


      لي نندم عليه طول حياتناااااا


      تقبلوا تحيتي وفائق الاحترام
      الله أكبر
    • أحبتي

      شكرا على طرحكم الجميل

      ظاهرة بدأت بالغرب وبدأت بالتسلل لدينا ، وقد حرمها ديننا الحنيف وهي من مداخل الغرب لدينا،،،

      لكم فقرة بسيطة علها تفيدكم شاهدتها مسبقا،،،

      تحريم تغيير خلق الله : - لقوله صلى الله عليه و سلم : ( لعن الله الواشمة و المستوشمة و الواشرة و المستوشرة ) والوشم : هو تشويه الوجه و اليدين بالنار أواللون أوالنقش. و الوشر: هو تحديد الأسنان وتقصيرها، وقد نهى عنه رسول الله صلى الله عليه وسلم و لعن من يفعله لما فيه من تغيير لخلق الله و عدم الرضا بقدره سبحانه و خلقته. وقد اعتبر القرآن الكريم هذا التغيير من وحي الشيطان حيث يقوم بمهمة التضليل لأتباعه : (( ولأمرنهم فليغيرن خلق الله )) و يستثنى من ذلك ما يكون بقصد إزالة ما يسبب للإنسان ألما حسيا أو نفسيا كاستئصال الزوائد.

      نسأل الله العافية والمعافاة في الدنيا والاخرة

      فتى البحرين




    • اتبعوا حديث النبي



      عن ابو هريرة رضي الله عنه قال:( ان رجلا جاء رسول الله (ص) في غزوة الخندق طلبا للمشورة بامر, فلما راى رسول الله ( ص) الوشم على ذراعه الايمن قال له لو قطعها المشركون بسيفهم فلاتبارك الله بها) رواه بخاري ومسلم .




      وعامة إذا كانت ظاهرة الوشم لدى الشباب والرجال هي لإظهار القوة وإبراز الهيبة والسيطرة أو لإدخال الرعب فى قلوب الخصوم والأعداء، فالظاهرة عند الفتاة العربية هي واحدة من أساليب الجمال والأنوثة، حيث ما زالت الفتيات والنساء العربيات يطبعن أياديهن وأقدامهن ومناطق أخرى فى الجسم برسوم الوشم، وخاصة بالحناء، فالوشم بالحناء بمثابة حلى للفقيرات، ورموزه تحمل الكثير من الدلالات الاجتماعية والدينية، وما زالت ظاهرة الوشم بالحناء متداولة فى أغلب البلاد العربية فى طقوس الزواج، حيث توشم العروس وقريباتها وصديقاتها ليلة العرس، وتحاول من تضع الوشم إتقان الرسم على الكفين والبطن وأسفل القدم، وبعض أجزاء الوجه لتغدو العروس أكثر تزويقا وجمالا. ففى المغرب العربي (الجزائر وتونس والمغرب وأجزاء من الصحراء الليبية) ينتشر الوشم كعملية جمالية إضافة إلى اعتقاد الناس هناك بأنه عمل يطرد الشرور والأمراض، والملاحظ أن أغلب رسوم الوشم هناك مستوحاة من أشكال النباتات والزهور.. يقول أحد الباحثين الاجتماعيين إن ظاهرة الوشم فى شمال أفريقيا العربية تعود إلى عهد(هينيبل) الروماني، حتى أن الرجال والنساء كانوا يضعون الوشم على وجوههن فى (قرطاجنة).
      عودة الوشم:

      هذا ومن جانب آخر اجتاحت العالم فى السنوات الأخيرة موجة الوشم أو ما يسمى بـ (التاتو) حيث لا تكاد ترى شابا أو شابة إلا وشم على جزء من جسمه أو جسمها، والأمر لا يقتصر على الشباب من الأعمار الصغيرة أو المراهقين، فالأمر قد تجاوز ذلك نحو الأعمار الأخرى التى تتجاوز الأربعين أو الخمسين 0 وقد انتشرت ظاهرة الوشم فى أوساط الشباب وأصبحت تتطور بصورة تتلائم مع الموضة والأزياء، كما امتدت أهمية الوشم عند البعض ليصبح رباط غليظ بين المحبين يشبه رباط الزواج، حيث يكتب المحب اسم حبيبه وأحيانا يرسم صورتها على جسده كدلالة على حبه بها وولهه بها، خاصة وان ما كتبه ورسمه يصعب إزالته إلا بماء النار أو بإجراء عملية بالغة الخطورة. حيث يعتمد الوشم على الإبر لإدخال مادة الحبر تحت الجلد لكتابة رموز وكلمات أو رسم رسومات ذات دلالات خاصة بصاحبها. وتقول إحدى المختصات على عمل الوشم بمركز تجميل فى أحد ضواحي القاهرة أن الوشم:" ثقوب يتم تحديد مكانها فى الجسم بقلم دوار فى مقدمته إبرة تحمل الصبغة إلى الجزء المخصص فى الجلد، والمراد الرسم عليه، وهذه العملية تتطلب دقة متناهية، وتستغرق من ساعة إلى ساعتين تقريبا حسب مهارة الواشم". وتضيف:" هناك أنواع عديدة من الرسومات أغلبها رسومات من الطبيعة، فالبعض يختار الرسومات التى تعبر عن القوة والصلابة، وأحيانا القوة الشخصية مثل رسومات الجماجم والأفاعي وغيرها، وبعضهم من يقلد مشاهير النجوم فى رسوماتهم المجنونة سواء كانت من فروع الشجر أو الورود فى مناطق ظاهرة من الجسد". وعن أعمار زبائنها وجنسهم تقول:" الشباب من الجنسين يقبلون على دق الوشم وإن كان الذكور أكثر من الفتيات، كما أن الكتف أكثر أماكن الجسد التى يوشم فيها وأحيانا البطن والصدر، وتتراوح الأعمار ما بين 14 إلى 35 سنة أغلبهم من الطبقة الغنية بالمجتمع ممن يلهثون وراء الموضة، والموضة المنتشرة الآن بين الشباب من الجنسين هي رسومات الحب الجارف، وكتابة أسماء الحبيب للتأكيد على الارتباط الأبدي، والوشم لا يمكن إزالته إلا بماء النار أو من خلال عملية جراحية يتم فيها إزلته باستخدام الليزر".

      وقد عمد بعض شبابنا ـ للأسف الشديد ـ فى الوقت الحاضر إلى وشم أجسادهم برموز وكتابات، فتحولت أجسادهم لصفحة من المآسي والأحزان تشرح حالة من الإحباط والفشل فى المغامرات العاطفية والعلاقات الاجتماعية التى خاضوها، وهذا الأمر نتج من حب نزعة التقليد والفراغ.. وقد رصدنا عدة رسومات وكتابات تدل على ذلك، منها رسوما لطيور جارحة كالصقر والنسر وحيوانات مفترسة كالأسد والفهد والأفعى ورسوما أخرى وطلاسم 0 ومن الجدير بالذكر أن الدراسات الاجتماعية الحديثة ربطت بين الوشم والاضطرابات النفسية والسلوكية، حيث وجد ان غالبية الأشخاص الذين يقدمون على الوشم مصابون باضطرابات سلوكية وانحرافات ومشكلات نفسية.
      الوشم والدين:

      أما فيما يتصل بالتجميل المباح فإن الإسلام قد دعا إلي الجمال والحرص عليه، فإن الله تعالى جميل يحب الجمال، وقد أمر الإسلام المرأة أن تتجمل بالكحل والذهب والفضة وكل أنواع الجمال من شيء يلبس أو يدهن به الجسم، فقد قال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ "طيب النساء لون لا ريح له وطيب الرجال ريح لا لون له"، وبذلك سن التجمل للنساء حتى قالت أم المؤمنين عائشة ـ ذات مرة لأمرأة:" لو استطعت ان تقلعي عينيك فتجمليهما وتعيديهما لزوجك أجمل مما كانتا عليك فافعلي"، ولذلك أباح الإسلام التطريف وهو "نقش الحناء" وجعله للزوج خاصة، وجعل الكحل جمالا مستمرا لا يتوقف إلا بالحداد، ولها أن تقشر الوجه "إزالة الشعر" خصوصا إذا نبت لها لحية أو شارب، أما الرجال فجمالهم فى تهذيب اللحية ونقاء الثياب ووضع الطيب وتعدد الملابس والسواك وخضاب الشيب بغير سواد.
      من الأبرة الحديدية.. إلى الليزر وتختلف رسوم وأساليب (الوشم) وأماكن وضعه على جسم الإنسان من بلد لآخر حسب الطبيعة الاجتماعية والمناخية والعادات والتقاليد التى سود البلد، لكن القاسم المشترك فى طريقة الرسم واحدة، حيث تتم بواسطة أبر حديدية مدببة أو قطع نحاسية ذات رؤوس حادة محروقة تغمس بمواد الوشم التى تكون غالبتها من الرماد أو مواد تكحيل العيون. ويدق بها مكان الوشم المطلوب على الجسم بطريقة سريعة لا تخلو من الألم.. لكن الأمر تطور مع انتشار الظاهرة وشيوعها فى أنحاء عديدة من العالم، فقد قامت مجموعة من الشركات اليابانية بإنتاج أدوات دقيقة لاستعمالها فى هذا (الفن).. حتى وصل الأمر إلى التكنولوجيا الحديثة حيث أدخلت أشعة الليزر التى بإمكانها أن تضع أكثر من ثلاثة آلاف نقطة وشم على الجسم فى الدقيقة الواحدة، بعد أن كان الأمر لا يتعدى خمس إلى عشر نقاط فى العمل اليدوي، ولم يتطور الأمر فى طريقة العمل والآلات المستعملة فحسب، بل إلى رسوم الوشم نفسه، حيث بدأت الأشكال تتنوع والألوان تزيد، حتى باتت الرسوم تشكل ما بين لوحات الفنانين بيكاسو وسلفادور دالي والإيطالي بوتجللي بعد أن كانت مقتصرة على رسومات بسيطة كالأسد والتنين والأفاعي.
      يقول "زانك زي" الرسام الصيني الشهير وصاحب غاليري(جين بادي ين) المشهور بالوشم:" إن طريقة الوشم بالنار غير مؤلمة، ولكننا بدأنا بوضع الرسوم على الكمبيوتر ثم نقلها إلى الجسم بعد اختيارها من قبل الموشوم نفسه. والملاحظ أن الفتيات يخترن الرسومات الدقيقة الصغيرة، بينما يختار الشباب الرسوم والحروف الكبيرة. ولم تقتصر ظاهرة وضع الوشم على أجزاء الجسم عند عامة الناس من الشباب والفتيات، بل امتدت لتشمل عددا كبيرا من الملوك والرؤساء والفنانين والأدباء وغيرهم، حيث حمل أغلبهم الوشم على أجسادهم، بينهم الرئيس الأمريكي جون كندي ورئيس الوزراء البريطاني ونستون تشرشل ونابليون وبطرس الأكبر. ويذكر أن الكاتب الفرنسي" ميشيل ساردو" كان يضع وشم النسر على كتفه، أما الملك إدوارد السابع فكان يضع وشم تنين على أحد ساعديه، فيما وضع صورة مرساة سفينة على الساعد الآخر، أما الرئيس الأمريكي ترومان فقد كانت صورة تنين تزين كتفيه، فيما يقول بعض المقربين من الكرملين أن الزعيم الروسي جوزيف ستالين كان يضع وشما ملونا على جسده، كذلك كان الرئيس اليوغسلافي جوزيف بروز تيتو.
      انتشار الوشم:

      ومن أشهر فئات المجتمع التى ترتفع لديها ظاهرة استعمال الوشم على أجزاء الجسم البحارة والسجناء وبعض الشقاة من أولاد الشوارع المشردين الذين لا مأوى لهم، وكذلك قبائل الغجر الذين يشتغلون عادة بهذا الفن ويحترفونه وأيضا يتزينون به، ومن الجدير بالذكر أن هذا ينطبق على قبائل الغجر فى مختلف بقاع العالم وأصقاعه. وتثير الكتابات الوشمية التى توضع على الجسم خاصة على الذراعين الاستغراب لعشوقها وغرابتها، فنجد مثلا عبارات مثل(ولدت لكي أموت) أو ( لا تقترب مني) أو (القبر بيتي) وما شابه ذلك، وفى بلادنا العربية تكثر كتابة "الدعاء" وآيات القرآن الكريم على السواعد.
    • صراع الحضارات

      أنها عادة جاءت الينا من الخارج وبالتحديد من الدول الأوروبية فالشباب يسعون لكل ما هو جديد فالتقليد الأعمى أصبح يتخطى كل الحدود ويجب علينا محاربة هذه العادة ودمتم
      بود
      وســــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــلامي
      كتالوني..
    • شكراً على هذا الموضوع المميز ..

      بالفعل انتشرت هذه الظاهرة المنتقلة عبر السموم الغربية إلى مجتمعاتنا الشرقية وبصورة لا تضاهى ..

      ولا يوجد هناك سبب إلا قلة الوازع الديني .. ولا نعزي ذلك إلى التربية لأن الأهالي ما قصروا لكن ما ينقص الإنسان ذلك الوازع الديني ..
      كذلك لين قلوبهم واتباعهم لصرعات الموضه .. الواحد صار يتبع أي شيء بدون لا يفتح عينه أو يشغل مخه ..

      اللهم استر علينا وعلى شبابنا وشباب المسلمين واهدنا إلى صراطك المستقيم .. واجعلنا من الآمنين في الدنيا والآخرة وأعز بحقك ونصرك هذا البلد العزيز.. واحفظ سلطاننا وقائدنا بعين حفظك ...

      اللهم آمين..
    • حرم في الإسلام الوشم والتوشم : عن ابن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم

      قال: { لعن الله الواصلة والمستوصلة ، والواشمة والمستوشمة}.


      وتسلمي على المووضووع :)