بلا عنوان .............. 2

    • بلا عنوان .............. 2

      كــلـــــمــــــة
      إن اتخذت من الحياة موفقا ، فامنح الأخرين حق البقاء ،، واقدر يدك ،فإنك بوسعك فعل ذلك !!".[ سند]

      من هُنا تبأ القصة
      #######


      منذ سنين طويلة ورجال سند في شقاق وفرقة وتمزق ، فكل رجل ذهب حيث رغب وارتضي ،ويات الناس بالوادي يتصارعون في هوس وقزف،وقد شب وليد طيبا ، يحب الخير ، ويسعى لأجل إسعاد الميحطين به .وفي ريعان شبابة يمَم وجهة شطر صحراء الوادي التي كان يحبها منذ طفولتة ،ويخلو بنفسه بين رمالها الساحرة ،كلما ضاق ذرعا بهوس رجالات قريتة الوادعة .
      ومع تزحزح قرص الشمس الملتهبة في قلب الرمال يعود مودعا سهولها وأوديتها،مؤملا بالعودة رليها مشمرا بقوة لإنجاز ما يسعى رليه ،و انقاذ ما ذهب إلية الناس من هوس وتمزق وشقاق .
      وذات مرة قرر أن يسافر إلى صحراء صاخبة بالحكابات القاسية ، تبعد عن قريتة كثيراً ، فقد أخبره أحد كبار الرجال بالوادي الغربي ،الذي هو جزء "مــن وادي الحــيـــاة " بأن هذه الصحراء عظيمة ، لم يصل إليها إنسان قبلة ،يحيطها غموض عميق ، فالذي يصلها يعتبر رجل مهاب ، عنيد ، ذا جبروت وقوة شامخة ا ، تسكب الشمس أشعتها الحارقة في الوجوه بلا مبالاة فتعمق الصلد في الوجود الطبيعية .قال وليد وهو ينشغل بحك رأسه قليلا :

      - ألهذه الأهمية لم يصل إليها أحد .
      - نعم ،فما أعرفة أنها أمكننة ساقت إليها نضول الرجال …
      - ذلك لأن جمال الشىء في غموضه . والدهشة لا تقع إلا على عظمة المشاهدة ،فقد قيل بأن بها كهوفا وأودية موحشة ، وقتامتها صارخة مرعبة ، تهز الروح في سكناتها . فجزة صمت الرجل …
      لم يهتز وليد للكلمات التي لفظها صاحبة الجديد ، بل زادتة رغبة وهمة وقال :
      -حدثني عنها أكثر … فإنني أتشوق إلى الولوج إليها .
      - وأتوه بصبر لا أحتملة ،فقد فضولي .
      - ولكني أخشى عليك !! لماذا ؟أو تظنني صغيرا …أم بلغت من الكبر عتيتا…
      - ليس في الأمر من شيء …فأنت في اهتماماتك…بعيد في نظرك بمبالغ القوة،ساطع المكانية.
      - سحب نفسا … ثم إنها رمال قاسية، سكانها يدعون بأصحاب الوجوه البشعة نظرا لكلاحة الملتهبة .
      تمتم وليد بكلام مبهم وكأن حماسته فترت عنه :أهم جن أم إنس مجهولون .أم أن الصحراء القاسية جعلتهم أناسا لسنا منهم .
      - يقولون إن الطبيعة خلاقة ، فلربما قذفت بأشباحها إلى وجه الرمال ،فاستوت شرارة غضبها ملامح بشعة ،
      فانشطرت الملامح القاسية إلى حياة .. ورمال .. ومن البديهي أن تتحول إلى أشياء غامضة ..
      -إنه أمر فضيع ،وغاية في التعقيد، لو كان الرجال ملامح من وجها الغامض . "قال وليد بصوت هادئ، مليئ بالشك"
      -لماذا ؟ "قال الرجل ":
      -لأن علاقة التحول لم تستوعب التطور …والتالي من هو وعاء للآخر..!! أهو التطور المفاجىء .. أم وجة الرجال ..أم أن الغموض لا هدف له ..وإني لأتصور تكوين ملامحُ ،هي الأفضل على غرار تلك التحولات الغامضة … ((قال وليد بصوت صلب )):
      قال الرجل العجوز ، وعيناه تلمعان ببريق غريب:
      - إذا حياتنا هذه ، تطورت وتحولت … والدليل إنفجارها ،بعيدا كان أو قريبا ،فمن آزر الحياة ، سعى فيها خيراً لأجيال متعاقبة
      - وهل هناك من عليها من يفعل سواء.؟
      - قال الرجل العجوز وهو يمسك بيد ، ويكور قبضته عليها :
      - نعم . فأشدد أزرك تجد الحياة مفتاحاً .واعلم بأن الرمال الواسعة ما هي إلاامتداد لحياة تعاقبت عليها تطورات بعيد .
      - نزل كلام الرجل على قلب وليد … نزل الماء الزلال على قلب العطشان، فلم يتطق ولم ينبس بحرف.فقال وليد في نفسه : أو خليق بهذه الطبيعة برمالها واوديتها أن تكون لعباً … أو هزواً … أن هناك حقيقة شوهت وطمست فحلت الظلمات مكانها …فما غفلة الرجال يحتاج إلى قوة وحزر لا يعرفان الكلل ، فالسأم ذل وعار!!.
      - إلهي ساعدني ، فالرجال فتح لي رتقا لم استوعبه ..!!هز رأسه تعبا وسرت فشعروه في جسد .. فانتفض …كيف أصدق أن الحياة باتساعها ، فلئتب عبثا مجنونا … وأن الرجال رأس خرافتها.
      - وضع يده على رأسه ، وقد ناظر به بعيداً ، كأنة يستلهم بعداً جديدأ … وبدا في قوة وحزم يجب على الوقوف على هذا الغوض الذي لم يجتازه أحد ..؟!
      قال رجل يكبر وليد سناً ، شاور معه كلما همة أمر الحياة ، لكن الرجال ، خبيثاً ماكراً.
      - أنا لا أنصحك ، ولا أقلل من شأنك ، ولكن خوفي عليك من الرجال ، إن رجعت خاوياً ، لن يصدقوك بعدها.
      فوجىء وليد بكلام الرجال الذي كسر همته ،فارخي حبال مغامرته فتنازعته رغبات – درات عيناه دورات إضافية ، كأنة يقلب أفكاره بعيداً ، وكأنة يستعد لموقف صعب ، قال في نفسه : بداية النجاح ، تحقيق ما لم يحققه الآخرون ، وحين نظر إلى وجه فحدثه أبدت له الشعيرات التي تنتشر بكثرة على جانبي وجهة ،وعلى حواف أذنيه قد شوهت بعض ملامحه ، فبدأ غامضا ومنفراً وغريباً وقال سرا،ً ألم يجد هذا فرصة كي يزيل هذه الشعيرات ،فيستعيد حيويته وجدد نشاط ملامحه …ثم قال بصوت ضعيف مرتبك ، أقرب ما يكون إلى الخوف ،أنا رجل أحمل مبادئ ولي هدف … أرى الأشياء من منطلق الواقع الحقيقي للحياة …أدفع بالأهواء بعيداً تكبر الأشياء الصغيرة في نفسي ، كلما أحسنت بأنها الواقع الحقيقي … لى رغبة في الأحسن … لذلك فأنا اتفرغ إليها ، لأني أجد لذة كبيرة لكسر جماح واقع حياة الوادي الفخة .. أكثر من رؤيا قريبة أو بعيدة من أحب من نفسي ، وإن تعرضوا عني ، فالسماء أقوي واغني … وأني لذاهب إلى تصوري الحقيقي ، بأن الكثيرون سيتركون ما أنتم علية ، فالظروف سوف تساعدني ،فابقوا على قناعاتكم ، وتبقي أفكارى… إلى أن تفهموني… أو تفهموا الحقيقة ..!!
      - قال الرجال قصير القامة .. فحمل في يده عصى كبيرة ، ووجهة يحمل مقداراً من الغموض ، فأذا ما يحدث بدا وجهة ممتلأ بالتجاعيد ، كأنما يكتسب ملامحاً أخري ، تتغير بفعل الحركة والنطق ، فإذاصمت وقلت حركة سدقية تتغير ملامح التجاعيد وتزول كلما ارداد صمتا … أما عيناه الصغيرتان كأنهما تقب باب كبير ، غاءرتان بطريقة مثيرة للدهشة .
      - ماذا عساك فاعل ، أنني انصحك بالكن عن التفكير عن الرمال ،بعض النظر عن الرغبات التي تصور، إلا بدفاع إلى الرمال والوصول إلى أمكنتها البعيدة عملا إنسانيا ، وهدفاً صائباً لتمكين النفس الثقة الكاملة ،فانتظر حتى تتاح لك فرصة أخرى للتعرف على أمكنتها، كي لا يكون بعدئذ آنسانا معزولاط عن الرجال … فإن كان طعمك أن تصبخح أنسانا ذكيا ، قوياً، قادرا على اختراق العوالم المجهولة ، والغامضة ، فذاك طمع مقبول لكني لا أحبذه في الوقت الراهن ..!
      بدا وليد مقتنعا تماماً بحقيقة ما يقول :
      - إن كلامي في هذا هو مشاعري المرهقة نحو الرمال ، فهي غير مشاعركم الصماء التي لا تستجيب إلى مجريات الحياة ، والغباوة كل الغباوة في تلك المشاعر الغامضة التي تكتم الحزن بعيداً ، فتعرض هذا وترفض هذا .. ثم تلوذ تاركة كل شيء بلا اهتمام …!!
      يمم وليد وجهتة شطر الرمال التي أضحت جزءاً من حياته ووجدانه . وعلل إبتعاده أنة يسعى لإكتشاف الخطوط الغامضة التي تحيط بالوادي فقساوة الحياة ، وشظف العيش بشعرانة بأن الوادي ورماله يساورهما جوً من الغموض العميق المهيب، فكلما نشدت نفسه التوصل إلى شىء ، نازعته أمور تبعث في نفسه اليأس ، وقال معرباُ عن نفسه :
      - أن ركوب المخاطر لايتذوقها ولا يطرب لها إلا الذي يهوى لذة كابوس الليل أخذ يهرب في شكل لا سابق له ، فالنهار اتخذ القوة موقفاً ، فلم يجد الظلام بداً إلا أن ينهار الغوض في الأعماق ، ومن لم يذق مرارة وقساوة الأيام لا يعرف معنى الحياة أبداً ، والمتعة فيما يحققه من انجاز.
      سكت أكافح شعور اليأس الذي طغي بعفويته على ، ريثما أجد ولو بصيصاً من أمل ، فالغموض يجتاح شعوري القوي ، والرغبة لدى جامحة ، فواقع الحال القاسي ينذر بالعزوف مبكراً عن الحياة ، فإن أشقي ، بنفسي أفضل من أن يشقي بقية الناس .
      وتردد صدى شعوره إلى كبراء القوم ، وأيقض في نفوسهم مجاهل السكون ، لكن الكثيرون ، لم يعبروا الأمر جل اهتمام ، واعتبروا الأمر نزوة من نزوات وليد العادية .
      وظل بعضهم يدفعهم فضول الاستغراب ، وتعتريهم الدهشة من مغبة تصوفه الغريب أجاب ببساطة : - ليتكم تفهمون ما أفعل .؟!
      قال كبيرهم باستهراء:
      -قُل ماذا تعني …. علنا نستطيع مشارتك .؟!
      - عندما اقتربي من الرمال الجرداء شعرت بأنتشاءة غير عادية ، دغدغت روحي ، فسحر رمالها دفعني إلى المزيد من التغلغل في أعماقها ، واندفعت إلى اقصى ما استطعت ، فأسكنني هواءها وأرهبني ظلامها ومشيت ووجدتني في مكان آمن ، ضاق بهوة عميقة بين جبلين عميقين والرمال سابحة على جانبية كأنها أمواج تتلألأ ، وعلى مرمي بصري أبقنت بأنة نخيل وزرع لم أتبين معرفته تماماً لكنة يخيل إلى ذلك فجهلي بالصحراء زاد من خوفي ،أو هكذا أحست وراودني شعور الخوف ، ولم أعره بال ، ومشيت ولم ألتفت ، لا من خلفي ولا عن يساري ولا عن يميني ، خشية أن يزداد شعوري بالخوف أو ينزلق إلى فاتراجع أو أتردد ، ورايت مكاناً تحسد لي كشيئين إلتصقا ببعضهما ، وتراءى لي أنة بيت قديم ، تبدو على أمكنته الجفاف والذبول …. يقاوم الظلمة المقرفة ويعاند شبحاً تقاوم الزمن علية ، لا تخيفة الوحشة ولا ترغبة القساوة وجزعت أيما جزع ، فصوت ذؤبات النخيل العالية الوافقة كأنها صلبت على منحدرات الجبل الكبير ، يحركها الهواء بترابه المتقاذف ،ويقلب أعوادها كيفما يشاء وخلت بأنني أن نبذل أركض وأركض … وعندما انتهت اكتشفت بأني مازلت واقفاً ،فجلست على أهدأ فتطمئن روحي .
      - أنة ينبغي أن نبذل الكثير لاستقرار الأوضاع بالوادي . وخلق حياة صالحة وطريقة جديدة للتعامل مع الناس.. فالسلوك الأنساني مطلب للجميع ، والأمان حماية وضماناً لحياة الآخرين … فاتجاوزاً المصحوبة بالفوضى غير مرغوبة ،ذلك أن التجاوز يجد تجاوزً آخر … وهذا بدروه يؤدي إلى حياة مليئة بالقلق والخوف ،فهموم الناس جزء من الحياة فإن خسرتم الرجال ، خسرتم الكثير .. فالمصالح جزء من المسئولية التي يجب أن يعيبها كل فرد مسئول عن هموم الآخرين .
      - وما بالك أنت في شئون الناس وهمومهم ، أأنت مسئول عن كل فرد فيهم … "قال كبير الرجال":
      - ذلك ما أفكر فيه ،وقد أخذ مني الكثير .
      الظلمة تتسلل بخفاء ثم تتكاثف .
      خلال أيام وليال ثلاث غدت حالته أقصى درجات القلق والحيرة فما خطط له ذهب ادراج الرياح وماتمناه وانتظره طوال حياته تلاشى وتبدد كما تتبدد قطع السحاب المتهالكة ..أما أفكاره الكبيرة التي كانت امله منذ بعيد ،فقد فؤجيء بأها تبددت أيضا كما تبدد الزبد … وغدت كزبد رابيا …ولم يبق لدية الإصورة حقيقة الحياة التي إهتم بها طوال سنوات عمره … يسأل بحدَة أحد أصحابه الذي أضحت منزلته كبيرة في نفسه،فقد قال عند ذات يوم … أنت منى فإن أحببتني، أحبك الناس ، وأن أخلصت للحياة ، رعتك السماء ، ولن تغفل عنك لحظة ، فكن على العهد ، لتكون قريبا منى …
      - ماذا يعني ، كلامك هذا ؟((قال القريب))!!
      - هذا يعني ، أن الزمت نفسك بما قلته لك ، فأنت الصورة الحقيقة لي ، وستضل كذلك !
      - لكني لست مهتما مثلك بأمر الحياة والناس !
      - سيكون اهتمامك مختلفاً عني قليلاً ، ذلك بأن السماء ترعاني من وسط قلبها ،وأنت ترعاك من خلالي أنا .
      - وأن اصابت الحياة بعض الهفوات ، وقليل من الكبوات التي يفتعلها بعض رجالاتها غير الامناء،وغير المهتمين بأمور الحياة.
      - المهم أن تبقي الصورة الحقيقة لها ، فما رسمته في حثيثيات أفكاري ،لايضيق أكثر مما تصورته . فالخطر كل الخطر إن تجاوز ضيق عنق الزجاجة .. واياك أن تصبك غفوة القوم .
      رفع القريب سبباته إلى أعلى ، وقال :
      - سلمت قولاً،وأنا لن أخذ لك أبدا.
      -إذا لن تكن حزيناً ،ولن تكن على حسرة ، فان الشرف في هذه الحياة ، فهو العمل على كوسيع قاعدة التطبيق العملي شريطة أن يعلو على طبيعة العلاقة بين السماء والرمال .
      تنهد القريب بصوت مشحون بالعزيمة ، لكن نبرة صوته تغيرت ، عندما غير مجرى الحديث لامتصاص خوُه :
      -نعم اعرف أن بالمخاوف والرغبات تتعدد القيم وبالملامة تنحسر.. ولكننا مضطرين أن نؤمن القاعدة ، كي نطمئن ، فما نخشاه هو أن تكون الحياة الجديدة سبباً لخلق خصام بين الرجال والرجال .
      - نعم … ما تقوله ، هو هَمي الأوحد ، فاختيار القاعدة التي تعينها ضرورية لحدوث الانفجار الكبير … شرط أن تكون أرضيتها أبقى للحياة .
      - إذا ما هو الحل في نظرك …. أيكفينا أن نبقي على حياتنا لفترة طويلة، ونتنظر إلى أقصي ما يمكن علية الإنسان .
      - لا بد أن لا يحدث تفاهما كبيراً ، فأشياؤنا كثيرة، ورغباتنا ممتدة ، أما إذا كان اختبارنا يخلق زخماً في تبديد العلاقة المتصلة بالقاعدة ، فعلينا أن نحدد شكل العلاقة ، لتقدير أمرها.
      - ولماذا.؟!
      - لأن الأيام وسائل متعددة ، فأن تعمل تجد … كذلك فإن للأيام أحداث ومفاجئات ، فعباب لا يمخر أو الرجل الثقة … والذي لا يتحطم عند أول حدث أو مفاجئة .
      رد قريبة الذي لم يكن قادراً على استيعاب كل ما يجري حوله :
      -وهل ستسافر وحدك :الا يلزم أنا كون معك…؟!
      ألا تخسي على الحياة بعدك ..؟!
      - الحياة ستبقى كما هى ، أما الطيبات من القول والعمل فلا خوف عليها ،حتى ولو قد زمنا طويلا أما أنت فإن الحياة ستحتاج إليك في وقت قادم لامحالة .. ((قال وليد بلهجة : بوبه مؤدبة )) .
      قال القريب ، وهو يهز رأسه دلاله الاسف:
      - أنا لا اعرف شيئا عن تلك الرمال التي سوف تذهب
      إليها، بحثـا عن تمكين الحياة أكبر ،لكني سأبقى مشغولاَ
      بك حتى تعود سالما.
      ابتسم وليد ، وربت على كتفية وقال :
      - أنت …كفواً لها …
      - فجأة بدت مساءات الليل كابية أقرب إلى القهر ….
    • قصه رائعه اخي سند واسلوبك اروع في توضيح احداث القصه .
      فجميل ان يتحدى الانسان الحياة ومجرياتها لتحقيق الاهداف والآمال الي يصبوا اليها ولكن الأجمل هو التأني والتروي والتصرف برجاحة عقل في امور الحياة.
    • الى عدنان مع التحية

      الاخ عدنان / نحن لم ننتهي من القصه بعد / والقصه طويله جدا / لشهرين .. ما اتخلص فهي تحمل 700 صفحه تقريباً / فهل انت مستعد للقراءة ، ام اننا نتوقف الى هنا..... مع احترامي وتقديري
    • الى الاخت الزنبقه ...... مع التحية

      شكرا على تعبيرك اللطيف المساند الى قصتنا الرائعه ، وأنا أحسبها كذلك ، لاني سوف أُقدمها للمسابقة العالمية إن انتهيت من مراجعتها في هذه السنه .. وأعتقد سأكتفي بهذا القدر من الكتابة اليكم / وسأدخل في مواضيع شتى ، وأنا انشاء الله من اليوم سأكون في مراجعة القصه فهي تحمل 700 صفحة على وجه التقريب وهي مطبوعه ، ومع السلامه ... باي
    • ميزة الرد السريع

      غضب الامواج//// شكراً على هذه الميزة من المسانده الطيبه ، بل انا جدٌ ممتنُ لأمثالك ممن يحبوا الكلمة الحره التي تنطلق كأنما هيى أسد في مرتعه .. لا ينافسه أحد .
      إن كلماتك المؤدبة الراقيه، تدل عن أخلاق تطوف بنا الى مراتع الحياة ، فنحن وإياكم شُركاء في تقاسمبعث الحرية ، حرية الكلمة التي تحمل دِلالات، تُفضي بناالى جعل التحرر قيدعُلوّسطوة الكتابة الابدعية ، بيدٍ ، أن عليكم جميعاً ، بل انتم مسؤولون عن إعلاء صوت الكلمة الحرة ، والدفاع عنها ، أينما كنتم وذهبتم..!!
      لك كل شكري وتحياتي...
      اخيك سند
    • Re: الى عدنان مع التحية

      الرسالة الأصلية كتبت بواسطة:سند
      الاخ عدنان / نحن لم ننتهي من القصه بعد / والقصه طويله جدا / لشهرين .. ما اتخلص فهي تحمل 700 صفحه تقريباً / فهل انت مستعد للقراءة ، ام اننا نتوقف الى هنا..... مع احترامي وتقديري

      اخي الكريم سند لم اقصد ان امنعك من اكمال طرحك للقصه بل بالعكس اتمنى ان تقوم بسردها وكتابتها لنا ولكن بالاقساط المريحه لكي نتمكن من استيعابها ومتابعتها وفهمها 00 ولك كل الاحترام وتمنياتي لك بالتوفيق
    • ميزة الرد السريع

      حاضر يا استاذ عدنان ، هذا لو تمكنت أصلاً ، فكما تعرف الكتابة صعبة ، وانا ضعيف في الطباعه ، ولكن لو استطعت ان أضع جدولاً بهذا المعنى بعد تهافت من المشاركين بطلبها سوف أفعل ، اما اذا لم اجد الرغبة عدا أنت ، فسوف أغنيك بمواضيع فيها فكاهه ، كتبتها ، أيام المدرسه ، واخرى كتبتها في ما بعد/ وهي عبارة عن نكت يوميه وحكاوي / ونشرات اخباريه فكاهية ، أغلبها إستمد من ايام الطفولة المبكرة جدا ، عندي ..!! وحسبي ان الاخوة ، أكثر ترقباً لها،كما أنها سوف تلفت انتباه المشرفين / بعضهم او كُليّهم ، وحتى نكون اكثر قُرباُ منهم ، نرضي ميولهم ،ونغري صداقتهم.. لانهم ما خذين فكرة من الابداع الحقيقي ، وشايلين فوق رووسهم زعل / كما يقولون..!!! باي
    • اخي سند شوقتنا لكتاباتك وخواطرك ننتظرها بلهفه وشوق
      وبالنسبه للمشرفين ما اعتقد انهم راح يقصروا في اي شي
      فنحن نشجع بعضنا البعض فكلنا لسنا عباقرة ولا كتابا نرجو
      ان نفيد ونستفيد مما نكتبه او نختاره ونطرحه في هذه الساحه
      امنياتي بالتوفيق للجميع$$f
    • ميزة الرد السريع

      إن قلت كلنا / مع التواضع نقول نعم ، ولكن لا يعني ان ليس في من هو غير عبقري لقد اكتشفت كتاباً ، وانا فقدتهم ، انهم عند مستوى العبقريه الفذَّة ـ إن جاز لي التعبير ـوبصراحه، ان المشرفين لهم شأن آخر ، بس انت وغيرك عليكم بالشجاعه والموجهة الحقيقية التي تثبت نفسها ، وتدافع عن الحرية ، حرية الكلمة المبدعه...
      الى اللقاء ...... بااي