اعرب رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) السويسري جوزيف بلاتر اليوم الاثنين عن ارتياحه لمونديال 2002 المقام في كرويا الجنوبية واليابان معا مؤكدا ان ما يجب "اخذه بعين الاعتبار هو انه حتى المنتخبات الكبيرة قد تتعثر".
وقال بلاتر "دون ان توجه الي انتقادات حول موقف معاد لاوروبا، فاني مرتاح لما يحصل حاليا في المونديال. هذا يبين ان عمل التطوير الذي بدأه جواو هافيلانج والذي ساندته اعطى ثماره. فالاختلافات بسبب الامكانات المالية والفنية والشخصية تقلصت في كرة القدم".
واضاف "ما يجب الخروج منه في هذا المونديال هو انه حتى المنتخبات الكبيرة قد تتعثر اذا لم تكن مستعدة جيدا للنهائيات"، موضحا "لا أعتقد بان اي منتخب من المنتخبات استهان بهذا المونديال".
وتابع "اريد فقط ان اقول ان الفيفا ليس مسئولا عن الاخطاء التي ارتكبت في الاستعدادات بسبب كثرة الباريات في الدوري المحلي و في البطولات الاروبية والقارية...
وقال بلاتر "دون ان توجه الي انتقادات حول موقف معاد لاوروبا، فاني مرتاح لما يحصل حاليا في المونديال. هذا يبين ان عمل التطوير الذي بدأه جواو هافيلانج والذي ساندته اعطى ثماره. فالاختلافات بسبب الامكانات المالية والفنية والشخصية تقلصت في كرة القدم".
واضاف "ما يجب الخروج منه في هذا المونديال هو انه حتى المنتخبات الكبيرة قد تتعثر اذا لم تكن مستعدة جيدا للنهائيات"، موضحا "لا أعتقد بان اي منتخب من المنتخبات استهان بهذا المونديال".
وتابع "اريد فقط ان اقول ان الفيفا ليس مسئولا عن الاخطاء التي ارتكبت في الاستعدادات بسبب كثرة الباريات في الدوري المحلي و في البطولات الاروبية والقارية...