الهبوط الحاد في مستوووى

    • الهبوط الحاد في مستوووى

      الهبوط الحاد في مستوى
      المستوىالتحصيلي المتهالك الذي بدأ ينبأ بمخاطر على المستقبل التعليمي في السلطنة الحبيبة حيث نرى المستوى التعليمي لدى التلاميذ يهبط الى الحضيض والى ادنى مستوياته بالمقارنة مع العقد المنصرم كان المستوى بأحسن حالا من ماهو الان وذلك من منظور واقعي وقد يكن الكثير يجمع على ذلك الاختلاف الحاد في الفرق فأين يكمن الخلل.... فليس من الغريب اليوم ان تجد طالب في الصف الثاني عشر او الحادي عشر او التاسع لايجيد القراءة ولا الكتابة وفعلاا ذلك هو الحاصل حيث الكثير من زملائنا الذين يخرجون تربية عملية يحدث ذلك الامر معهم وكذلك المعلمون يتحدثون عن ذلك الامر فليس من المعيب ان يصل طالب الى تلك المرحلة ويعاني من عجز في الكتابة او القراءة باللغة العربية والنطق الصحيح..والان اصبح الطالب لايعير تلك الاهمية والتقدير لمعلمه فهو كما يقول في النهاية سوف انجح فما امر هذا القول فمن يقف خلفه واين يكمن الخلل وكيف يتم معالجته
      هل في المنظومة التعليمية مجتمعه ؟؟
      أما كما هو الحال الشماعة تعلق على الاستاذ دائما بأنه هو الذي يتحمل ذلك الهبوط في المستوى التحصيلي لدى التلاميذ
      أم التلميذ يتحمل العبء الاكبر من المسؤالية في ذلك الامر؟؟
      أم في الاعداد الاكاديمي للمعلمين داخل الكليات والجامعة؟؟

      وكيف هو الحل الانسب لكي ننتشل هذا الهبوط والتدني في المستوى التحصيلي؟؟
    • اخي المؤنس

      للاسف الشديد ان هالكلام ملحوظ بالفعل

      وعلى حسب اعتقادي يظهر نتيجة اهمال الاسرة

      اولا واخير ,,,,,,,,,,,,,,,,,,

      والحالة الثقافية التي تندرج لها هذة الاسرة

      وانجراف الطالب الى التيار الخارجي واصدقاء السوء

      اللذين بدورهم يشجعو الطالب على الاهمال وعدم المذاكرة


      وللاسف يقع كل هذاء وذاك على عاتق المعلم

      ومثل ما يقولة (( الرهوة عالمربوطة ))

      ونسأل الله الهداية ,,


      حياكم
    • بالطبع تقف وراء تدني مستوى الطلبة في القراءة والكتابة عوامل عديدة ولكنها تختلف من ناحية الأهمية من عامل إلى عامل آخر ، في عوامل تتعلق بالطالب نفسه والبيئة التي يعيش فيها وبالمعلم والادارة وهكذا....
      حين يجتمع حسن الظن ورقة القلب يزداد الانسان رقي في اسلوبه وهناءاً وتوفيقاً في حياته
    • أرى بأن الطالب عندما يعلم أنه ناجح لا محالة سواء أهتم او لم يهتم بدروسه وثقافته فبطبيعة الحال سنلاحظ تدني في عقلية الطالب... وهذا ما نحن نلاحظه في المدارس أصبح مستوى الطالب في الثاني عشر او الحادي عشر أو حتى العاشر لا يصل بتفكيره منزلة طالب الإبتدائي...

      أسأل الله السلامة للجميع............................


      ظهـــــــــــــــــــــــراوي


    • سوف اختصر كلامي بحروفي البسيطة وقد ادرجتها في موضوع سابق
      في قسم اخر :
      الاسرة اساس البناء الصحيح والمؤسسات التعليمية المكون الاخر لهذا البناء
      ويصقل بالبيئة المحيطة وكلهم ركائز هامة لتربية جيل واعي والتطبيق التعلمي
      وما يتم نسجه بواقع التعليم هنا وطريقة وضعه هل هي بمدرسة واقعية ام انها
      مثالية تحمل ضمن نطاقها سلبيات لاتعد ولاتحصى وايجابية حسبت مع تقدمها
      بمراحلها المختلفة وتحتاج بعضها الى اعادة نظر مرة اخرى لتكون المخرجات
      مفعمة بكل ماتحمله من تراكمات اسرية ومدرسية وبيئية 0
      كما نعلم النظام التعليمي واهميته وكيفية تفعيله بالطريقة الصحيحة وما يحتاج اليه
      الامر من دراسة لمدرسة واقعية تعي طبيعة المجتمع وتغيراته قد يكون فيها
      ماهو مناسب مع التغير ولكن بعضها خرج عن الاطار الصحيح واصبحت
      تطفو عليه فقعات من الرغوة التي تدهن كل يوم بدهان معين دون ان تصل
      الى تحقيق اهدافها ونتائجها بعض المستويات التي ظهرت 0

      والانسب لوضع استراتيجية لا بد من دراسة عناصر المجتمع والتهيئة المناسبة
      وايضا رفع الكفاءات والمستويات في اداء الكادر وكذلك بث الوعي الاسري في الابناء
      لكي تكون الكلمات في نصابها0
      اصبحت بعض المخرجات لاتميز بين القلم الاخضر والقلم الاحمر ومايتسق
      خلفه من تعميمات افقدت الدور الرئيسي واصبح التركيز على جانب واحد
      بعيد عن كل الجوانب فكيف يكون الامرواغرق كاهل من يقوم بالدور
      من هذه الاجراءات واصبح معها الادارة والمعلم و الطالب في رحلة
      للبحث عن المجهول وبعض الاسر تحمل الهوامش على عاتقها دون ان تعرف

      كيف ولما وماالسبب0
      ان تكامل الافراد من اسرة ومدرسة وبيئة محيطة ومجتمع ككل هو المعيار
      الايجابي للوصول الى النتيجة المرضيه ولذا كيف نحلل مستوى طالب الا

      من خلال ما تراكم من معطيات 0
      لابد وان نركز على كيفية وصول الشيء
      وتغير الحالة من بعض الفئات من سائلة الى غازية 0
      دائما المدرسة مكملة لدور الاسرة الاساسي فالمبدأ الاول خروج الطالب
      وصقل مهاراته في البيت واكمالا لدور البيت تربي المدرسة وتطور هذه
      الترسيخات لمراحل متعددة والبيئة المحيطة والمجتمع ككل والنظام المتبع

      والوعي الطلابي لاهمية ما يقدم فلا بد وان
      نعرف الصيغ التالية حسب رأي شخصي :
      المرحلة الاولى : الاسرة +النظام التعليمي+ الهيئة التدريسية +الطالب= المجتمع
      المرحلة الثانية : الاسرة +النظام التعليمي+الطالب +الهيئة التدريسية = المجتمع
      المرحلة الثالثة :الطالب +الاسرة+ النظام التعليمي+الهيئة التدريسية = المجتمع
      المرحلة الرابعة : النظام التعليمي +الطالب +الهيئة التدريسية +الاسرة =المجتمع
      المرحلة الخامسة : الهيئة التدريسية + النظام التعليمي +الطالب +الاسرة = المجتمع
      اتمنى التركيز
      وتحليل كل قسم من هذه الاقسام وكيفية تنامي الادوار واشتراكيتها في البناءلنعرف التركيبة الصحيحة للحروف فالمسؤولية مشتركة من الجميع
      وطبعا لايوجد تنظيم معين للتركيبة التي وضعتها انما فقط لتسهيل الفهم عند شرح كل نقطة
      على حده فالاساس ان لانركز على اكل قشور الفستق دون ان نعرف طبيعة اللب 0
      التحليل المناسب للجميع قبل ان نقول كلاما قد يكون بعضه في نسج والبعض الاخر
      غير ذلك ولكن لما لا ننظر الى الداخل قبل ان تكون النظرة موجهة للخارج0
      وقوف الجميع يدا بيد لخدمة العملية التعليمية تعطي النتائج المرجوة اما الاتكالية
      المفرطة والاكتفاء فقط بالنظرة ووضع اليد على الرأس0


      ما ارغب به هنا ان الكل مسؤولا ويعتبر هذه المسؤولية عامة لتكامل جميع الادوار
      واساس الاسرة وتربيتها والمدرسة والنظام التعليمي والبيئة والمجتمع ومهما تدرج الانسان في حياته
      تبقى الاسس راسخة والمجتمع ككل يبني ويطور ويضيف ويحلل لذا هنا المنطلق
      والمدرسة والمؤسسات والبيئة في المجتمع ركائز واساس تكوين المجتمع الاسرة

      اترككم مع بعض النقاط حلل ثم فسر :
      لماذا نجد بعض الطلاب فاقدين لمعنى احترام ونجد ان بعض الاسر تنتظر شيئا
      بسيطا يصدر من بعض المعلمين لكي تطبخ طبخة على حسابه وتنتظر الهفوات
      وتجد ان البعض لايعرف اين يدرس ابنه وايضا اصبح بعض الطلاب يرددون
      ناجحين درسنا ام لا وبعض الاباء في سبات ولم يدخل بعض اولياء امور الطلبة
      المدرسة من بداية تسجيلهم مع العلم بالرسائل الموجهة وغيرها ويردد بعضهم
      مشغولين بالاعمال وهذه الاعمال على حساب الابن الذي يجد بعضا منهم فئات
      من اصدقاء السوء ليطوي صفحات من التردي 00 والضغط الدائم على المعلم
      والطالب وتهميش للادوار وماينتج من تعميمات وتحديدات واوراق لاتعد ولاتحصى في التنفيذ وغيرها من
      متطلبات وقد يكون بعض القائمين على التعليم فاقدين للشيء وفاقد الشيء لايعطيه
      وهنا تكمن بعض الاخطاء في تكاملها 0



      وحاليا اتمنى معرفة الاسباب من الطرح الموضح

      اعلاه حتى نستخلصها ونصل الى نتيجة في مناقشة
      الموضوع ~!@q

      ثمن عمري
      الحياة أمل يبقى
      *
      لويفارقني وجودك ما يفارقني غلاك
      يكفي اني حيل أحبك لو ماني معاك
      *
      وأمل الحياة لقاء
      البداية والنهاية