__ منقول __
افلاس ثاني متجر أمريكي في جده
الله اكبر -- الله اكبر -- ولو بشق تمره
لا للمنتوجات الامريكيه قلها بصدق ونفذها .اغرزها في اولادك اهل بيتك .جيرانك .اصدقائك وانظر النتيجه افيقو ياعرب افيقوا يارؤس النعامه
كل هذه الرصاصات .بل انت وبمحض ارادتك تشتري وتشارك وتأثم .قف مره وقل مـــــــاابي / ماابغى طالما وجد بديل فلم لا ...دمعت عيني وجاشت العبره في صدري وانا اكتب واختنقت الكلمات
قــــــــــــــــــــــــــــف
قف --- قف --- قف ولو لمره في حياتك وقل لا
Subject: Fwd: (Warner Brothers)
افلاس ثاني متجر أمريكي في جده
هذا ثاني اكبر دليل على ان استمرار المقاطعه للبضائع الامريكيه بدأت تحصد
ثمارها. فقد تم اغلاق المركز الضخم لمحلات وورنار براذار الواقع في سوق حراء في
شمال مدينه جده بسبب انخفاض ارباحه الى أقل من تكلفة تشغيل و اجار المحل كما تم
من قبل افلاس محلات التاكوبيل الامريكيه والفضل يعود كله لله ثم للذين قدموا
رضى الله على متعتهم و مصالحهم الذاتيه لقوله تعالى "اني لا اضيع عمل عامل منكم
من ذكر أو انثى بعضكم من بعض" صدق الله العظيم
والذين لم يعجزوا صباح مساء عن تشجيع و اقناع كل الناس من حولهم في الصمود ضد شراء كل البضائع الامريكيه التي من ضرائب ارباحها يتم استقطاع اربعه بليون دولار سنويا لتسليح الجيش الاسرائيلي بأحدث انوع التقنيه العسكريه الامريكيه لضمان بقاء التفوق التقني العسكري الاسرائيلي على كافة الجيوش العربيه مجتمعه سويا وكما تعلمون ان استخدام السلاح الاقتصادي والكائن في الصمود علي مقاطعة البضائع الامريكيه هو اشد الاسلحه فعاليه ضد القوه الامريكيه و سوف يأدي حتما الى النتائج التاليه انشاء الله:
1) استمرار انخفاض الدخل القومي للخزينه الامريكيه على مدارالسنوات الثلاث التاليه سوف يؤدي الى استمرار ارتفاع نسبة البطاله في الشارع الامريكي بسبب ترحيل الموظفين الامريكان من المصانع بنسبه تساوي نسبة انخفاض مبيعاتها في العالم الاسلامي والذي يضم اتنان و خمسون دوله. الشعب
الامريكي سوف يقوم بألضغط على الحكومه الامريكيه كما حصل في بداية عام 1982م من
خلال نقابات العمال والتي لها نفوذ جباره حقيقيه داخل الكونقرس الامريكي المتمركزه في الامريكان ذو الجذور الاوروبيه المسيحيين والذين يمثلون الغالبيه في الكونقرس و مجلس النواب الامريكي. كل هذا انشاء الله سوف يجعل المنافسه على الانتخابات القادمه الامريكيه بين الرئيس بوش و ليبرمان اليمقراطي اليهودي تتمركز حول من يستطيع خفض الانفاق الامريكي الخارجي (اضخمها هي التي تذهب الى اسرائيل) وتوجيهها الى مشاريع داخليه لخلق وظائف و المساعده في خفض نسبة البطاله والتي قفزت مأخرا من 3% الى 5و7 %
2) الشعوب العربيه والاسلاميه سوف تذهب تبحث الى البديل عن البضائع الامريكيه واتمنى ان تكون البضائع البديله تكون من الدول العربيه أو من دول اسلاميه والذي سيقودنا انشاء الله الى ارتفاع ارباح المصانع العربيه والاسلاميه و الدخل القومي وانخفاض نسبة البطاله والذي يعاني منه كل
العالم الاسلامي ماعدادولة الامارات حفظها الله
الخلاصه: اخواني واخواتي ان الحكام العرب مجتمعين اعلنوها صراحتا بالعربيه الفصحى أنهم لا يستطيعون ان يعيدوا لنا القدس قائلين" انا ههنا قاعدون" فدعونا نحن كشعوب اسلاميه معتمدين على الله وحده وواثقون بنصرته لاعادة ليس فقط القدس بل كامل فلسطين انشاء الله من خلال قص اجنحة القوه العسكريه الصهيونيه المستمده من القوه الاقتصاديه الامريكيه والله قد بشرنا بقوله
تعالى" استعينوا بالله و اصبروا ان الارض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين"
صدق الله العظيم
المصريون يشددون حملات مقاطعة البضائع الأمريكية وينظمون فعاليات تأنيب للمتعاملين معها
لم ينتظر الشارع المصري فتاوي مؤتمر مجمع البحوث الاسلامية الذي انعقد في القاهرة أمس الأول، ليباشر حملة مقاطعة ناشطة ضد المنتجات الإسرائيلية والأمريكية، دفعت بعض هذه المؤسسات الي نشر اعلانات مدفوعة الأجر كتبرئة ذمة من الجرائم التي تقترفها اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني. بل ان احد المطاعم الأمريكية الشهيرة، ماكدونالدز مصر حرصت في اعلاناتها علي التركيز علي اسم مانفودز كمرادف للاسم الأصلي، وزحزحة صورة الأمريكي من ذهنية المستهلك المصري.
ورغم تعارض مواقف العلماء المسلمين في مجمع البحوث بشأن المقاطعة ومسائل حساسة اخري مثل سلاح النفط والعمليات الاستشهادية، الا ان المصريين طبقوا بشكل كبير حملات مقاطعة اسرائيل وكل من يساعدها علي العدوان منذ بدء انتفاضة الأقصي، ووصلت الحملة ذروتها مع الاجتياح الاسرائيلي الأخير للاراضي الفلسطينية، بالتزامن مع تنظيم فعاليات يومية تطالب بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الدولة العبرية وطرد السفير الاسرائيلي من القاهرة.
وركزت حملات المقاطعة علي المؤسسات الأمريكية الأشهر، مثل مطاعم الوجبات السريعة التي تمثل نموذجا للحياة الأمريكية، وطالت بشكل خاص مطاعم ماكدونالدز ، حيث وزعت ملصقات علي نطاق واسع في وسائل المواصلات والمدارس والجامعات والمساجد تنص علي ان استهلاك المنتجات الأمريكية يعني مساهمة مصرية في دعم العدوان الاسرائيلي علي الفلسطينيين.
ودفع اشتداد الحملة، التي وصلت إلي التلفزيون الحكومي الرسمي، وتمثلت في وقوف بعض المصريين امام المطاعم الأمريكية لتأنيب من يدخلها، شركة ماكدونالدز في مصر إلي تغيير اسمها، عبر العديد من الإعلانات، التي نشرتها في الصحف، لتبرئة نفسها، حيث ركزت علي اسم مانفودز ، بجوار كلمة ماكدونالدز مصر . وحثت الشركة المصريين علي عدم مقاطعتها، مشددة علي أنه يعمل بها 3000 موظف، وأن استثماراتها في مصر كشركة مساهمة تبلغ 300 مليون جنيه، وهو ما سوف يتضرر بسبب المقاطعة، إضافة إلي الشركات والموردين المصريين الآخرين للشركة، الذين يعولون 10 آلاف أسرة أخري.
وكانت سلسلة المطاعم الأمريكية في مصر خصوصا ماكدونالدز و كنتاكي قد تعرضت لحالة من المقاطعة الواضحة من جانب العديد من المصريين، وخشي آخرون لا يقرون مبدأ المقاطعة من دخول هذه المطاعم، بسبب إلقاء المتظاهرين الحجارة علي بعض فروعها القريبة من جامعة القاهرة، وتحطيمها، وتعنيف زبائنها، مما دعا الشرطة المصرية لتكثيف الحراسة حول هذه المطاعم.
وقد أثمرت المقاطعة الشعبية المصرية لمنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية العاملة بمصر انخفاضا كبيرا في مبيعات تلك الشركات في بعض الحالات، وبلغت، كما تقول تقارير غير مؤكدة، أكثر من 80 في المئة، حتي أن مقاطعة سابقة في العام الماضي، مع بداية انتفاضة الأقصي، دفعت ماكدونالدز مصر لتسويق الفلافل المصرية في ساندويشاتها، بدلا من الهامبورغر، وقامت بحملة دعاية كبيرة لهذا الغرض، بيد أن التجربة أيضا فشلت لتفضيل المصريين الفلافل الشعبية، وتم إلغاء هذا المشروع.
وقد وصلت حملة المقاطعة إلي الانترنت والهاتف المحمول، وجري تبادل قوائم بالبضائع التي تقرر مقاطعتها. وأعد مواطنون مصريون ما سمي بالقائمة السوداء، التي تضم أسماء شركات ومنتجات تطلب مقاطعتها، فيما تداولت الهواتف المحمولة رسالة تطالب بمقاطعة السلع الأمريكية، وتنصح بإرسال هذه الرسالة للأصدقاء.
ومن بين قائمة السلع التي تطلب اللجان الشعبية المصرية مقاطعتها هاينز للأغذية، و لمبرت ، و هوستس ، و كوكاكولا ، و بيبسي كولا ، و حدائق كاليفورنيا للأطعمة المحفوظة، و كنتاكي ، و ماكدونالدز ، و جاك بوكس ، و شيلز ، و تكا ، و أرييز ، و كانتيز ، و مطاعم تكساس . أما شركات السجائر الأمريكية، التي طلبت مقاطعتها فهي مارلبورو ، و كنت ، و ونيستون ، و لارك ، و إل.إم ، و مور ، ومنتجات شركة بروكتران غامبل (آريل وأموا) وغيرها.
افلاس ثاني متجر أمريكي في جده
الله اكبر -- الله اكبر -- ولو بشق تمره
لا للمنتوجات الامريكيه قلها بصدق ونفذها .اغرزها في اولادك اهل بيتك .جيرانك .اصدقائك وانظر النتيجه افيقو ياعرب افيقوا يارؤس النعامه
كل هذه الرصاصات .بل انت وبمحض ارادتك تشتري وتشارك وتأثم .قف مره وقل مـــــــاابي / ماابغى طالما وجد بديل فلم لا ...دمعت عيني وجاشت العبره في صدري وانا اكتب واختنقت الكلمات
قــــــــــــــــــــــــــــف
قف --- قف --- قف ولو لمره في حياتك وقل لا
Subject: Fwd: (Warner Brothers)
افلاس ثاني متجر أمريكي في جده
هذا ثاني اكبر دليل على ان استمرار المقاطعه للبضائع الامريكيه بدأت تحصد
ثمارها. فقد تم اغلاق المركز الضخم لمحلات وورنار براذار الواقع في سوق حراء في
شمال مدينه جده بسبب انخفاض ارباحه الى أقل من تكلفة تشغيل و اجار المحل كما تم
من قبل افلاس محلات التاكوبيل الامريكيه والفضل يعود كله لله ثم للذين قدموا
رضى الله على متعتهم و مصالحهم الذاتيه لقوله تعالى "اني لا اضيع عمل عامل منكم
من ذكر أو انثى بعضكم من بعض" صدق الله العظيم
والذين لم يعجزوا صباح مساء عن تشجيع و اقناع كل الناس من حولهم في الصمود ضد شراء كل البضائع الامريكيه التي من ضرائب ارباحها يتم استقطاع اربعه بليون دولار سنويا لتسليح الجيش الاسرائيلي بأحدث انوع التقنيه العسكريه الامريكيه لضمان بقاء التفوق التقني العسكري الاسرائيلي على كافة الجيوش العربيه مجتمعه سويا وكما تعلمون ان استخدام السلاح الاقتصادي والكائن في الصمود علي مقاطعة البضائع الامريكيه هو اشد الاسلحه فعاليه ضد القوه الامريكيه و سوف يأدي حتما الى النتائج التاليه انشاء الله:
1) استمرار انخفاض الدخل القومي للخزينه الامريكيه على مدارالسنوات الثلاث التاليه سوف يؤدي الى استمرار ارتفاع نسبة البطاله في الشارع الامريكي بسبب ترحيل الموظفين الامريكان من المصانع بنسبه تساوي نسبة انخفاض مبيعاتها في العالم الاسلامي والذي يضم اتنان و خمسون دوله. الشعب
الامريكي سوف يقوم بألضغط على الحكومه الامريكيه كما حصل في بداية عام 1982م من
خلال نقابات العمال والتي لها نفوذ جباره حقيقيه داخل الكونقرس الامريكي المتمركزه في الامريكان ذو الجذور الاوروبيه المسيحيين والذين يمثلون الغالبيه في الكونقرس و مجلس النواب الامريكي. كل هذا انشاء الله سوف يجعل المنافسه على الانتخابات القادمه الامريكيه بين الرئيس بوش و ليبرمان اليمقراطي اليهودي تتمركز حول من يستطيع خفض الانفاق الامريكي الخارجي (اضخمها هي التي تذهب الى اسرائيل) وتوجيهها الى مشاريع داخليه لخلق وظائف و المساعده في خفض نسبة البطاله والتي قفزت مأخرا من 3% الى 5و7 %
2) الشعوب العربيه والاسلاميه سوف تذهب تبحث الى البديل عن البضائع الامريكيه واتمنى ان تكون البضائع البديله تكون من الدول العربيه أو من دول اسلاميه والذي سيقودنا انشاء الله الى ارتفاع ارباح المصانع العربيه والاسلاميه و الدخل القومي وانخفاض نسبة البطاله والذي يعاني منه كل
العالم الاسلامي ماعدادولة الامارات حفظها الله
الخلاصه: اخواني واخواتي ان الحكام العرب مجتمعين اعلنوها صراحتا بالعربيه الفصحى أنهم لا يستطيعون ان يعيدوا لنا القدس قائلين" انا ههنا قاعدون" فدعونا نحن كشعوب اسلاميه معتمدين على الله وحده وواثقون بنصرته لاعادة ليس فقط القدس بل كامل فلسطين انشاء الله من خلال قص اجنحة القوه العسكريه الصهيونيه المستمده من القوه الاقتصاديه الامريكيه والله قد بشرنا بقوله
تعالى" استعينوا بالله و اصبروا ان الارض لله يورثها من يشاء من عباده والعاقبة للمتقين"
صدق الله العظيم
المصريون يشددون حملات مقاطعة البضائع الأمريكية وينظمون فعاليات تأنيب للمتعاملين معها
لم ينتظر الشارع المصري فتاوي مؤتمر مجمع البحوث الاسلامية الذي انعقد في القاهرة أمس الأول، ليباشر حملة مقاطعة ناشطة ضد المنتجات الإسرائيلية والأمريكية، دفعت بعض هذه المؤسسات الي نشر اعلانات مدفوعة الأجر كتبرئة ذمة من الجرائم التي تقترفها اسرائيل بحق الشعب الفلسطيني. بل ان احد المطاعم الأمريكية الشهيرة، ماكدونالدز مصر حرصت في اعلاناتها علي التركيز علي اسم مانفودز كمرادف للاسم الأصلي، وزحزحة صورة الأمريكي من ذهنية المستهلك المصري.
ورغم تعارض مواقف العلماء المسلمين في مجمع البحوث بشأن المقاطعة ومسائل حساسة اخري مثل سلاح النفط والعمليات الاستشهادية، الا ان المصريين طبقوا بشكل كبير حملات مقاطعة اسرائيل وكل من يساعدها علي العدوان منذ بدء انتفاضة الأقصي، ووصلت الحملة ذروتها مع الاجتياح الاسرائيلي الأخير للاراضي الفلسطينية، بالتزامن مع تنظيم فعاليات يومية تطالب بقطع العلاقات الدبلوماسية مع الدولة العبرية وطرد السفير الاسرائيلي من القاهرة.
وركزت حملات المقاطعة علي المؤسسات الأمريكية الأشهر، مثل مطاعم الوجبات السريعة التي تمثل نموذجا للحياة الأمريكية، وطالت بشكل خاص مطاعم ماكدونالدز ، حيث وزعت ملصقات علي نطاق واسع في وسائل المواصلات والمدارس والجامعات والمساجد تنص علي ان استهلاك المنتجات الأمريكية يعني مساهمة مصرية في دعم العدوان الاسرائيلي علي الفلسطينيين.
ودفع اشتداد الحملة، التي وصلت إلي التلفزيون الحكومي الرسمي، وتمثلت في وقوف بعض المصريين امام المطاعم الأمريكية لتأنيب من يدخلها، شركة ماكدونالدز في مصر إلي تغيير اسمها، عبر العديد من الإعلانات، التي نشرتها في الصحف، لتبرئة نفسها، حيث ركزت علي اسم مانفودز ، بجوار كلمة ماكدونالدز مصر . وحثت الشركة المصريين علي عدم مقاطعتها، مشددة علي أنه يعمل بها 3000 موظف، وأن استثماراتها في مصر كشركة مساهمة تبلغ 300 مليون جنيه، وهو ما سوف يتضرر بسبب المقاطعة، إضافة إلي الشركات والموردين المصريين الآخرين للشركة، الذين يعولون 10 آلاف أسرة أخري.
وكانت سلسلة المطاعم الأمريكية في مصر خصوصا ماكدونالدز و كنتاكي قد تعرضت لحالة من المقاطعة الواضحة من جانب العديد من المصريين، وخشي آخرون لا يقرون مبدأ المقاطعة من دخول هذه المطاعم، بسبب إلقاء المتظاهرين الحجارة علي بعض فروعها القريبة من جامعة القاهرة، وتحطيمها، وتعنيف زبائنها، مما دعا الشرطة المصرية لتكثيف الحراسة حول هذه المطاعم.
وقد أثمرت المقاطعة الشعبية المصرية لمنتجات الشركات الإسرائيلية والأمريكية العاملة بمصر انخفاضا كبيرا في مبيعات تلك الشركات في بعض الحالات، وبلغت، كما تقول تقارير غير مؤكدة، أكثر من 80 في المئة، حتي أن مقاطعة سابقة في العام الماضي، مع بداية انتفاضة الأقصي، دفعت ماكدونالدز مصر لتسويق الفلافل المصرية في ساندويشاتها، بدلا من الهامبورغر، وقامت بحملة دعاية كبيرة لهذا الغرض، بيد أن التجربة أيضا فشلت لتفضيل المصريين الفلافل الشعبية، وتم إلغاء هذا المشروع.
وقد وصلت حملة المقاطعة إلي الانترنت والهاتف المحمول، وجري تبادل قوائم بالبضائع التي تقرر مقاطعتها. وأعد مواطنون مصريون ما سمي بالقائمة السوداء، التي تضم أسماء شركات ومنتجات تطلب مقاطعتها، فيما تداولت الهواتف المحمولة رسالة تطالب بمقاطعة السلع الأمريكية، وتنصح بإرسال هذه الرسالة للأصدقاء.
ومن بين قائمة السلع التي تطلب اللجان الشعبية المصرية مقاطعتها هاينز للأغذية، و لمبرت ، و هوستس ، و كوكاكولا ، و بيبسي كولا ، و حدائق كاليفورنيا للأطعمة المحفوظة، و كنتاكي ، و ماكدونالدز ، و جاك بوكس ، و شيلز ، و تكا ، و أرييز ، و كانتيز ، و مطاعم تكساس . أما شركات السجائر الأمريكية، التي طلبت مقاطعتها فهي مارلبورو ، و كنت ، و ونيستون ، و لارك ، و إل.إم ، و مور ، ومنتجات شركة بروكتران غامبل (آريل وأموا) وغيرها.