صرح متحدث باسم الشرطة العمانية أن حصيلة ضحايا اعصار "غونو "الذي ضرب السلطنة ارتفع إلى 32 قتيلا فيما بلغ عدد المفقودين 30 شخصا ،وقد ضرب إعصار "جونو" الذي يعتبر الأعنف في المنطقة منذ 30 عاما، ساحل عمان الخميس وتسبب في حدوث فيضانات وأدى إلى قلع الأشجار وقطع الكهرباء ، وفي وقت سابق قالت مصلحة الأرصاد الجوية إن قوة الإعصار بدأت تتلاشى مع تحركه نحو سواحل إيران الجنوبية مرورا من خليج عمان.
وأعلن مصدر ملاحي اليوم الجمعة أن سلطنة عمان بدأت فحص خطوط الأنابيب في ميناء الفحل، المرفأ الوحيد لصادرات النفط والبالغة 650 ألف برميل يوميا، وذلك بعد إغلاقه لثلاثة أيام بسبب الإعصار غونو.
وأضاف المصدر أن إجراءات الاختبار تأتي لمعرفة ما إذا كانت خطوط الأنابيب سليمة لاستئناف العمل مرة أخرى.
وفي السياق ذاته، أسفر الإعصار "غونو "الذي ضرب المناطق الساحلية في إيران عن مقتل ثلاثة اشخاص وإصابة 50 اخريين إضافة إلى الأضرار المادية الجسيمة.
هذا واكد مركز الارصاد الجوية الايرانية ان الاعصار سيصل خلال الساعات المقبلة الى مضيق هرمز، مستبعدا تاثر حركة الملاحة فيه.
وأكد مسؤولو إغاثة عمانيون أن عدد الوفيات يمكن أن يرتفع ، وقد ضرب إعصار "جونو" الذي يعتبر الأعنف في المنطقة منذ 30 عاما، ساحل عمان الخميس وتسبب في حدوث فيضانات وأدى إلى قلع الأشجار وقطع الكهرباء ، وفي وقت سابق قالت مصلحة الأرصاد الجوية إن قوة الإعصار بدأت تتلاشى مع تحركه نحو سواحل إيران الجنوبية مرورا من خليج عمان.
وأعلن مصدر ملاحي اليوم الجمعة أن سلطنة عمان بدأت فحص خطوط الأنابيب في ميناء الفحل، المرفأ الوحيد لصادرات النفط والبالغة 650 ألف برميل يوميا، وذلك بعد إغلاقه لثلاثة أيام بسبب الإعصار غونو.
وأضاف المصدر أن إجراءات الاختبار تأتي لمعرفة ما إذا كانت خطوط الأنابيب سليمة لاستئناف العمل مرة أخرى.
وفي السياق ذاته، أسفر الإعصار "غونو "الذي ضرب المناطق الساحلية في إيران عن مقتل ثلاثة اشخاص وإصابة 50 اخريين إضافة إلى الأضرار المادية الجسيمة.
هذا واكد مركز الارصاد الجوية الايرانية ان الاعصار سيصل خلال الساعات المقبلة الى مضيق هرمز، مستبعدا تاثر حركة الملاحة فيه.
وأكد مسؤولو إغاثة عمانيون أن عدد الوفيات يمكن أن يرتفع ، وقد ضرب إعصار "جونو" الذي يعتبر الأعنف في المنطقة منذ 30 عاما، ساحل عمان الخميس وتسبب في حدوث فيضانات وأدى إلى قلع الأشجار وقطع الكهرباء ، وفي وقت سابق قالت مصلحة الأرصاد الجوية إن قوة الإعصار بدأت تتلاشى مع تحركه نحو سواحل إيران الجنوبية مرورا من خليج عمان.