لم تتح لي الفرصة بأن أشكر كل من علق على المكاشفة الأولى
لظروفي الخاصة والشكر موصول لكل من :
حكاية الملكية القسرية لم أدرك ألمها إلا بعد قصر أمل الحرية ..سأقص ألم حكايتي ومن الأكيد أنها حكاية لألف أنثى . قالوا :بأن عمرك كلما مر صار ضدك ، قالوا :بأن البنون زينة حياتك الدنيا .. لم أدرك صعوبة الاختيار إلا بعد أن وضعت في زنزانته ، جاء ابن العم خاطبا ،يرغب في أن أكون زوجته " أسيرته " ، كما يريد هو لا كما أريد أنا ،يسانده العرف والعادة والتقليد " زوجتك ملكك إلى أقصى درجات الملكية " ،وأوى إلى ركن شديد من الترحيب السخي من أسرتي ،وآويت إلى ربي ؛ليعصمني من طوفان طغيان هذا الأسر بصلوات من الاستخارة وقضاء الحاجة والاستغاثة .ركبت سفينة نوح وعرضت عليه أن يكون من أهلي " يساندني فيما أكتب "،فقال : سآوي إلى جبل يعصمني من ماء حبرك ،وليغرقك طوفان الكتابة ..هكذا جاء جوابه لم أعلم بأنك تكتبين ويشهر أسمك على صفحات الجرائد فضيحة أخرى ،بدأها حبرك المسكوب على الورق ،ولو كنت اعلم غيب أمرك ما طلبتك مملكة .."يا سبحان الله ..الكتابة محرمة على إناث أمتهم ،حلال على ذكورها !!". ألم تعلم أيها الرجل أن شروعك بعقد شراكة معي وطلب قراري ،أفقدني راحة البال وبضع كيلو جرامات من جسدي ،وأورثني هما وحزنا ،وحيرة وألما ،قراركم يبدأ من عرض أنفسكم علينا خالين من العيوب ،"دون مكاشفة "!!..وانتظاركم لجوابنا انتظار لنتيجة تعلمون مفادها "قبول أو رفض "،وأي الجوابين هو ربح لكم ،قبولكم ربح عاجل ،ورفضكم استثمار آجل .يغيثكم ملأكم بالتأييد ،وبإناث أخر ..ونستغيث برب الكون ،ويحسبون أنني أنثى سأكسر ؛لأني اسكر ..وتأتي امرأة عم أخرى ؛لتأسرني بمملكتها "أقصد بمملكة أبنها"!،ولا يدركون بأني أنثى قارورة أوصى نبيي بالرفق بي !!!!
بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــها$$f
لظروفي الخاصة والشكر موصول لكل من :
(الصحوة)
(Just_f
(حسناء الحتاش)
وإليـكــــــــــــــــــــم المكاشفة الثانية
$$f***** لأنك أنثى تسكرين؛ستكسرين*****$$f
(Just_f
(حسناء الحتاش)
وإليـكــــــــــــــــــــم المكاشفة الثانية
$$f***** لأنك أنثى تسكرين؛ستكسرين*****$$f
حكاية الملكية القسرية لم أدرك ألمها إلا بعد قصر أمل الحرية ..سأقص ألم حكايتي ومن الأكيد أنها حكاية لألف أنثى . قالوا :بأن عمرك كلما مر صار ضدك ، قالوا :بأن البنون زينة حياتك الدنيا .. لم أدرك صعوبة الاختيار إلا بعد أن وضعت في زنزانته ، جاء ابن العم خاطبا ،يرغب في أن أكون زوجته " أسيرته " ، كما يريد هو لا كما أريد أنا ،يسانده العرف والعادة والتقليد " زوجتك ملكك إلى أقصى درجات الملكية " ،وأوى إلى ركن شديد من الترحيب السخي من أسرتي ،وآويت إلى ربي ؛ليعصمني من طوفان طغيان هذا الأسر بصلوات من الاستخارة وقضاء الحاجة والاستغاثة .ركبت سفينة نوح وعرضت عليه أن يكون من أهلي " يساندني فيما أكتب "،فقال : سآوي إلى جبل يعصمني من ماء حبرك ،وليغرقك طوفان الكتابة ..هكذا جاء جوابه لم أعلم بأنك تكتبين ويشهر أسمك على صفحات الجرائد فضيحة أخرى ،بدأها حبرك المسكوب على الورق ،ولو كنت اعلم غيب أمرك ما طلبتك مملكة .."يا سبحان الله ..الكتابة محرمة على إناث أمتهم ،حلال على ذكورها !!". ألم تعلم أيها الرجل أن شروعك بعقد شراكة معي وطلب قراري ،أفقدني راحة البال وبضع كيلو جرامات من جسدي ،وأورثني هما وحزنا ،وحيرة وألما ،قراركم يبدأ من عرض أنفسكم علينا خالين من العيوب ،"دون مكاشفة "!!..وانتظاركم لجوابنا انتظار لنتيجة تعلمون مفادها "قبول أو رفض "،وأي الجوابين هو ربح لكم ،قبولكم ربح عاجل ،ورفضكم استثمار آجل .يغيثكم ملأكم بالتأييد ،وبإناث أخر ..ونستغيث برب الكون ،ويحسبون أنني أنثى سأكسر ؛لأني اسكر ..وتأتي امرأة عم أخرى ؛لتأسرني بمملكتها "أقصد بمملكة أبنها"!،ولا يدركون بأني أنثى قارورة أوصى نبيي بالرفق بي !!!!
بقلمـــــــــــــــــــــــــــــــها$$f