أحبك فيزهر الياسمين في بساتين حنجرتي عشقا أبديا أأقول أحبك فتتنائر أنغامي هاربة بين أمواج البحر المتلئلئ في شواطئ عينيك ......
أأقول أحبك فتلتهب في حدائق لساني أقحوانت الخجل الشوقي وتتمزق في ملكوت الروح خلايا الخوف المعتقة فيها.....
أأقول أحبك فتضج ضلوعي بصحوة رجولية غافية على أسرة ومحمومة إذا دعني أتاجر بالنرجس النعسان في عينيك......
بحرف الصمت المشلوح في خبايا الزمن العتيق بالضفائر الذهبية المتدفقة عسلا في شوارع قريتي المتهالكة .......
بالدفئ المطروح كر عشه تركع على أثواب جسدي......... دعني أتاجر بالفجر المتململ ضجرا في حقولنا بالرطب الجميل في هذا القيض المنعش ..... والمخبأ خلف بوابة الشفاه
بنافذة الكلام المغلقة لملاين من الأعوام بالوردة الجميلة المتمرد في حضارة عينيك.......
دعني استريح على أرصفة حارات جسدك كومة من الأحجار المفتته أتسرب من بين زوايا أصابعك كذرات من تراب عذب مباع أشطر ضفائر الألم النائمة على مخدة الجفون الباكية .....
دعني أشاطر الضلوع انتفاضة الأنين المترنم في حانات العروق الدامية أتسلل إليك عبر ثقوب جدران غرفتك المتوهجة لأرقص فوق دفاترك المرقشة لنتأثر فوق رفوف مكتبتك المسقفة ....فأمسي كفراشة بيضاء كطفل اسمر كروضة خضراء وربما كتفاحة حواء الحمراء ......
وعندما تعتالني موجة من كبرياء أعرابي تتناثر حبات للؤلؤ النائمة فوق عنقي ويتطاير الفرح المعشعش في من حولي كأوراق خريفية ميته وتتبرأ مني أشيائي الشرقية ...سجادة صلاتي منديل عبراتي ....وقد يتبرأ مني يوم القيامة كفن مماتي...
عند ئذ تتكسر مرايا أبجديتي في مملكة الحياء الثائرة فأفتح نافذة الصمت لأستنشق رائحة الكلام فتتزحلق أنغام الحروف المعطرة فوق جدار لساني فأقول لك عندئذ .................أحبك
أأقول أحبك فتلتهب في حدائق لساني أقحوانت الخجل الشوقي وتتمزق في ملكوت الروح خلايا الخوف المعتقة فيها.....
أأقول أحبك فتضج ضلوعي بصحوة رجولية غافية على أسرة ومحمومة إذا دعني أتاجر بالنرجس النعسان في عينيك......
بحرف الصمت المشلوح في خبايا الزمن العتيق بالضفائر الذهبية المتدفقة عسلا في شوارع قريتي المتهالكة .......
بالدفئ المطروح كر عشه تركع على أثواب جسدي......... دعني أتاجر بالفجر المتململ ضجرا في حقولنا بالرطب الجميل في هذا القيض المنعش ..... والمخبأ خلف بوابة الشفاه
بنافذة الكلام المغلقة لملاين من الأعوام بالوردة الجميلة المتمرد في حضارة عينيك.......
دعني استريح على أرصفة حارات جسدك كومة من الأحجار المفتته أتسرب من بين زوايا أصابعك كذرات من تراب عذب مباع أشطر ضفائر الألم النائمة على مخدة الجفون الباكية .....
دعني أشاطر الضلوع انتفاضة الأنين المترنم في حانات العروق الدامية أتسلل إليك عبر ثقوب جدران غرفتك المتوهجة لأرقص فوق دفاترك المرقشة لنتأثر فوق رفوف مكتبتك المسقفة ....فأمسي كفراشة بيضاء كطفل اسمر كروضة خضراء وربما كتفاحة حواء الحمراء ......
وعندما تعتالني موجة من كبرياء أعرابي تتناثر حبات للؤلؤ النائمة فوق عنقي ويتطاير الفرح المعشعش في من حولي كأوراق خريفية ميته وتتبرأ مني أشيائي الشرقية ...سجادة صلاتي منديل عبراتي ....وقد يتبرأ مني يوم القيامة كفن مماتي...
عند ئذ تتكسر مرايا أبجديتي في مملكة الحياء الثائرة فأفتح نافذة الصمت لأستنشق رائحة الكلام فتتزحلق أنغام الحروف المعطرة فوق جدار لساني فأقول لك عندئذ .................أحبك