"هموم فتاة ملتزمة" جمــــ نقرأ لنرتقي ونتميز ــــاعـــة (14)



    • أخي MaJnOoOoN

      الإلتزام هو الانصياع للأمر أو التمسك بالقيم أو الثبات على المبدأ ،،،

      والإلتزام أمان للفتاة خاصة ولا شك أن النية الصادقة

      عامل أساسي يفتح لنا طريق الإلتزام ،،،

      تشرفت بحضورك أخي ،،،

      أنتظرك هنا


    • إبن الوقبـــة كتب:

      للتميز عنوان |a



      وتبقي المرأة وردة الحياة



      مودتي





      أهلاً بك ابن الوقبة

      وأتمنى أن تبقى المرأة ملتزمة حتى تكون وردة تعطر الحياة من حولها،،،

      شرفتني بمرورك ،،،




    • من هنا $$e إنها نظرة

      أهلاً بكِ غاليتي نظرة

      تشرفت بحضوركِ العطر هنا

      بعد ما أنتهي من التلخيص سوف أضع الملخص

      بالكامل حتى تستطيعين قراءته في ملف واحد ،،،

      أتمنى لكِ كل التوفيق ،،،







    • من صفات المرأة الداعية



      إذا كنّا نتحدث عن الفتاة الملتزمة؛ فإنني لا أكاد أتصور فتاة أو رجلاً ملتزمًا يمكن أن يكون غير داع - في مثل هذه الظروف الواقعة الآن - لأن من الالتزام أن يدعو الإنسان.

      ومعنى كون المرأة ملتزمة؛ أنها مطيعة لربها، والله – عز وجل - يقول: (والمؤمنون والمؤمنات بعضهم أولياء بعض يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر) [التوبة:71]. فأمرها بالمعروفونهيها عن المنكر؛ جزء من التزامها، وقيامها بالدعوة - أيضًا - جزء من التزامها...

      وينبغي أن نعلم بأن كل صفة نتصورها من الرجل الداعي؛ يجب أن تكون أيضًا في المرأة الداعية.

      بعض الصفات المهمة التي تطلب من الفتاة والمرأة الداعية، كما هي مطلوبة أيضًا من الرجل الداعي:

      الصفة الأولى: العلم بما تدعو إليه:

      فلابد أن تعرف المرأة المسلمة الأمر الذي تدعو إليه بدليله، بحيث إذا قال لها أحد: ما الدليل؟ أو لماذا؟ استطاعت أن تجيبه عن ذلك.

      الصفة الثانية: القدوة الحسنة:

      قال الله تعالى على لسان نبيه شعيب – عليه السلام - : (قَالَ يَا قَوْمِ أَرَأَيْتُمْ إِن كُنتُ عَلَىَبَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَرَزَقَنِي مِنْهُ رِزْقًا حَسَنًا وَمَا أُرِيدُ أَنْ أُخَالِفَكُمْ إِلَى مَا أَنْهَا كُمْ عَنْهُ إِنْ أُرِيدُ إِلاَّ الإِصْلاَحَ مَااسْتَطَعْتُ وَمَاتَوْفِيقِي إِلاَّ بِاللّهِ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَإِلَيْهِ أُنِيبُ) [هود:88]
      فالتربية والدعوة بالسلوك أحيانًا أفضل من ألف محاضرة، وألف خطبة.. سلوك امرأة بين زميلاتها: في حسن خلقها وآدابها، ومظهرها ومخبرها، وطيب حديثها، والتزامها بشريعة ربها، وصلاحها؛ أعتقد أنه أفضل من كثير من الكلمات والمحاضرات.
      إذًا لابدّ من القدوة الحسنة، لابد أن تكون الأخت الداعية قدوة حسنة: في عبادتها، في سلوكها، في مخبرها، في قلبها، في عقيدتها، في أخلاقها، في طيبتها، وفي مظهرها أيضًا: في شكلها، وثيابها، ومشيتها، وحركاتها، وفي أعمالها وأقوالها، وفي كل شيء.

      الصفة الثالثة: حسن الخلق والتواضع ولين الجانب:

      لعل غرس المحبة في نفوس المدعوات هو أول سبب لقبول الدعوة في حالات كثيرة، والأسلوب شديد التأثير في قبول الدعـوة أو ردهـا، ولا يجوز لنا أبدًا أن نتجنى على الحق الذي نحمله حين نقدمه للناس بالأسلوب الغليظ الجاف؛ بل يجب أن نعطف على الآخرين، ونحتـوي مشـاعرهم، ونتلـمس همومهم، ونشاطرهم أفراحهم وأتراحهم، ولانستعلي عليهم أو نستكبر؛ فما تواضع أحد لله تعالى إلا رفعه.

      الصفة الرابعة : الاهتمام بالمظهر الخارجي:

      يجب أن يكون عند الداعية قدرٌ من الاهتمام بمظهرها أقول هذا لأنه قد يظن البعض أنني أدعو المرأة المتدينة الداعية أن تكون متبذلة، بعيدة عن الاهتمام بمظهرها.. كلا، فالمظهر هو البوابة الرئيسة التي لابد من عبورها إلى قلوب الأخريات.
      ومن الطَبَعي أن تتحلى المرأة، أو تبحث عن الثوب الجميل ....

      الصفة الخامسة: الاعتدال:

      الاعتدال في كل شيء. ومن الاعتدال: الاعتدال في المشاعر، بين الإفراط والتفريط.
      إنّ الصفات التي يجب أن تتحلى بها الفتاة الداعيـة كثيرة، وما سبق لا يعدو إلا أن يكون شيئًا يسيرًا مما يجب أن يقال.
    • ما شاء الله وتبارك الرحمان

      جهد تشكرين عليه بحق وجدارة اختي

      بها نستمد القوة وبها نتعلم اصول رائعة

      ساغير قليلا من كلمة ((متابعين))

      بل نحن ((متتوقين للعلم ومستفيدين من المذكور هنا))

      بارك الله فيك اختي
      ســــــــــــــــــــــبحان الله ،،والحمدلله ولا اله الا الله والله اكبر
    • نحن ننتظر الكثير من المرأة المسلمة الصالحة،، لبناء الأجيال القادمة..

      جهد تشكرين عليه، وجزاك الله خيرا كثيرا من وراءه...

      نحمد الله أن في الأمة لا يزال الخير الكثير، في رجالنا وعلمائنا ونسائنا وجميع شبابنا ...

      المرأة الصالحة هي عمود بناء الأمم، بصلاحها وعفتها تستقيم الأسس والمجتمعات...

      هي ثروة لو أحسنت تصريف كنوزها العظيمة، لأصبح في أمة الإسلام شباب أحرار، مكافحون، يعيشون لنصرة دين الله ورفع راية الإسلام ودحر المشركين....
      المرأة المسلمة الصالحة،،، نحن كرجال ننتظر منها تقديم الكثير والكثير لبناء أجيال قادرة على الصمود وعلى زلزلة الكفر وأركانه... أجيال همهم رفعة الأمة...

      الحمد لله رب العالمين
    • احترت بما أعلق على ما قرأت حول صفات المرأة الداعية التي ذكرها الكاتب الشيخ سلمان العوده

      سوى أننا فعلا في حاجة ماسة للمرأة الداعية كما نحن بحاجة للرجل الداعي لله تعالى

      وليس من وسيلة افضل من القدوة الصالحة والتواضع والخلق الطيب...


      شكرا رناموون...

      وما زلنا متابعين لك يوم بيوم...

      ارق الأمنيات لك بالتوفيق والصلاح...
      سبحان الله وبحمد
    • RaNaMoOn كتب:






      فالتربية والدعوة بالسلوك أحيانًا أفضل من ألف محاضرة، وألف خطبة.. سلوك امرأة بين زميلاتها: في حسن خلقها وآدابها، ومظهرها ومخبرها، وطيب حديثها، والتزامها بشريعة ربها، وصلاحها؛ أعتقد أنه أفضل من كثير من الكلمات والمحاضرات.
      إذًا لابدّ من القدوة الحسنة، لابد أن تكون الأخت الداعية قدوة حسنة: في عبادتها، في سلوكها، في مخبرها، في قلبها، في عقيدتها، في أخلاقها، في طيبتها، وفي مظهرها أيضًا: في شكلها، وثيابها، ومشيتها، وحركاتها، وفي أعمالها وأقوالها، وفي كل شيء.




      وأتمنى أن تبقى المرأة ملتزمة حتى تكون وردة تعطر الحياة من حولها





      اللهم أرزقنا هذا..وما يحرمنا
      عنوان الكتاب جميل فعلا...و المحتوى كذلك هذا من جهة
      والمؤلف ومن قام بالتلخيص..هذا جهة اخرى
      (والله خير قدوة في زمنا هذا)
      فأعننا الله على التطبيق...و الأقتداء
      تشكري أخية....رنا قمر:)

    • موضوع جميل واسلوب رائع حقا ......#b

      الدعوة قبل أي شيء هي حب.....

      فالواجب على من يدعو أخاه أو التي تدعو أختها أن تحبها وأن تشفق عليها وأن تظهر حرصها وحبها له....

      وقد كان أحد الأنبياء يصرح بحبه وحرصه على قومه فيقول لهم وأَنا لَكم ناصح أَمِين .

      فحين يرى المدعو خوف الداعية عليه يترك هذا مردوداً نفسياً فيه... فإن كان غيره يخاف عليه فكيف لا يخاف هو على نفسه وإن كان الغير يحب له الخير فكيف لا يحبه هو لنفسه.

      وفقنا الله ........ امين


    • أخي الباحث عن المجهول arabic100،،،

      أشكرك على هذا الحضور المشرف

      ،،،

      ولا ننسى قول نبينا الكريم صلى الله عليه وسلم :

      " الدنيا متاع وخير متاعها المراة الصالحة "

      ولاشك أن من يكرمه الله سبحانه تعالى بإمراة صالحة

      يكون قد أنعم عليه بأفضل ما في الحياة الدنيا،،،

      دمت بخير ،،،

    • *&*سماهر*&* كتب:

      اللهم أرزقنا هذا..وما يحرمنا

      عنوان الكتاب جميل فعلا...و المحتوى كذلك هذا من جهة
      والمؤلف ومن قام بالتلخيص..هذا جهة اخرى
      (والله خير قدوة في زمنا هذا)
      فأعننا الله على التطبيق...و الأقتداء

      تشكري أخية....رنا قمر:)





      آمين ،،،

      عزيزتي سماهر

      تشرفت بحضوركِ العطر ،،،

      نسأل الله أن يهدينا جميعاً ويصلحنا

      حتى نكون نساء داعيات مخلصات صالحات ،،،

      والحمد لله على كل حال ،،،

      العفو عزيزتي ،،،

      دمتِ بود،،،




    • صدقت أخي Dreams

      الدعوة قبل كل شيء هي حب،،،

      فإذا كان القلب هو روح الجسد فإن الحب هو روح الدعوة

      ذكرتني بكتاب آخر وهو (( الدعوة إلى الله حب))

      حيث ذكر الكاتب : تصور أنك حين تقوم بواجب الدعوة فسوف

      تحب الكثير ويحبك الكثير, سوف تسعد هذه القلوب

      وسوف تسعد بك هذه القلوب،،،

      أخي Dreams مداخلاتك رائعة ،،،

      أشكرك على هذا الحضور الجميل ،،،




    • من مشكلات الدعوة النسائية


      المشكلة الأولى: قلة عدد النساء الداعيات:

      وهذه القلة يعاني منها الكثيرون؛ ولذلك نجد هناك جهلاً كبيرًا في أوساط الفتيات، حتى في عالم المدن، فضلاً عن القرى والأرياف، والمناطق النائية.

      والحل أمام هذه المشكلة يتمثل في عدة أمور وهي:

      الحل الأول : أن تحرص الأخت المسلمة على مشاركة جميع النساء في الدعوة إلى الله تعالى، حتى مع وجود شيء من التقصير. وينبغي أن نضع في أذهان النساء والرجال أيضًا أنه لا يشترط في الداعية أن تكون كاملة؛ فالكمال في البشر عزيز، وما من إنسان إلا وفيه نقص، لكن هذا النقص لا يمكن أن يحول بين ذلك الإنسان، وبين قيامه بواجب الدعوة إلى الله تعالى، فأنت تدعو إلى ما عملت، بل حتى مالم تعمل به، تدعو إليه بطريقتك الخاصة.

      ولو لم يعظ في الناسِ من هو مذنبُ
      فمنَ يعظُ العاصين بعـد محمــدِ


      فوقوع الإنسان في المعصية، لا يسوغ له ترك النهي عنها أبدًا؛ بل ينهى عن المعصية ولو كان واقعًا فيها، ويأمر بالمعروف .
      إذًا حتى مع التقصير، يجب أن تجر الأخت الداعية الأخريات إلى المشاركة،،،

      الحل الثاني: الاتجاه نحو الجهود العامة:

      فبعض النساء تجعل في بيتها جلسة خاصة، أو درسًا خاصًّا، لخمس نسوة فقط من جيرانها، فلو أنها أقامت محاضرة، أو درسًا عامًّا، أو أمسية؛ لكان من الممكن أن يشمل مئات النساء، فيكون هذا الجهد المحدود الذي صرفته إلى خمس، كان من الممكن أن تصرفه إلى خمسين أو إلى خمس مئة امرأة.
      بطبيعة الحال، نحن لا نقلل من أهميّة الدروس والجلسات الخاصة؛ فهذه الدروس والجلسات الخاصة لها أهميتها فهي:

      أولاً:تخاطب فئة من المجتمع.

      ثانيًا: ربما توجد امرأة تكون قادرة على أن تقيم جلسة خاصة لخمس نسوة فقط؛ لكن لا تستطيع أن تقيم محاضرة، أو درسًا عامًّا.

      ثالثًا: أن الجلسة الخاصة التي تضم خمس نساء أو عشر، يمكن التحكم في وقتها وفي مكانها، وهذا كله يسهل إمكانية قيامها ونجاحها والانتفاع بها أيما انتفاع.
      ولكن مع ذلك فقيام المرأة بنشاط عام: كمحاضرة، أو درس عام يكون أبلغ في التأثير، وأوسع في المنطقة التي تخاطبها. وبمعنى آخر فالمجلس الخاص قد يكون أقوى في الامتداد الرأسي، والمجالس العامة أقوى في الامتداد الأفقي، أي أنه يشمل التأثير على عدد أكبر، وفي كلٍ خير.

      الحل الثالث: التركيز على إعداد جيل من الداعيات ممن يحملن همّ الإسلام، وتنمية معاني الدعوة لديهن.
      فربما غلبت امرأة آلاف الرجال، ومن يستطيع أن يأتي في عيار أم المؤمنين عائشة ،أو خديجة، أو حفصة أو زينب أو أم سلمة - رضي الله عنهن ...، أو غيرهنَّ من المؤمنات الأُول؟ حتى كبار الرجال تتقاصر هممهم دونهن، ولازال في هذه الأمة خيرٌ رجالاً، ونساء.

      الحل الرابع: الاستفادة من النشاطات الرجالية:

      فلماذا نتصور أن نشاط المرأة ينبغي أن يكون محصورًا؟ فالنشاطات الرجالية: كالدروس مثلاً، والمحاضرات، والندوات معظم الكلام الذي يقال فيها يصلح للرجال ويصلح للنساء أيضًا، والشرع جاء للرجل والمرأة، وخاطب الجنسين معًا، وما ثبت للرجل ثبت للمرأة إلا بدليل.

      ولا يلزم أن تكون المرأة مجتمعًا مستقلاًّ متكاملاً، فقيهتها منها، وواعظتها منها، ومفتيتها منها.. هذا ليس بلازم.

      فالرجال يخاطبون الرجال، ويخاطبون النساء ،إذًا لا مانع حفظًا للجهود أن تنضم النساء إلى مواكب المستمعين إلى الدروس والمحاضرات والمجهودات الرجالية، بطبيعة الحال على انفراد، ومع التزامهنَّ بأوامر الشرع: بعدم التطيب إذا أرادت الخروج، وعدم لبس الثوب الذي يكون زينة في نفسه، وعدم الجهر بالقول، والاختلاط بالرجال… إلى غير ذلك؛ لأنها تستفيد من ذلك في مجالاتها الخاصة المنعزلة.

      وهنا يأتي دور أولياء الأمور: دور الأب، دور الزوج، دور الأخ، في تسهيل المهمة وإعانة المرأة على بلوغ مرادها.



      نتابع المشاكل الأخرى.........



    • حقيقة الامر مما شدني اكثر هو تركيزه على النشاط الدعوي النسوي وهذا ممانفتقده كثيرا في مجتمعا ,,

      كملي رنا ترانا متابعين ,,
      اللهم استرنا فوق الأرض وتحت الأرض ويوم العرض عليك الوطن ليس فـندقاً نغادره حين تسوء خدمته ولا مطعماً نذمه حين لا يروق لنا الطعام الذي يقدمه الوطــــــن هو الشرف والعز والإنتماء والــــــولاء الوطن إن لم يكن دنيانا فلا خير في عيش بلا وطن
    • جميل أن تكون هموم هذه الفتاه هي الرقي إلى أعلى المراتب بدعوة أخواتها إلى الله ...

      أي هدف راقي وسامي هذا الذي يندر وجوده في إيامنا هذه...

      للأسف-وخاصة في المجتمعات الريفية- لا نعطي هذه الهموم الدعويه النسويه أي أهتمام..ولا نأخذها بمحمل الجد!!!!...

      لا أريد أن أكون من المتشائمين وأن شاءالله الجيل القادم سيكون أوعى بهذه الامور..وسيكون على قدر من المسؤلية لحمل هذه الرسالة...

      ومثل هذه الجهود التي بين أيدينا هي من الحلول الفعالة لأزمة الدعوه إلى الله ....

      نشكر لك هذا الجهد.. وأنه إن دل على شي فإنما يدل على أن صاحب هذا الجهد شخص له هدف سامي وراقي...وشخص يحمل هموم الرقي بهذه الامه..

      ربك سيتكفل بمكافئتك عليه...

      توّاقين لقراءة البقية...

      تحياتي: أخوك
      لوخُيرت قبل ولادتي من أكون... لأخترت أن أكون أنا...
    • RaNaMoOn

      هلا بأختي

      وأهلا بجميع جماعة نقرأ

      ومشكورين على جهودكم الرائعة

      وبصرااحة شدني عنوان هذا الكتاب قبل تلخيصه عندما كان في توقيعك

      وعزمت على متابعته

      لم تتح لي فرصة المتابعة أولا بأول

      ولكني قد وصلت أخيراُ واستطع قراءته

      كتاب جميل بما يحويه من أفكار واهتمام بالفتاة الملتزمة وهمومها

      وخصوصا المشاكل التي تعترضها في سبيل الدعوة ... وبجانب ما يخص الإعلام

      نتمنى التواصل أختي والمتابة

      وفقكم ربي لما تسعون إليه

      مع ألف تحية


    • نعم صدقتي أختي RaNaMoOn .....

      وهنا سوف أزيد على ما ذكرتي ....

      الدعوة إلى الله عز وجل واجبةٌ على كل مسلم ومسلمة خاصة مع قلة العاملين بالدعوة فيتحتم على كل إنسان علم بوجوب تغيير المنكر أن يعمل على دعوة غيره.

      وقد كان هذا هو طريق السلف الصالح فلم يمنع بعضهم عن القيام بواجب الدعوة إلى الله قلَّة علمهم؛ لأنَّهم سمعوا رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: "بلِّغوا عنِّي ولو آية" رواه البخاري كما سمعوا قوله صلى الله عليه وسلم: "من دعا إلى هدى كان له من الأجر مثل من تبعه، لا ينقص ذلك من أجورهم شيئا ومن دعا إلى ضلالةٍ كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعه لا ينقص ذلك من آثامهم شيئا" رواه مسلم.

      فيجب على من أراد أن يدعو إلى الله تعالى أن يكون حرصه على الدعوة موازياً لحرصه على إصلاح النفس مصداقاً لقوله تعالى: (وَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلاً مِّمَّن دَعَا إِلَى اللهِ وَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَ).

      فليس الداعي هو الذي يُحسن الخطابة، ويُحصِّل العلوم الشرعيَّة؛ بل الدعوة أبسط من ذلك، ويمكن أن يؤدِّيها أيُّ إنسان، ليس في المسجد فقط، وإنَّما في العمل والمدرسة والمواصلات والبيت.

      والدعوة تكون بالتحلِّي بأخلاق الإسلام: بأن يحافظ الدعاة على مواعيدهم، ويتحلَّوا بالصدق والأمانة والتعاون والبشاشة، والتآلف والتحاب مع الآخرين، وزيارتهم والتودُّد إليهم، بمشاركتهم مناسباتهم السعيدة ومواساتهم في الأحزان، وخدمتهم وإفادتهم بأيَّة موهبةٍ استفادوا منها كتبادل الكتب، أو تعليم الأشغال اليدويَّة، أو الأكلات الجديدة، وتقديم الهدايا لهم في المناسبات المختلفة، وتعريفهم بقضايا أمَّتهم ودورهم تجاهها؛ بحثِّهم على المشاركة في خدمة الحيِّ الذي يعيشون فيه، وجمع الصدقات للمنكوبين، ومساعدة الفقراء والمساكين والأيتام… إلخ.

      المهم أن يكونوا قدوة ملتزمين بأخلاق الإسلام في كل معاملاتهم مع الناس فقد نشر المسلمون الأوائل الإسلام في العالم بحسن خلقهم، وحتى الآن يدخل الكثير في الغرب والعالم كله الإسلام نتيجةً لاحتكاكهم بأفراد تحلَّوا بأخلاق الإسلام؛ فأحسَنوا الدعوة إليه.

      ولا يشترط أن تكون الدعوة مباشرة بل الأولى أن تكون بطريقة غير مباشرة كتبادل أشرطة الفيديو والكاسيت والكتيِّبات البسيطة التي تحمل موضوعات واقعية تهم الناس وترتبط بحياتهم.

      هذا واسأل الله أن نكون دعاة دعاه نموت ونحيا نبقى دعاتا بكل المحن ....
    • مشرفتنا القديرة .. رنا موووووون

      ذكر أن الذكرى تنفع المؤمنين
      أختي الفاضله ..
      جزاك الله خير على مجهودك الطيب وسعيك من أجل مد يديك
      الى تلك الأنسانه التي أبصحت مستهدفه تتقاذف بها النفوس الجشعة عديمة الضمير بلا رحمه
      الأنسانية التي انتهك كل حق لها .. حتى الأستقامة ..
      وكما أن الدول قد تحتل وتستعمر فالعقول كذلك
      وتبقى المقاومة حق مشروع لكل أنسان من اجل استعادة قيمة ومبادئة
      والثبات على الصراط
      لقد أصبحت .. تبث وتعرض من أقمار تحت عرش قيوم السموات والارض
      حيث أن تلك الأقمار أقرب الى عيون الله من عيوننا .. أستغفرك اللهما واتوب اليك
      فهي أصبحت نجمة وملكة جمال فتاة غلاف .. وراقصة
      وأصبح مقياس نجاحها بتفسخها من رداء دينها
      وما خفي كان أعظم .
      أختي العزيزة ..
      أنتي خير من تعلم بأن لدينا كتاب .. فيه كل الأحكام وجميع السلوكيات
      أنه كتاب الله عزوجل ..
      فهو يوضح بجلاء لماذا أنزل وعلى من أنزل وعلى من يجب أتباع ما نزل به
      فاذا كتاب الله لم يلتزمة به وبما نزل به ..
      فأن مؤلفات العالم لا تستطيع
      كمن يلقن ميت . أصم .. أبكم أعمى ..هيهااااااااات ثم هيهااااااااااااااات أن يفقه
      أسئل الله أن يوفقكم في سعيكم وأن يسدد خطاكم
      وأن يكتب لكم الاجر والثواب في ميزأن حسناتكم .. امين

      تحياتي
      ( أ ) ( ح ) ( ب ) ( ك ) ( الله ) ( حطك ) ( بقلبي ) ( كلك ) لا للعنصرية لا للتفرد لا للزندقة إن هدف الإنسانية الحديثة هو انصهار الأمة البشرية في قالب تفاعلي موحد من اجل الرقي بالجنس البشري
    • موضوع رائع وكلمة روعه قليله طبعا في حقه

      فالفتاة في هذا الزمن اصبحت مستهدفة من ذئاب البشر في كل مكان
      ليس في الشارع وانما حتى داخل منزلها اصبحوا ينشرون الفساد في كل مكان من اجل الأيقاع بهذا الملاك ولكن من تمسكت بكتاب الله وسنة نبيها لن تضيع ولن تندم بأذن الله وجعلت قدوتها نساء الرسول عليه الصلاة والسلام واهل بيته .

      فندعوا الله ان يستر علي وعلى جميع الفتيات المسلمات في كل مكان
    • متابعون لك أختي رناموون...

      استمري في الطرح....

      هموم الدعوة النسوية هموم كثيرة وعليها قيود عديدة ...

      عسى من خلال موضوعك تتضح تلك العقبات ونستفيد في كيفية التغلب عليها
      سبحان الله وبحمد


    • أخي MaJnOoOoN


      أصبحت هموم فتيات هذا الزمن بين قضاء الوقت مع الصديقات،


      شاشات التلفزة، التسوق ، الغيبة النميمة ، الكذب ...الخ


      وقد لا نلوم الفتاة فالفتاة التي تعي معنى أن تكون مؤمنةً


      ذات رسالة هي في زماننا أمام واقع يضغط بثقله،،،


      ويعصف بزوابعه،،، ويُشعر بمعنى أن تكون غريبةً في دنيا موحشة..!!


      ولكن لا بد من العزم وتقوية الإرادة ،،،


      أخي في هذا الزمن وخاصة في المنتديات والمواقع


      قد تبذل الفتاة جهدها لتدعو أخواتها وإخوانها إلى الإلتزام


      وهي تكون ملتزمة وتخاف ربها وتخاف على سمعة أهلها


      ولكن هناك البعض ضعاف النفوس قد يحاولوا بأي طريقة أن يشوهوا سمعة


      هذه الفتاة التي ربما الكل ينظر إليها بإحترام


      ولكن الحساد من حولها لا يتركوها،،،


      نسأل الله تعالى الهداية لهم وللجميع ،،،


      أشكرك أخي على تواصلك وتفاعلك مع الموضوع ،،،


      بارك الله فيك ،،،





    • أخي Dreams

      كعادتك إضافاتك مفيدة جداً ،،،

      نعم أخي فالدعوة إلى الله جزء من حياتنا جميعاً فهي بالنسبة لنا كالماء للحياة

      فنحن ندعو دائماً من خلال تصرفاتنا ، كلامنا ، أعمالنا

      ولا ننسى أن الدعوة مهمة الرسل والأنبياء وأتباعهم لليوم نحن نقرأ ونتعلم منهم ،،،

      أخي Dreams

      أسعدني تواصلك ،،،

      بارك الله فيك ،،،



    • أخي ولد صور العفية

      أهلاً بك

      شرفتني بهذا الحضور الجميل بل مفاجأة رائعة

      أتمنى إني أتوفق في تلخيص الكتاب وأتمنى للجميع حسن الإستفادة ،،،

      بارك الله فيك أخي :)،،،






    • أخي just_f


      أتفق معك بكل ما ذكرت


      قد تستطيع القول بأن الفتيات أصبحن في زمن ضائع


      لا ،،، بل أصبحت عقولهن ضائعة !


      قد نذكر عدة أسباب لهذا الضياع ولكن الفتاة نفسها كونها مسلمة


      أنعمها الله بالعقل لماذا لا تفكر قليلاً قبل فعل أي شيء يضرها أو يضر سمعة أهلها


      وقبل كل شيء فعِلها يُغضب الله تعالى،،،


      أجد فتيات أمام ناظري بل أمام الملأ يفعلن أشياء نحن كبنات جنسهن نخجل ،،،


      نسأل الله تعالى الهداية والسلامة ،،،


      بارك الله فيك ،،،





    • الأروع وجودكِ عزيزتي ريم السعودي

      عزيزتي الفساد موجود في كل مكان ولكن كل ما كثر وعي الناس قل الفساد

      فالفتاة الملتزمة المتمسكة بدينها ، الصادقة مع نفسها ومع ربها

      لن تكون فريسة للذئاب بإذن الله ،،،

      ونسأل الله أن نكون جميعاً فتيات صالحات ملتزمات ،،،

      عزيزتي شكراً لكِ ،،،