أردتك أن ترسمني .. خيالاً جميلاً.... وفي فكرك .. ملاكً
أن تخطني في كراسات شعرك.. شعراً ..
أن تمحوا من ذكرياتك كل النساء... وتنسى العناء..
تنسى الحزن ... والأسى .. والكبرياء..
أردتك أن تحملني قلماً باللون الأخضر ... في يديك .. أكون توقيعك في الحضور وفي الغياب..
أن تحفظني صورةً لا تنسى ....
أراد قلبي أن يغسل قبلات النساء .. من على خدك .. من على جبينك...
أن أكون الوحيدة من تضع القبلات على وجهك ... كل صباح وفي كل مساء..
أن أكون أول النساء ... وآخر النساء...
أردتك أن تنثرني عطراً على ثوبك ... غترتك..
الخضراء... الوردية... والحمراء..
ويا حبذا لو أكون كالنقش المرسوم في الغترة السوداء..
أن أكون في مطلع كل قصيدة... أن أكون النجمة في المساء ...
أردتك قلباً صامداً ... لا يتصدع لمجرد حب النساء..
أن تكون الماء الذي أغسل به وجهي في كل اللحظات..
أردتك..
أردتك..
برجولتك... بقسوتك.. بأحاسيسك المرهفة...
رجل ليس ككل الرجال...
تجمع من الحب الكثير... ومن الوفاء الكثير... ولكن
أين أنا من حبك العنيد...
أردت أن أكون امرأة غجرية ... كتلك التي تعشقها ...
لا تفهم معنى الحياء...
أن أكون انسانة همجية ... تحاول الوصول إلى كل شيء..
أولهم قلبك الغائب وراء قضبان النساء...
أردت أن أكون أول العشق وآخر العشق حتى الفناء ..
فالعالم ما زال يعيش في سكوت..
وأولهم قلبك الذي أوشك أن يموت..
وعنوان خاطرتي سؤالٌ فهل تستطيع الجواب عليه....
هل سأكون آخر النساء ..... ؟؟؟
أتمنى أن تنال هذه الكلمات على حسن رضى القراء......
أن تخطني في كراسات شعرك.. شعراً ..
أن تمحوا من ذكرياتك كل النساء... وتنسى العناء..
تنسى الحزن ... والأسى .. والكبرياء..
أردتك أن تحملني قلماً باللون الأخضر ... في يديك .. أكون توقيعك في الحضور وفي الغياب..
أن تحفظني صورةً لا تنسى ....
أراد قلبي أن يغسل قبلات النساء .. من على خدك .. من على جبينك...
أن أكون الوحيدة من تضع القبلات على وجهك ... كل صباح وفي كل مساء..
أن أكون أول النساء ... وآخر النساء...
أردتك أن تنثرني عطراً على ثوبك ... غترتك..
الخضراء... الوردية... والحمراء..
ويا حبذا لو أكون كالنقش المرسوم في الغترة السوداء..
أن أكون في مطلع كل قصيدة... أن أكون النجمة في المساء ...
أردتك قلباً صامداً ... لا يتصدع لمجرد حب النساء..
أن تكون الماء الذي أغسل به وجهي في كل اللحظات..
أردتك..
أردتك..
برجولتك... بقسوتك.. بأحاسيسك المرهفة...
رجل ليس ككل الرجال...
تجمع من الحب الكثير... ومن الوفاء الكثير... ولكن
أين أنا من حبك العنيد...
أردت أن أكون امرأة غجرية ... كتلك التي تعشقها ...
لا تفهم معنى الحياء...
أن أكون انسانة همجية ... تحاول الوصول إلى كل شيء..
أولهم قلبك الغائب وراء قضبان النساء...
أردت أن أكون أول العشق وآخر العشق حتى الفناء ..
فالعالم ما زال يعيش في سكوت..
وأولهم قلبك الذي أوشك أن يموت..
وعنوان خاطرتي سؤالٌ فهل تستطيع الجواب عليه....
هل سأكون آخر النساء ..... ؟؟؟
أتمنى أن تنال هذه الكلمات على حسن رضى القراء......