كلمات طيبة اختي يعطيج العافية

شكرا على الموضوع اختي

السلام عليكم . ( قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك فــأغــمـضـت عــيـنـيـهـا نـــشــوة وحــيــن فـتـحـتـها..لم تــجـده أمـامـهـا )... إنّ نص آهات ،الشعري ، نصاً ، يمتاز بقناعاته الخاصة ، فالعين تنظر إلى الخيانه التي تأثرتْ بها حاسية الامتاع الذاتي ، والروح في ذاتها ، تتجاوب ، كما لو كانتْ تدفعها إلى المحاكاه الشعورية ، التي تخضع بشكل أو بآخر على المُدهش أو الاشتغالية ( التأزّم الشعوري النفسي ) ممّا حدا بالكاتبة / الشاعره .. تدفع نفسها ، بآهات ، روحية مُوحية بإيجابية قليلة ، وبسلبية كبيرة ، لتجمع التوازن في مشاهدها الحسية المدهشة وأحاسيسها الرائعة ( قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك فـــمــنــحــتــه عــيــنــيــهــا و حــيــن رأى الـدنـيـا بـشـكـل أوضـــح اكـتـشـف وجــود أخـريـات أجـمـل مـنـها فـــعــشــق امــــــرأة ســـواهـــا ) إن التأملات والطروحات التي مكثتْ في عقلها الباطن ، لوقت طويل ، شرعَ بها ، أن إغفال تأثرها الذهني من خلال الكثير من الافكار المتعلقة بتكوين الحياة ، والتي شابتها رؤية جديدة من خلال التقاؤهُ بإمرة أُخرى سواها .( قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك فكانت تزرع في صباح كل يوم وردة حمراء في طريقه و كــان يـقـطف الـوردة فـي مـساء الـيوم ذاتـه لـيـهديها لأمــرأة أخــرى قــال لـهـا أحـبك ) فكان لها أو هي ترى لونيها ، الكوني اللاإرادي ، التي منحته لها الحياة المتمثل في لونين ، صبحها ومساءها ، ، فهذين اللونين ظهرا على السطح البنائي للرؤية البصرية لديها ، حينما وجدتْ كلمة ( أحبك ) فكانت هي الخيط الناقل والموصّلْ ، للتعبيرات الذي يتناصْ مع الروح أقصد مع مشاعرها الروحية .. ( قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك و أوصـــتـــه بــكــتـمـان الـــســر فــنــشـر الــخـبـر بــيــن رفــاقــه و مـنـحهم تـذاكـر مـجانيه لـلدخول الـى حـياته و مـتـابعة أحــداث حـكاية عـاطفية بـطلها ..هـو قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك ومـــنــحــهــا وردة حـــــمــــراء فــمــنـحـتـه عــمــرهــا كـــلـــه وعــاشــا تــجـربـة حــــب جـمـيـله و مـــع مـــرور الأيــام فـشـلت الـتـجربة فــــخـــســـر هــــــــــو وردة و خـــســـرت هــــــي عـــمـــرا ) إن المشاهد القاتمة بألوانها التي وجدت فيها ، أن عُمرها قضته مع هذه التجربة ، فكانتْ خاسرتها واضحة ، بفقدانها التجربة .. أي ضياع العُمر والوقت على السواء .. فالراسخ في ذهنها هو نجاح التجربة .. بكل ما تحمله بين ثناياها من جوانب تظنه إيجابي ..ويتضح لنا جلياً أن الكاتبة ، تميل إلى لونها المفضل ، المعتّم ، الذي أجبرها أن تُبادله بفعْله ألا وهو المقابلة بالخيانه ..(( قـــــــال لــــهـــا أحــــبـــك و أخـــلـــص لـــهـــا بـــإصــرار فــخــانـتـه بـــالإصـــرار ذاتـــــه فــطــلـقـهـا بـــــــلا تــــــردد وأصـبـح يـخـون بـعـدها كــل امـرأة يـلتقيها قــــالـــت لـــــــه أحــــبـــك و خـــشـــيـــت أن يــقــتــلـهـا ردّه تـأخـر عـليها فـي الـرد كـثيرا..فقتلها الانـتظار قــــال لــهـا فـــي لـحـظـة الـــوداع أحـــبـــك .. و ســأحــبــك لـــلأبــد و لـــــن أنـــســاك مــــا حــيـيـت و بــعـد ســنـوات ( قـلـيـله ) التقاها صــدفـةٌ فــحــدّق فــــي وجــهـهـا طــويــلا و ســـألــهــا مـــــــن تـــكـــوني ))لكن هذا الرجل في عينيها ، كالتناغم اللونين ، الصباح والمساء ، لقد أجادت الكاتبة رؤيتها ، من خلال تحريضها أو تحريض شُعورها النفسي على ممارسة فِعل الند ، فأبدعتْ بالشكل الذي يبدو لها جميلاً معبراً عن إشكالياتها السوداوية . أقول ان الكاتبة تحمل طاقة إبداعية خلاّقة ، تعبيرية تتفجّر من حين لآخر ، ولو بصورة قاتمة ، لكن أسراها تبقى لها وفي نفسها ، ونحن نتتبّع ما نرى ونقرأ من إبداع مع عذري وتحياتي للجميع

لي عودوة ويسلموووووو

يمكن بعض الرجال كذاك وبعد فيه بعض النساء نفس الحاله $$t
هالشي متوقع من الطرفين مو من طرف الرجل وبس#e#e#e
وثااااااااااانكس ع المووووضوع|a